ظافر ال عثمان
02-17-2010, 12:22 PM
التســـــامح سمةُ عظيـــــــــمه
التسامح من السمات العظيمه وميزه رائعه يجب أن تتحلي به صفات البشروطباعهم
فالتسامح باب مفتوح لزيادة الحب. ونبذ الكراهية ودافع الإنتقام,
ما اروع التسامح ونبذالكراهيه
وزرع روابط الإخاء وركائز المحبه في سلوكيات المحبين
للعيش بامن وسلام ويجب ان نعلم أن الغضب وإنعدام التسامح هم أعداء التفاهم..
والكراهيه شعارها القتل للقيم
و الأنفس وقد يقتلها التسامح اما الحب فلآيموت ابدا،،.
ومن شعارات الحياه عدم التوازن وإختلاف الراى
فما يكون حقيقه حتميه بالنسبه لشخص ما قديكون خطاءً
بالنسبه لشخص أخرولنعلم أن الحياه لغز يجب ان نعيشه
وليست مشكله يلزم ان نحلها
كما ينبغي أن ندرك جميعا ان السعادة تكون عندما تتفق أقولنا مع افعالنا
في جميع تصرفاتنا كما انه لا بد ان يكون بحسباننا
أن الخطأ لا يصير حقيقةَ وهو ينتشر ويتعدد
وأيضا الحقبقه لآتصير خطأ
حيث لآ أحد يراها وكل إنسان مسؤل وملزم بعمله حسب
عقيدته ودوافعه ومن الخطأ ان نعتقد ان اى عمل اوإحساس
لا نستطيع فهمه او إستيعابه يكون خطأ.
ومن يستطيع ان ينبذ الحقد والكراهبة فإنه قادر علي ان يمنح
الحب والنسامح لمن حوله والحياة الكريمه من مقوماتها صدق النوايا وحسن المعشر
بين شرائح مجتمعاتها فلا يعيش حب وتسامح
بمجتع شعاره الظلم والكراهيه وسماته
الجور وحب الإنتقام فما اجمل صفات ومزيا التسامح فمنها الحب والعدل والتالف
وطابع الثقه وبواعث الرحمه
فحتما لاسعاده بالحياة دون وجود عنصر التسامح
والعفو ونشر سمات الحب المقترن بصفات
النقاءواحاسيس التأخي بمقتضى تعاليم
الشريعه السمحه وفي ظل خلق التعا ليم الربانيه
من القرأن والسنه بذا تتوفر الحياة
السعيده والعيش الهني ولآننسي ان التواضع ولين الجانب عنصران مهمان ومقترنان
بوجود التسامح جعلنا الله جميعا من المتسامحين من قوةٍ لامن ضعف ومن الكاظمين
للغيظ والعافين عن الناس .
وتقبلوا فائق إحترامي أخوكم ابو عبدالله
التسامح من السمات العظيمه وميزه رائعه يجب أن تتحلي به صفات البشروطباعهم
فالتسامح باب مفتوح لزيادة الحب. ونبذ الكراهية ودافع الإنتقام,
ما اروع التسامح ونبذالكراهيه
وزرع روابط الإخاء وركائز المحبه في سلوكيات المحبين
للعيش بامن وسلام ويجب ان نعلم أن الغضب وإنعدام التسامح هم أعداء التفاهم..
والكراهيه شعارها القتل للقيم
و الأنفس وقد يقتلها التسامح اما الحب فلآيموت ابدا،،.
ومن شعارات الحياه عدم التوازن وإختلاف الراى
فما يكون حقيقه حتميه بالنسبه لشخص ما قديكون خطاءً
بالنسبه لشخص أخرولنعلم أن الحياه لغز يجب ان نعيشه
وليست مشكله يلزم ان نحلها
كما ينبغي أن ندرك جميعا ان السعادة تكون عندما تتفق أقولنا مع افعالنا
في جميع تصرفاتنا كما انه لا بد ان يكون بحسباننا
أن الخطأ لا يصير حقيقةَ وهو ينتشر ويتعدد
وأيضا الحقبقه لآتصير خطأ
حيث لآ أحد يراها وكل إنسان مسؤل وملزم بعمله حسب
عقيدته ودوافعه ومن الخطأ ان نعتقد ان اى عمل اوإحساس
لا نستطيع فهمه او إستيعابه يكون خطأ.
ومن يستطيع ان ينبذ الحقد والكراهبة فإنه قادر علي ان يمنح
الحب والنسامح لمن حوله والحياة الكريمه من مقوماتها صدق النوايا وحسن المعشر
بين شرائح مجتمعاتها فلا يعيش حب وتسامح
بمجتع شعاره الظلم والكراهيه وسماته
الجور وحب الإنتقام فما اجمل صفات ومزيا التسامح فمنها الحب والعدل والتالف
وطابع الثقه وبواعث الرحمه
فحتما لاسعاده بالحياة دون وجود عنصر التسامح
والعفو ونشر سمات الحب المقترن بصفات
النقاءواحاسيس التأخي بمقتضى تعاليم
الشريعه السمحه وفي ظل خلق التعا ليم الربانيه
من القرأن والسنه بذا تتوفر الحياة
السعيده والعيش الهني ولآننسي ان التواضع ولين الجانب عنصران مهمان ومقترنان
بوجود التسامح جعلنا الله جميعا من المتسامحين من قوةٍ لامن ضعف ومن الكاظمين
للغيظ والعافين عن الناس .
وتقبلوا فائق إحترامي أخوكم ابو عبدالله