¨سِمُوّ إنسآنه ¨
12-06-2009, 03:56 AM
:
:
لـيتني كنت على كف القدر " دمآء "
لتسيل بدمع تفيض به الأجفآن
وجرح لأحساس مكبوت
( دعوني أتنفس )
بـ رجفه
بـ نفضه
بـ خفقة
" قلب " وجيع / جريح / منسي
مسير خلف طوفآن الأحزآن
[ نزهـة حيث / هـو ]
ثرثرهـ ... فآرغه .. وقهقهآت .. عآتية
من المضحك أن تستمع آنثى شرقيه بثرثرة عشآق فآرغه
من المؤسف أن تصدق عيناها عين تلك الرجآل الخآدعه
أشجآني ذلك الموقف .. حقاً أبأس حآلي
عندما سرت على ذلك الرصيف المعتق بالذكريآت
حيث أصبح الآن يمنع به الوقوف
وحآولت جآهده أقنآع نفسي أنه ليس لي مكآن على ذلك الرصيف
ولكن أبت نفسي إلاأن تزيد جروحها
لتسكب الدموع أنهآر لاتتوقف
حآولت دثر بقآيآ آمنياتي العيّية في هذا المكآن
حآولت أن أرضي شهوة ذآتي في إعتقالها مفالك العشق
حقيقة فأنا لآزلت " طفله "
ولكن رحلة مآطره قتلت طهرها ولوثت قدميها
فأدمت غير قآنعه بواقعها
تجرحت بجلمود صخر .. لآيعي معنى البرآئه
لاألومه فقد عآشر إحتظاراً حطم برآئته
ولكنه مزق لعبتي الصغيره
التي كنت أعشق ملاعبتها ومناغاتها
لماذا ...؟
أتنزهـ وحيدهـ فريدهـ / مآلي هل أحببت وحدتي ..؟!
/
\
خلفتني آنثى قيد الأنتظآر .........!
/
\
لـ نصف جزء محآذي الجزء الأيسر من قآلب / قلبي
ولآزلت أمد يدي محآذية جدآر الأحلآم / المتحطمه
ولكن لآزآلت حروف أسمينا مرسومه عليها
ولكنها مهمشه .. متمزقه .. بآهته
/
\
لآزآلت الروح تهيم فيـ ي سمآء / الأمنيآت
لا أعلـــم .....!
........................... كيف ؟!
عندمآ قدمتْ إليّ حآملاً لي شوك الورد في يديك
أستقبلته .. وبكل حفآوهـ .. وسرور
هل لأنني كنت أحتاجه ...../ لـ يطعني
لم أكن بحآجه لـ / .....جروح .. صدقني ..!
ولكنني كنت أحتاج لذلك الصدر الحآني .. لأستلقي بين ذرآعيه
ليبكي دمعي ....../ ....... لـيمسح على جفني
ليضمد جرحي " لاتوغله أرجوك "
كآن رجآئي سر إنقيادي وتصديقي له ./. سآعدني لأكون .........!/
تحت أنقاضه جسد .. وأشلآء ..
ممزقة أنــ.../........ـآ
ولآزآلت تلك .........../ الآنثى .......!
تعآشر مرآحل " أحتظآر " لموت بطئ الأمد
لـ ي
عودهـ لتبكيني آثآر الرحيق ..... الممتده خلف سوآد الأيآم .........!
ولن تنتهي مسيرة الألمـ ........./........
نقلته / ممآ تصفحت ..
.
.
.
.
:
لـيتني كنت على كف القدر " دمآء "
لتسيل بدمع تفيض به الأجفآن
وجرح لأحساس مكبوت
( دعوني أتنفس )
بـ رجفه
بـ نفضه
بـ خفقة
" قلب " وجيع / جريح / منسي
مسير خلف طوفآن الأحزآن
[ نزهـة حيث / هـو ]
ثرثرهـ ... فآرغه .. وقهقهآت .. عآتية
من المضحك أن تستمع آنثى شرقيه بثرثرة عشآق فآرغه
من المؤسف أن تصدق عيناها عين تلك الرجآل الخآدعه
أشجآني ذلك الموقف .. حقاً أبأس حآلي
عندما سرت على ذلك الرصيف المعتق بالذكريآت
حيث أصبح الآن يمنع به الوقوف
وحآولت جآهده أقنآع نفسي أنه ليس لي مكآن على ذلك الرصيف
ولكن أبت نفسي إلاأن تزيد جروحها
لتسكب الدموع أنهآر لاتتوقف
حآولت دثر بقآيآ آمنياتي العيّية في هذا المكآن
حآولت أن أرضي شهوة ذآتي في إعتقالها مفالك العشق
حقيقة فأنا لآزلت " طفله "
ولكن رحلة مآطره قتلت طهرها ولوثت قدميها
فأدمت غير قآنعه بواقعها
تجرحت بجلمود صخر .. لآيعي معنى البرآئه
لاألومه فقد عآشر إحتظاراً حطم برآئته
ولكنه مزق لعبتي الصغيره
التي كنت أعشق ملاعبتها ومناغاتها
لماذا ...؟
أتنزهـ وحيدهـ فريدهـ / مآلي هل أحببت وحدتي ..؟!
/
\
خلفتني آنثى قيد الأنتظآر .........!
/
\
لـ نصف جزء محآذي الجزء الأيسر من قآلب / قلبي
ولآزلت أمد يدي محآذية جدآر الأحلآم / المتحطمه
ولكن لآزآلت حروف أسمينا مرسومه عليها
ولكنها مهمشه .. متمزقه .. بآهته
/
\
لآزآلت الروح تهيم فيـ ي سمآء / الأمنيآت
لا أعلـــم .....!
........................... كيف ؟!
عندمآ قدمتْ إليّ حآملاً لي شوك الورد في يديك
أستقبلته .. وبكل حفآوهـ .. وسرور
هل لأنني كنت أحتاجه ...../ لـ يطعني
لم أكن بحآجه لـ / .....جروح .. صدقني ..!
ولكنني كنت أحتاج لذلك الصدر الحآني .. لأستلقي بين ذرآعيه
ليبكي دمعي ....../ ....... لـيمسح على جفني
ليضمد جرحي " لاتوغله أرجوك "
كآن رجآئي سر إنقيادي وتصديقي له ./. سآعدني لأكون .........!/
تحت أنقاضه جسد .. وأشلآء ..
ممزقة أنــ.../........ـآ
ولآزآلت تلك .........../ الآنثى .......!
تعآشر مرآحل " أحتظآر " لموت بطئ الأمد
لـ ي
عودهـ لتبكيني آثآر الرحيق ..... الممتده خلف سوآد الأيآم .........!
ولن تنتهي مسيرة الألمـ ........./........
نقلته / ممآ تصفحت ..
.
.
.
.