ابوصاهودالعمري
03-06-2010, 03:15 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك مشكلة عامة لابد ان نناقشها ونتكاتف لاجتثاثها من بلدنا المعطاء وهي
لم تقصر حكومتنا الرشيدة في مجال الترفيه والترويح
فقد أوجدت الحدائق والمتنزهات والمجسمات والأشجار والزهور واللوحات الإرشادية وبعض اللوحات والرسومات.. وغيرها بالإضافة إلى ما سمحت به للقطاع الخاص أن يقوم به في جميع مناطق المملكة الثلاث عشرة.. مشاركة منه في هذا المجال. كل ذلك لم تعمله الدولة، ولا القطاع الخاص عبثًا، ولا من أجل هدر المال.. إنّما من أجل هذا المواطن وإسعاده، وتجميل المكان الذي يعيش فيه، بل ويقضي فيه معظم أوقاته.. سواء في شارعه الذي يسلكه، أو في حيّه الذي يسكنه، أو المنطقة التي يعيش فيها.. كل ذلك يُذكر فيُشكر للدولة ممثلة في إداراتها المختلفة، وعلى رأسها الأمانات والبلديات. لكن في المقابل “للأسف الشديد” يحصل من بعض المواطنين أو الوافدين العكس.. بمعنى الدولة تعمل وتجمل، والمواطن والوافد يشوّه ويخرّب ويفسد.. فنجد البعض يعبث في الأشجار، ويقطف الورود، ويصعد سيارته في الحديقة، أو على الرصيف.. وربما يوقد النار فيها، أو يكتب على لوحة اعلانية أو إرشادية، أو منظر جمالي. والآخر يترك النفايات مبعثرة هنا وهناك، بل يتجاوز إلى تحطيم أو تكسير أو اتلاف بعض المجسمات التي وضعت من أجل التجمّل، وهذا مشاهد كثيرًا.. والآخر يضع الملصقات على أعمدة الإضاءة، وعلى اللوحات الإعلانية، وعلى الجدران، وفي كل مكان تصل له يده، والآخر يرمي نفايته في الشارع العام من منزله، وسيارته، اخواني اخواتي الاعزاء ما هو الاسلوب الامثل لمنع مثل هذه التصرفات
وعلى سبيل المثال الملاهي التي انشئة بالقرب من السد
وعلى الطريق السياحي000
مشكله تسيئ الى مجتمعنا؟ متى نجد الحل؟
وماهو الحل؟؟؟؟؟؟؟
هناك مشكلة عامة لابد ان نناقشها ونتكاتف لاجتثاثها من بلدنا المعطاء وهي
لم تقصر حكومتنا الرشيدة في مجال الترفيه والترويح
فقد أوجدت الحدائق والمتنزهات والمجسمات والأشجار والزهور واللوحات الإرشادية وبعض اللوحات والرسومات.. وغيرها بالإضافة إلى ما سمحت به للقطاع الخاص أن يقوم به في جميع مناطق المملكة الثلاث عشرة.. مشاركة منه في هذا المجال. كل ذلك لم تعمله الدولة، ولا القطاع الخاص عبثًا، ولا من أجل هدر المال.. إنّما من أجل هذا المواطن وإسعاده، وتجميل المكان الذي يعيش فيه، بل ويقضي فيه معظم أوقاته.. سواء في شارعه الذي يسلكه، أو في حيّه الذي يسكنه، أو المنطقة التي يعيش فيها.. كل ذلك يُذكر فيُشكر للدولة ممثلة في إداراتها المختلفة، وعلى رأسها الأمانات والبلديات. لكن في المقابل “للأسف الشديد” يحصل من بعض المواطنين أو الوافدين العكس.. بمعنى الدولة تعمل وتجمل، والمواطن والوافد يشوّه ويخرّب ويفسد.. فنجد البعض يعبث في الأشجار، ويقطف الورود، ويصعد سيارته في الحديقة، أو على الرصيف.. وربما يوقد النار فيها، أو يكتب على لوحة اعلانية أو إرشادية، أو منظر جمالي. والآخر يترك النفايات مبعثرة هنا وهناك، بل يتجاوز إلى تحطيم أو تكسير أو اتلاف بعض المجسمات التي وضعت من أجل التجمّل، وهذا مشاهد كثيرًا.. والآخر يضع الملصقات على أعمدة الإضاءة، وعلى اللوحات الإعلانية، وعلى الجدران، وفي كل مكان تصل له يده، والآخر يرمي نفايته في الشارع العام من منزله، وسيارته، اخواني اخواتي الاعزاء ما هو الاسلوب الامثل لمنع مثل هذه التصرفات
وعلى سبيل المثال الملاهي التي انشئة بالقرب من السد
وعلى الطريق السياحي000
مشكله تسيئ الى مجتمعنا؟ متى نجد الحل؟
وماهو الحل؟؟؟؟؟؟؟