ظافر ال عثمان
04-14-2010, 01:15 PM
http://dreams2005.jeeran.com/8888.jpg
الله علي الظالم
لي مع تلك الفتاة والتي عرفت قصتها التي تقطرالما وحزننا بكت منها العين وحزن لها القلب
وذلكم من خلال القناة الإخبارية السعودية في برنامج نوافذ ظهرت تلك الفتاه الحزينة الكئيبة
والتي ملئت عيونها الدموع ورسم البؤس والآسي علي كلماتها مايو حي بما تعرضت له من
قسوة معامله وضيم أناس فقده من قلوبهم الرحمة..نعم تلك المسكينة والتي قالت أن اسمها
سعيدة وسبحان الله الاسم بعيد كل البعد عن حالها فليست سعيدة بل تعيسة تقول عرفت نفسها
وهي تعيش بين أيادي زوجة ابيها والتي أذاقتها ألوان العذاب والقهر منذ طفولتها وقد هربت
ولأول مره من جور تلك العمة الظا لمه وعمرها خمس سنوات وفي غفلة أب كان كل مايهمه
رضاء تلك الزوجة الظالمة وترك ابنته ضحية لنزوات تلك المرأة وسردت معاناتها وقالت
اذاقتنى عمتي من أصناف العذاب كوتني بالنار أحرقت شعري طعنتني بالسكين شوهت
جسدي مللت الحياة فكرت في الخلاص من تلك الحياة
وخضت أول تجربه للإنتحاروعمري عشر سنوات
وشربت الفلاش ومت ولكن الله ما أراد لي ذلك !!!! والإنتحارهنا هو إحدى وسائل
التخلص من الحياة عندما يصل الإنسان إلي نهاية طريق مسدود وملئ بالإحباط واليأس فما بالكم
بمن خاضت تجربة الانتحار وعمرها عشر سنوات أليس هذا من الم القسوة ومعانات اشد أنواع
القهر والتسلط عقل طفلة بريئة يناديها بالإنتحاروضيت بالموت وجربته في سبيل الخلاص أي
معاناة تلك وأي حياة هربت منها تلك المكينة بخيار الموت لا إله إلا الله أي ظلمٍ هذا عموما لم
تمت من تلك الجرعة تم نقلها للمستشفي وإنقاذها أين ضميرك أيها الأب الم تسأل لماذا
إبنتك أرادت الانتحار سبحان الله أي أب أنت تقول المسكينة ورجعت لتك الحياة المره
نمت علي الأرصفة أكلت من أيادي المحسنين هربت للجيران وأبي ضدي ولم يرحم توسلاتي وعنيت المرارة والحرمان كلفت بأعمال في البيت بغير طاقتي أنام علي الضرب واصح
علي الضرب وفي خضم محنتي قد لاح لي في الأفق
أمل واتي أبي برجل تقدم لخطبتي وعمري 15 سنه ووافقت دون تردد ودون السؤال عن أي شئ مماتريده كل فتاة عند الزواج ولم يعنيني من هو وكيف هو هذا الزوج وقلت في نفسي لعه يكون المنقذ لي والذي سيرأف بي ويتشلني من هذا المستنقع الظالم الذي أعيش فيه
ولكن عندما سرت معه وشاهد جسدي وتلك التشوهات من اثا ر كي النار وطعن السكين
وأثار الضرب علي جسدي اشمئز مني وأخذني سخريه وقدر الله أن حملت منه وعندما
علم بذلك خيرني بين أمرين إما أن اسقط الطفل اويطلقني فاخترت وكلي الم وحرقه
الخيار الأول إسقاط الطفل وبعد فترة أخري حملت وتم من ذلك الزوج نفس العرض
الأول بحجة انه لا يتشرف أن يأتي له طفل من مثلي ولكن هذه المرة اخترت الطلاق
وتم ذلك رجعت لتك العمة ولكن وجدت أن العيش في كنف تلك الظالمة أشبه بالصبر
علي النار وفي الأخير أخذت إلي دار الصحة النفسية ولقيت نفس الإساءة والظلم
ورميت بنفسي من الدور الثالث أمل في الموت والخلاص ولكن لم يقدر الله لي الموت
ورحلت وطفلتي هائمة على وجهي بها في الشوارع أكل من النفايات مما يرمى
فيها من بقيا أكل لم أمد يدي للناس
وأراقب من يأكل في أي مكان حتى يفرغ ثم أذهب وأكل ماتبقي وأنام وطفلتي علي الرصيف
