~عاكسة~
03-04-2010, 12:53 PM
كتبت موضوعي هذا في كم منتدى وتوصلت الى حلول فاحببت ان اطرحه بينكم ربما اجد حل........-
ياناس ،،،ياناس ،،، ياناس ،،، والله اللذي نفس محمد بيده ان هذه القصه واقعيه وليست بمزيفه اوكاذبه وياليت تفتوني في أمري
هناك انسان قبل مايقارب سنتين تعرف على انسانه ومشت الايام طبعا تملك جمال حرااام تضيعه في لعب وعلاقات موقته باختصار في خلال ذا السنتين كانوا زي العسل ولافيه ملاحظ الاحاجه وحده ان الانسانه ذي متمسكه فيه بجنون ومع الايام طلبت منه الزواج فكان يرفض ويحاول يقنعها بان زواج العلاقه كله شكوك وقلق وخاصه ان مجتمعنا قبيلي ومتشدد وكانت تقول تزوجني وقفل عليه في حجره أكل واشرب لين اموووت فكان يرفض ويستغرب بنت تملك مثل هذا الجمال وتنحد كذا ليه ((وجأت الطامه الكبرى))
ماذا حصل كانا في جلسه ليست رومنسيه كالعاده انها جلسه من بدايتها مظلمه ومغيمه ومخيفه عموما ليست حبيبتي الي اعرف كالعاده وجهها يخفي اشيا وقتها قلت مع السلامه ابطلع نفسي ضايقه وخايفه وحاس بالغدر في وجهك قلت لااااا ،،،انت في أمان الله
وانهمرت تبكي وزاد خوفي وقالت هذي قصتي:
أنا انسانه كنت انا وعايلتي في أحدى المدن وجلسنا سنين من ضمن هذه السنين في احدى الايام وانا بالصف الاول المتوسط وكنت العب مع بنات عمي وبنات الجيران قبل العشاء ومع العب ذهبت الكوره ورى جدار البيت فذهبت لاجيبها ففوجيت برجل من جيراننا في الطريق فسالني الى اين فقلت اجيب الكوره فذهب معي وقال لكي لاتخافي وعندما حصلناها رمى بها داخل الحوش وكملوا لعبهم وامسكني بيدي وجرني معه فطاوعته ولا ادري لماذا والى أين وفعلا كنت وقتها فاتنه ولبسي فاتن سامح الله من البسني وزينني ذاك اليوم ثم قال لي اسمحي لي افعل كذا وكذا ولك ماطلبتي طبعا رجل وقتها عمره أربعين سنه تقريبا فكنت استغرب مايريد لاني لا افقه طلبه ولاافقه في هذي المواضيع لاني كنت طفله بريئه فسكت وانزلت راسي فاجلسني في حضنه وضننت انه كما يفعل بي أبي ولم استنكر وفجأه وفجأه وفجأه وفجأه اذا بالوضع غير واذا بملابسي تتطاير بوحشه فالتزمت الصمت والخجل يغمرني وصارت الكارثه وضاع شرفي لعنه الله اصر الا طفله يضيع شرفها وهي في عز برأتها واغشي عليه ولم ادري ماصار بعدها واغسل وجهي بالما حتى فقت من غشيتي ولقيت نفسي مدرجه بدمائي ولا أكد امشي من الالم سالت نفسي ماذا صار لاني لاافقه بالامور الجنسيه وقال لي لايدرون اهلك فيذبحونك ويقولون ليه تروحين وحدك للظلام طبعا رجعت ارتجف واتمايل في خطواتي وذهبت الى بيتنا وأهلي مشغولين بضيوفهم وصلت حمام البيت وتنضفت وادور لهذا الجرح الذي ينزف ولكن هيهات سترني الله وقتها ((وياليت انه فضحني وارتاح))
ذهبت الى عشي الوردي وضممت دبي الصغير وانا اتفوه بما لا أعي واقول من هذا؟وماذا فعل بي؟وماهذا الالم؟وكيف نمت بين يديه؟ ووالله ثم والله اني سنين طويله لم انسى هذا الموقف كل يوم ياتيني في احلامي طبعا هذا الجار لم يسكن في حارتنا الا اسبوع واحد فقط وثاني يوم اجرم فيه معي انتقل مدري ألى أين
