حنايا الروح
12-13-2009, 11:06 AM
احذر التفكير قبل النوم لأنه قد يسبب لك...الإكتئاب
مرحلة التفكير قبل النوم من أخطر الوسائل السلبية على الإنسان :
لذلك .. راقب نوع تفكيرك قبل النوم ..
هذا موضوع مهم لحياة الأشخاص النفسية ..
وبالذات التفكير قبل النوم وبعد الإفاقة في الصباح
ومهم معرفة.. هل يستحوذ على الشخص التفكير الإيجابي أم السلبي ؟؟؟
لأن أي الأحساس بالإحباط أو الاكتئاب أو عدم القدرة على مواصلة أي عمل أو دراسة بحماس ...
سببه هو البرمجة الذاتية الداخلية في عقل الإنسان اللاوعي
نتيجة ما أختزنه من الماضي إما سلبيا أو إيجابيا..
وقوة البرمجة الايجابية والسلبية نسبية من شخص إلى آخر بحسب
ظروف الإنسان وشخصيته وبرامجه العقلية
وتسلسل ذلك يكون كالتالي :
1 ـ توتر في بادىء الامر .
2 ـ ومن ثم التفكير الدائم بالموقف المؤلم .
3 ـ أستحضاره ليلا ومن ثم إشغال العقل اللاواعي إلى الصباح
" بالرغم من أن الإنسان نائم ولكن عقله لاينام بل مشغول بالموقف الماضي "
4 - ثم الوصول إلى الخوف والرهاب الأجتماعي .
5 ـ ثم الوصول إلى عيادة الطبيب النفسي .
وهذا كله فقط بسب البرمجة الذاتية السلبية .. فيجب فقط القضاء على مجرد التفكير السلبي
ومحاولة أخذ قسطا من الراحة قبل النوم .. كيف .. !
قسط من الراحة قصدت به هنا الراحة الفكرية ، يعني تخيل أنك تجلس أمام بحر أمواجه هادئة وأنت مرتاح ولله الحمد والأشجار الجميلة تحيط بك من كل مكان وانت رايق ومبسوط وتفكر إنك تنام مرتاح وبإذن الله ترتاح فعلا لانك تعطي جسمك وعقلك اوامر إنك مرتاح نفسيا وإنك بحاجة للنوم فبإذن الله تنام .
وتذكروا دوما نحن نختار ماذا نريد ان نكون عليه في هذه الحياة سواء كان إيجايبا أ وسلبيا بأمر الله تعالى فليكن إختيارك ان تكون إيجابيا دوما ولا تفكر في السلبيات قبل النوم حتى لا تأثر على بقية يومك فإسبوعك فشهرك فعمرك . !
مرحلة التفكير قبل النوم من أخطر الوسائل السلبية على الإنسان :
لذلك .. راقب نوع تفكيرك قبل النوم ..
هذا موضوع مهم لحياة الأشخاص النفسية ..
وبالذات التفكير قبل النوم وبعد الإفاقة في الصباح
ومهم معرفة.. هل يستحوذ على الشخص التفكير الإيجابي أم السلبي ؟؟؟
لأن أي الأحساس بالإحباط أو الاكتئاب أو عدم القدرة على مواصلة أي عمل أو دراسة بحماس ...
سببه هو البرمجة الذاتية الداخلية في عقل الإنسان اللاوعي
نتيجة ما أختزنه من الماضي إما سلبيا أو إيجابيا..
وقوة البرمجة الايجابية والسلبية نسبية من شخص إلى آخر بحسب
ظروف الإنسان وشخصيته وبرامجه العقلية
وتسلسل ذلك يكون كالتالي :
1 ـ توتر في بادىء الامر .
2 ـ ومن ثم التفكير الدائم بالموقف المؤلم .
3 ـ أستحضاره ليلا ومن ثم إشغال العقل اللاواعي إلى الصباح
" بالرغم من أن الإنسان نائم ولكن عقله لاينام بل مشغول بالموقف الماضي "
4 - ثم الوصول إلى الخوف والرهاب الأجتماعي .
5 ـ ثم الوصول إلى عيادة الطبيب النفسي .
وهذا كله فقط بسب البرمجة الذاتية السلبية .. فيجب فقط القضاء على مجرد التفكير السلبي
ومحاولة أخذ قسطا من الراحة قبل النوم .. كيف .. !
قسط من الراحة قصدت به هنا الراحة الفكرية ، يعني تخيل أنك تجلس أمام بحر أمواجه هادئة وأنت مرتاح ولله الحمد والأشجار الجميلة تحيط بك من كل مكان وانت رايق ومبسوط وتفكر إنك تنام مرتاح وبإذن الله ترتاح فعلا لانك تعطي جسمك وعقلك اوامر إنك مرتاح نفسيا وإنك بحاجة للنوم فبإذن الله تنام .
وتذكروا دوما نحن نختار ماذا نريد ان نكون عليه في هذه الحياة سواء كان إيجايبا أ وسلبيا بأمر الله تعالى فليكن إختيارك ان تكون إيجابيا دوما ولا تفكر في السلبيات قبل النوم حتى لا تأثر على بقية يومك فإسبوعك فشهرك فعمرك . !