و التي تخلي عنها والدها حتى رزقني الله بصاحبة ذلك القلب
الكبير أم احمد التي احتضنني أنا وطفلتي وفتحت لنا بيتها وقلبها وهانا اروي لكم قصتي من خلال هذه القناة
ولازلت أصارع وطفلتي في عالم المجهول في تخلي أبي عني وزوجي عن
تلك الطفلة التي ضحية بالطلاق منه واخترت التشرد علي شانها وأحداث تلك القصة بجده
وبطلتها سعيده (بل تعيسة) قد شاهدتها علي القناة المذكورة وذلك يوم
الخميس الموافق 23/4/1431اخواني مادعاني لكتابة تلك القصة والتي دمعت لها عيني
ويعلم الله ويمكن الكثير منكم شاهدها تجاهل ذلك الأب وظلم تلك العمة وعدم نصرة المجتمع لها
ومن هنا يبدأ دوري في التساؤل أولا عن ذلك الأب الأناني الأب المتجرد من ابسط
صفات الرحمة وحنان الأبوة كيف تجاهل أبنته وكيف قبل عليها الضيم من تلك المرأة
كيف تنام عينه وإبنته وفلذة كبده تعاني من ذلك الجور وعلي مرئاً منه ومسمع أين
الأبوة أين الرحمة قد عمي بصره وبصيرته و ماتت مشاعره و غُـلب علي امْره من تلك
الزوجة وقد سار أصم اعمي و رضي بضيم وظلم إبنته في سبيل رضا تلك الزوجة الحاقدة
وتعاسة تلك البنت المغلوبة علي أمرها بئس الأب أنت نعم بئس الأب أنت ومن في
شاكلتك من الأباء فأنت لست أب أنت ذئب وشرس وعديم ضمير قلل الله
من أمثالك ونصر تلك المسكينة منك ولو بعد حين ماذا تقول وأنت تشاهدها علي شاشة التلفاز
وأمام الملا تشتكي إهمالك وظلم زوجتك أين تودي وجهك وحياك من الناس إذا كان فيك حيا
أما أنتي أيتها العمةُ الجاهلة واللئيمة والمتجردة من اقل سلوكيات الخُلُقْ
ما ذنب هذه المسكينة منذ نعومة أظفارها وأنتي تسقينها كأس الظلم والإهانة
ما هذا الظلم ما هذا الجبروت والقهر كيف وصل بكي الأمر إلي هذا الحقد
والكراهية ما الذي جنته تلك البريئة إلا أنها وجدت نفسها بين يدك الغارده
وقلبك الحاقد الم يكفيها فقدان امها ويتمها اتريدين أن تعاقبينها بالخلاص
منها اتريدين أن تبعديها عن طريق أبنائك حتى لاتشاركهم لقمة العيش
التي من حقها اتريدين أن تنتقمي من أم لم ترها ولن تعود لتشاركك بهذا
الزوج الأرعن الذي ولاكي أمر إبنته و نار الحقد وعمي البصيرة
وفقدان الضميروصل بكي إلي هذا الحد ومن هنا أقول لكي ولكل
من تحذو حذوك من النساء اتقين الله فيما توليتم من أبناء أزواجكن
أو أيتام فإن الله يمهي ولآيهمل ويوم الظالم ليس ببعيدونصر الله
للمظلوم قريب وسترين أيها الظالمة يوم يقتص الله فيه منكي لمن ظلمتي
وأقول لكل أب ولا أبناءه لزوجة تكون عمتهم اتق الله في أبنائك
راقب معاملة تلك الزوجة لهم ولا تقول مثل أمهم تأدبهم وتربيهم فلن
تكون كما تضن العمة عما إلا ما شاء الله ولاتصدقها عليهم فقد
تحسن المعاملة في وجودك وتظهر التودد لهم وفي غيابك تكون النار
الحامية عليهم هم أبنائك وأنت المسؤل عنهم كلامي هنا موجه لكل
عاقل وعاقله في الحث علي التعامل مع الأبناء بكل رحمة وشفقه واقول
لكل إمراة تولت أبناء لزوجها من غيرها اتقي الله وإياك وظلمهم
والتبلي عليهم واحذري قسوة القلب وجور الضمير فلودامت لمن
كانت قبلك لما ألت اإليكِ أرجو أن يكون ما سطرت فيه
بعض التذكير لمن نزعت من قلوبهم الرحمة عندما يتولون
أمر غيره
وتقبلوا فائق تقديري / أخوكم أبو عبد الله
