سيــف العرب
02-09-2010, 11:37 PM
الشاعر / فهد راشد ناصر بورسلي رحمه الله
شاعر كويتي كبير توفي رحمه الله عام 1960 تقريبآ
الدار) ... جارت ... ما عليها شافة
والحر ... فيها شايف ٍ ... ما عافه
بالك تكاثر صدّها ... وان صدت
عادتها ... عقب القبول ... انكافه
دار ٍ ... لغير عيالها ... مشكورة
والّا ابنها ... تلعن أبو أسلافه
دار ٍ ... يعيش بها الغريب ... منعم
وتعيش فيها ... (ام أحمد العكّافة)
دار ٍ ... أوصّفها: عجوز ٍ شمطا
همّازة ٍ ... منّاعة ٍ ... حلاّفة
تغذي عيال الناس ... وتداويهم
وعيالها ... لعيونهم ... خطافة
آسف على الطيّب ... تردى حاله
والّا الردي ... ما من عليه احسافة
مثل الحمامة ... فرخها في البيضة
وعند اطْيَرانه ... تنكره ... وتعافه
ما دامنا شتى ... بفلك ٍواحد
ذاب الشراع ... وضاعت الغرّافة
هذا جزانا ... زين سوت فينا
خل الغرق ... ما يوهل النزّافة
نصبر غصب أو طيب ... هذي القسمة
لو نلحس التمرة ... ورا الخصّافة
أنا أعرفها زين ... ما استنكرها
اللي يوصّفها ... تضيع أوصافه
هذي (عذاري) ... الجار ما ينكرها
تسقي البعيد ... ولا ترش الحافة
حنا تقاطعنا ... وشلنا نفوسنا
والزود... خلانا على مهيافه
والحسد ... والبغضا ... وقلّ الرحمة
ما واحد فينا ... سعى بانصافه
يالله دخيلك ... عقب ذيك النخوة
ما من ... من الواجب ... ولا طرّافه
نجني الثمر ... من كل علم ٍ وافي
ولا نجني الثمرة ... من الصفصافة
من داخل الداخل ... وبار بجنسه
كلٍّ على اكتافه ... يشيل احتافه
تقبلوا أطيب التحايا
ســ ي ـــف الـــ ع ـــرب
شاعر كويتي كبير توفي رحمه الله عام 1960 تقريبآ
الدار) ... جارت ... ما عليها شافة
والحر ... فيها شايف ٍ ... ما عافه
بالك تكاثر صدّها ... وان صدت
عادتها ... عقب القبول ... انكافه
دار ٍ ... لغير عيالها ... مشكورة
والّا ابنها ... تلعن أبو أسلافه
دار ٍ ... يعيش بها الغريب ... منعم
وتعيش فيها ... (ام أحمد العكّافة)
دار ٍ ... أوصّفها: عجوز ٍ شمطا
همّازة ٍ ... منّاعة ٍ ... حلاّفة
تغذي عيال الناس ... وتداويهم
وعيالها ... لعيونهم ... خطافة
آسف على الطيّب ... تردى حاله
والّا الردي ... ما من عليه احسافة
مثل الحمامة ... فرخها في البيضة
وعند اطْيَرانه ... تنكره ... وتعافه
ما دامنا شتى ... بفلك ٍواحد
ذاب الشراع ... وضاعت الغرّافة
هذا جزانا ... زين سوت فينا
خل الغرق ... ما يوهل النزّافة
نصبر غصب أو طيب ... هذي القسمة
لو نلحس التمرة ... ورا الخصّافة
أنا أعرفها زين ... ما استنكرها
اللي يوصّفها ... تضيع أوصافه
هذي (عذاري) ... الجار ما ينكرها
تسقي البعيد ... ولا ترش الحافة
حنا تقاطعنا ... وشلنا نفوسنا
والزود... خلانا على مهيافه
والحسد ... والبغضا ... وقلّ الرحمة
ما واحد فينا ... سعى بانصافه
يالله دخيلك ... عقب ذيك النخوة
ما من ... من الواجب ... ولا طرّافه
نجني الثمر ... من كل علم ٍ وافي
ولا نجني الثمرة ... من الصفصافة
من داخل الداخل ... وبار بجنسه
كلٍّ على اكتافه ... يشيل احتافه
تقبلوا أطيب التحايا
ســ ي ـــف الـــ ع ـــرب