وكل يوم اقول بأصارح امي بان جارنا {ضربني وافسخ ملابسي} انظروا البرأه""
ولكن اخاف تقول ليه ماقلتي وقتها اش اخرك وعلى هذا الحال لين فهمت ان هذا الجار خطف جوهرتي الثمينه وافقدني حياتي الزوجيه ونوى لي بالعنس ...ووالله ان الخاطبين لي فوق عشرين الى هذا اليوم يشترون جمالي ويشترون القرب من عايلتنا (وهي عايله كبيره ومن ارقى القبايل) ثم قالت وانت أول شخص ابوح له بسري ياهول الموقف طبعا تماسكت نفسي وحارت افكاري وعجزت عن الكلام فقلت لها اعرف طبيب في المستشفى الفلاني يعمل لك عمليه جراحيه وبدفع التكاليف وهي خمسة وعشرون الف ففرحت وابتسمت ابتسامه الطفل الرضيع ولكن سرعان مارجعت لأحزانها وقالت كيف والمستشفى مو في نفس المنطقه انت ماتعرف ابوي واخواني صعبين مايفارقوني ولو تنومت راح يسنترون فوق راسي تناقشنا كثير وخططنا ولكن للأسف
ياأخوان زبدة السالفه :
*هذا الجار مافعل هذا الا انتقام لابوها أولعايلتها اولأحد اخوانها
**البنت يصعب عليها العمليه الجراحيه
ياناس ياناس ياناس عمرها الان خمسة وعشرين وبدأ العمر يذهب وكل يوم محسوب اش الحل تكفون افعلوا خير وانقذواها اقرب حل يتزوجها شخص ويطلقها وتصير رايع وبعدها تتزوج ووالله لو لقيت هذا الشخص لأدفع له ماشاء بس يفك اسرها ويعيد لها امل تلاشا من يديها
اولا: لعنت الله تحيط به دنيا واخره
ثانيا: اتمنى كل من يقراها يشاركني بفكره ويتخيل نفسه في هذا الوقف لبضع دقايق والله انه شي يقشعر له الجلد ياقف له شعر الراس =
عواااااااااااااااااااااااااااافي عواااااااااااااااااااااااااافي
ياناس ،،،ياناس ،،، ياناس ،،، والله اللذي نفس محمد بيده ان هذه القصه واقعيه وليست بمزيفه اوكاذبه وياليت تفتوني في أمري
هناك انسان قبل مايقارب سنتين تعرف على انسانه ومشت الايام طبعا تملك جمال حرااام تضيعه في لعب وعلاقات موقته باختصار في خلال ذا السنتين كانوا زي العسل ولافيه ملاحظ الاحاجه وحده ان الانسانه ذي متمسكه فيه بجنون ومع الايام طلبت منه الزواج فكان يرفض ويحاول يقنعها بان زواج العلاقه كله شكوك وقلق وخاصه ان مجتمعنا قبيلي ومتشدد وكانت تقول تزوجني وقفل عليه في حجره أكل واشرب لين اموووت فكان يرفض ويستغرب بنت تملك مثل هذا الجمال وتنحد كذا ليه ((وجأت الطامه الكبرى))
ماذا حصل كانا في جلسه ليست رومنسيه كالعاده انها جلسه من بدايتها مظلمه ومغيمه ومخيفه عموما ليست حبيبتي الي اعرف كالعاده وجهها يخفي اشيا وقتها قلت مع السلامه ابطلع نفسي ضايقه وخايفه وحاس بالغدر في وجهك قلت لااااا ،،،انت في أمان الله
وانهمرت تبكي وزاد خوفي وقالت هذي قصتي:
أنا انسانه كنت انا وعايلتي في أحدى المدن وجلسنا سنين من ضمن هذه السنين في احدى الايام وانا بالصف الاول المتوسط وكنت العب مع بنات عمي وبنات الجيران قبل العشاء ومع العب ذهبت الكوره ورى جدار البيت فذهبت لاجيبها ففوجيت برجل من جيراننا في الطريق فسالني الى اين فقلت اجيب الكوره فذهب معي وقال لكي لاتخافي وعندما حصلناها رمى بها داخل الحوش وكملوا لعبهم وامسكني بيدي وجرني معه فطاوعته ولا ادري لماذا والى أين وفعلا كنت وقتها فاتنه ولبسي فاتن سامح الله من البسني وزينني ذاك اليوم ثم قال لي اسمحي لي افعل كذا وكذا ولك ماطلبتي طبعا رجل وقتها عمره أربعين سنه تقريبا فكنت استغرب مايريد لاني لا افقه طلبه ولاافقه في هذي المواضيع لاني كنت طفله بريئه فسكت وانزلت راسي فاجلسني في حضنه وضننت انه كما يفعل بي أبي ولم استنكر وفجأه وفجأه وفجأه وفجأه اذا بالوضع غير واذا بملابسي تتطاير بوحشه فالتزمت الصمت والخجل يغمرني وصارت الكارثه وضاع شرفي لعنه الله اصر الا طفله يضيع شرفها وهي في عز برأتها واغشي عليه ولم ادري ماصار بعدها واغسل وجهي بالما حتى فقت من غشيتي ولقيت نفسي مدرجه بدمائي ولا أكد امشي من الالم سالت نفسي ماذا صار لاني لاافقه بالامور الجنسيه وقال لي لايدرون اهلك فيذبحونك ويقولون ليه تروحين وحدك للظلام طبعا رجعت ارتجف واتمايل في خطواتي وذهبت الى بيتنا وأهلي مشغولين بضيوفهم وصلت حمام البيت وتنضفت وادور لهذا الجرح الذي ينزف ولكن هيهات سترني الله وقتها ((وياليت انه فضحني وارتاح))
ذهبت الى عشي الوردي وضممت دبي الصغير وانا اتفوه بما لا أعي واقول من هذا؟وماذا فعل بي؟وماهذا الالم؟وكيف نمت بين يديه؟ ووالله ثم والله اني سنين طويله لم انسى هذا الموقف كل يوم ياتيني في احلامي طبعا هذا الجار لم يسكن في حارتنا الا اسبوع واحد فقط وثاني يوم اجرم فيه معي انتقل مدري ألى أين
وكل يوم اقول بأصارح امي بان جارنا {ضربني وافسخ ملابسي} انظروا البرأه""
ولكن اخاف تقول ليه ماقلتي وقتها اش اخرك وعلى هذا الحال لين فهمت ان هذا الجار خطف جوهرتي الثمينه وافقدني حياتي الزوجيه ونوى لي بالعنس ...ووالله ان الخاطبين لي فوق عشرين الى هذا اليوم يشترون جمالي ويشترون القرب من عايلتنا (وهي عايله كبيره ومن ارقى القبايل) ثم قالت وانت أول شخص ابوح له بسري ياهول الموقف طبعا تماسكت نفسي وحارت افكاري وعجزت عن الكلام فقلت لها اعرف طبيب في المستشفى الفلاني يعمل لك عمليه جراحيه وبدفع التكاليف وهي خمسة وعشرون الف ففرحت وابتسمت ابتسامه الطفل الرضيع ولكن سرعان مارجعت لأحزانها وقالت كيف والمستشفى مو في نفس المنطقه انت ماتعرف ابوي واخواني صعبين مايفارقوني ولو تنومت راح يسنترون فوق راسي تناقشنا كثير وخططنا ولكن للأسف
ياأخوان زبدة السالفه :
*هذا الجار مافعل هذا الا انتقام لابوها أولعايلتها اولأحد اخوانها
**البنت يصعب عليها العمليه الجراحيه
ياناس ياناس ياناس عمرها الان خمسة وعشرين وبدأ العمر يذهب وكل يوم محسوب اش الحل تكفون افعلوا خير وانقذواها اقرب حل يتزوجها شخص ويطلقها وتصير رايع وبعدها تتزوج ووالله لو لقيت هذا الشخص لأدفع له ماشاء بس يفك اسرها ويعيد لها امل تلاشا من يديها
اولا: لعنت الله تحيط به دنيا واخره
ثانيا: اتمنى كل من يقراها يشاركني بفكره ويتخيل نفسه في هذا الوقف لبضع دقايق والله انه شي يقشعر له الجلد ياقف له شعر الراس =
عواااااااااااااااااااااااااااافي عواااااااااااااااااااااااااافي