http://hajisqssu.jeeran.com/v187.gif
الله علي الظالم
لي مع تلك الفتاة والتي عرفت قصتها التي تقطرالما وحزننا بكت منها العين وحزن لها القلب
وذلكم من خلال القناة الإخبارية السعودية في برنامج نوافذ ظهرت تلك الفتاه الحزينة الكئيبة
والتي ملئت عيونها الدموع ورسم البؤس والآسي علي كلماتها مايو حي بما تعرضت له من
قسوة معامله وضيم أناس فقده من قلوبهم الرحمة..نعم تلك المسكينة والتي قالت أن اسمها
سعيدة وسبحان الله الاسم بعيد كل البعد عن حالها فليست سعيدة بل تعيسة تقول عرفت نفسها
وهي تعيش بين أيادي زوجة ابيها والتي أذاقتها ألوان العذاب والقهر منذ طفولتها وقد هربت
ولأول مره من جور تلك العمة الظا لمه وعمرها خمس سنوات وفي غفلة أب كان كل مايهمه
رضاء تلك الزوجة الظالمة وترك ابنته ضحية لنزوات تلك المرأة وسردت معاناتها وقالت
اذاقتنى عمتي من أصناف العذاب كوتني بالنار أحرقت شعري طعنتني بالسكين شوهت
جسدي مللت الحياة فكرت في الخلاص من تلك الحياة
وخضت أول تجربه للإنتحاروعمري عشر سنوات
وشربت الفلاش ومت ولكن الله ما أراد لي ذلك !!!! والإنتحارهنا هو إحدى وسائل
التخلص من الحياة عندما يصل الإنسان إلي نهاية طريق مسدود وملئ بالإحباط واليأس فما بالكم
بمن خاضت تجربة الانتحار وعمرها عشر سنوات أليس هذا من الم القسوة ومعانات اشد أنواع
القهر والتسلط عقل طفلة بريئة يناديها بالإنتحاروضيت بالموت وجربته في سبيل الخلاص أي
معاناة تلك وأي حياة هربت منها تلك المكينة بخيار الموت لا إله إلا الله أي ظلمٍ هذا عموما لم
تمت من تلك الجرعة تم نقلها للمستشفي وإنقاذها أين ضميرك أيها الأب الم تسأل لماذا
إبنتك أرادت الانتحار سبحان الله أي أب أنت تقول المسكينة ورجعت لتك الحياة المره
نمت علي الأرصفة أكلت من أيادي المحسنين هربت للجيران وأبي ضدي ولم يرحم توسلاتي وعنيت المرارة والحرمان كلفت بأعمال في البيت بغير طاقتي أنام علي الضرب واصح
علي الضرب وفي خضم محنتي قد لاح لي في الأفق
أمل واتي أبي برجل تقدم لخطبتي وعمري 15 سنه ووافقت دون تردد ودون السؤال عن أي شئ مماتريده كل فتاة عند الزواج ولم يعنيني من هو وكيف هو هذا الزوج وقلت في نفسي لعه يكون المنقذ لي والذي سيرأف بي ويتشلني من هذا المستنقع الظالم الذي أعيش فيه
ولكن عندما سرت معه وشاهد جسدي وتلك التشوهات من اثا ر كي النار وطعن السكين
وأثار الضرب علي جسدي اشمئز مني وأخذني سخريه وقدر الله أن حملت منه وعندما
علم بذلك خيرني بين أمرين إما أن اسقط الطفل اويطلقني فاخترت وكلي الم وحرقه
الخيار الأول إسقاط الطفل وبعد فترة أخري حملت وتم من ذلك الزوج نفس العرض
الأول بحجة انه لا يتشرف أن يأتي له طفل من مثلي ولكن هذه المرة اخترت الطلاق
وتم ذلك رجعت لتك العمة ولكن وجدت أن العيش في كنف تلك الظالمة أشبه بالصبر
علي النار وفي الأخير أخذت إلي دار الصحة النفسية ولقيت نفس الإساءة والظلم
ورميت بنفسي من الدور الثالث أمل في الموت والخلاص ولكن لم يقدر الله لي الموت
ورحلت وطفلتي هائمة على وجهي بها في الشوارع أكل من النفايات مما يرمى
فيها من بقيا أكل لم أمد يدي للناس
وأراقب من يأكل في أي مكان حتى يفرغ ثم أذهب وأكل ماتبقي وأنام وطفلتي علي الرصيف
و التي تخلي عنها والدها حتى رزقني الله بصاحبة ذلك القلب
الكبير أم احمد التي احتضنني أنا وطفلتي وفتحت لنا بيتها وقلبها وهانا اروي لكم قصتي من خلال هذه القناة
ولازلت أصارع وطفلتي في عالم المجهول في تخلي أبي عني وزوجي عن
تلك الطفلة التي ضحية بالطلاق منه واخترت التشرد علي شانها وأحداث تلك القصة بجده
وبطلتها سعيده (بل تعيسة) قد شاهدتها علي القناة المذكورة وذلك يوم
الخميس الموافق 23/4/1431اخواني مادعاني لكتابة تلك القصة والتي دمعت لها عيني
ويعلم الله ويمكن الكثير منكم شاهدها تجاهل ذلك الأب وظلم تلك العمة وعدم نصرة المجتمع لها
ومن هنا يبدأ دوري في التساؤل أولا عن ذلك الأب الأناني الأب المتجرد من ابسط
صفات الرحمة وحنان الأبوة كيف تجاهل أبنته وكيف قبل عليها الضيم من تلك المرأة
كيف تنام عينه وإبنته وفلذة كبده تعاني من ذلك الجور وعلي مرئاً منه ومسمع أين
الأبوة أين الرحمة قد عمي بصره وبصيرته و ماتت مشاعره و غُـلب علي امْره من تلك
الزوجة وقد سار أصم اعمي و رضي بضيم وظلم إبنته في سبيل رضا تلك الزوجة الحاقدة
وتعاسة تلك البنت المغلوبة علي أمرها بئس الأب أنت نعم بئس الأب أنت ومن في
شاكلتك من الأباء فأنت لست أب أنت ذئب وشرس وعديم ضمير قلل الله
من أمثالك ونصر تلك المسكينة منك ولو بعد حين ماذا تقول وأنت تشاهدها علي شاشة التلفاز
وأمام الملا تشتكي إهمالك وظلم زوجتك أين تودي وجهك وحياك من الناس إذا كان فيك حيا
أما أنتي أيتها العمةُ الجاهلة واللئيمة والمتجردة من اقل سلوكيات الخُلُقْ
ما ذنب هذه المسكينة منذ نعومة أظفارها وأنتي تسقينها كأس الظلم والإهانة
ما هذا الظلم ما هذا الجبروت والقهر كيف وصل بكي الأمر إلي هذا الحقد
والكراهية ما الذي جنته تلك البريئة إلا أنها وجدت نفسها بين يدك الغارده
وقلبك الحاقد الم يكفيها فقدان امها ويتمها اتريدين أن تعاقبينها بالخلاص
منها اتريدين أن تبعديها عن طريق أبنائك حتى لاتشاركهم لقمة العيش
التي من حقها اتريدين أن تنتقمي من أم لم ترها ولن تعود لتشاركك بهذا
الزوج الأرعن الذي ولاكي أمر إبنته و نار الحقد وعمي البصيرة
وفقدان الضميروصل بكي إلي هذا الحد ومن هنا أقول لكي ولكل
من تحذو حذوك من النساء اتقين الله فيما توليتم من أبناء أزواجكن
أو أيتام فإن الله يمهي ولآيهمل ويوم الظالم ليس ببعيدونصر الله
للمظلوم قريب وسترين أيها الظالمة يوم يقتص الله فيه منكي لمن ظلمتي
وأقول لكل أب ولا أبناءه لزوجة تكون عمتهم اتق الله في أبنائك
راقب معاملة تلك الزوجة لهم ولا تقول مثل أمهم تأدبهم وتربيهم فلن
تكون كما تضن العمة عما إلا ما شاء الله ولاتصدقها عليهم فقد
تحسن المعاملة في وجودك وتظهر التودد لهم وفي غيابك تكون النار
الحامية عليهم هم أبنائك وأنت المسؤل عنهم كلامي هنا موجه لكل
عاقل وعاقله في الحث علي التعامل مع الأبناء بكل رحمة وشفقه واقول
لكل إمراة تولت أبناء لزوجها من غيرها اتقي الله وإياك وظلمهم
والتبلي عليهم واحذري قسوة القلب وجور الضمير فلودامت لمن
كانت قبلك لما ألت اإليكِ أرجو أن يكون ما سطرت فيه
بعض التذكير لمن نزعت من قلوبهم الرحمة عندما يتولون
أمر غيره
وتقبلوا فائق تقديري / أخوكم أبو عبد الله
http://hajisqssu.jeeran.com/v187.gif