الأزدية
11-27-2009, 11:57 AM
السلام عليكم ورحمة الله
حسن النية - المؤازرة بجهل - النشر دون معرفة المضمون-
ونقل مايحدث على الحدود من قبل المنتديات ، كلها تصب في مصلحة (العدو).
العدو في مثل هذه الحالات التي نشاهدها ونقرأها عبر الأنترنت ، ليس في حاجة (لعيون)
، ولالجهد ليوصل رسالته إلينا كنوع من أنواع (الحرب النفسيه).
من المعروف لدى الجميع أن أي أسير قبل تصويره (يلقن) مايجب عليه قوله ، وهناك
من يقف مصوبا رشاشه إلى رأسه.
يجب أن نفهم ونتفهم وضع (الأسرى) الذين لايتجاوز عددهم اصابع الكف الواحدة ،
وعلينا عدم نشر صورهم وتصريحاتهم المصورة عبر الأنترنت.
من ينقل عن (الحوثيين) فهو يقدم لهم (الخدمة) دون أن يعلم .... توقفوا عن ذلك
فورا .. لنصرة جنودنا البواسل.
نعلم ويعلمون أن التسليح والقوة والهدف لقواتنا المسلحة دفاع / داخليه لايمكن مقارنتها
بحال من الأحوال بأسلحة (حثالة) ليس لهم قوة ولاهدف وإنما كالبهائم اتخذهم أعداء
الإسلام سخريا.
جنودنا ذهبوا للنصر او الشهادة ، ولامساومة على الدين والوطن.
نعم . لانريد أسيرا ولاخسارة ، لكن (الحرب) ليست (لعبة) يمكن وضع قوانينها
ونهايتها، إنها (الحرب) ولايمكن أن نتصورها مكانا يتبادل فيه الجنود (القبلات والورد)!!
ياصحيفة جازان الألكترونية .. شكر الله سعيك ومراسليك ، وقد أعجبني تصريح أحد
رجالات فيفا المدعو/ محمد بن مفرح المالكي ، الذي وجه تصريحه للصحيفة ومراسليها
بعد أن قالوا : رجال فيفا ونسائها يقفون صفا واحدا بالسلاح ضد (العدو)!!
فقال المالكي : آية المنافق ثلاث ... الخ ، وأن رجالات فيفا لم يموتوا بعد لينزل نسائهم
ساحة المعركة!!
صحيفة جازان :تنقل وبعض المنتديات الأحداث اولا بأول ، ومعظمها عار من الصحة ،
وليس هناك مصدر مسئول يعزون الخبر وينقلونه عنه ، مراسلون من بيوتهم ويكتبون
وفق مايصلهم من صور أجهزة الجوال.
يجب علينا أن نترك أخبار تمشيط قواتنا للحد الجنوبي للقادة في الميدان ، وعلينا
مساندتهم ببرقيات الشكر والعرفان لأسر الشهداء الذين قدموا أرواحهم دفاعا عن الوطن
ومن أجل أمننا.
علينا أن نكتب القصائد ... نبعث بوردة لكل جندي ... نقول لهم عبر كل وسائل الإعلام
والأنترنت والجوال ، أنتم آبائنا ، أخواننا، واولادنا .. تقدموا ونحن معكم قلبا وقالبا ..
من يستشهد سيكون في جنة النعيم وفي قلوبنا وأهله وعشيرته .. ضعوا (بساطيركم)
على رقاب (الرافضة) لن يبنى المجد ولن يصان الحد إلا ببناء عقم فاصل من (جماجمهم).
يجب على كل أهل جازان وابها وخميس مشيط (لقربهم من المكان)..
أن يساندون ابطالنا ويشاركونهم (العيد) ويكبرون معهم تكبيرة العيد
... الله أكبر .. الله أكبر.
يجب أن تفتح الدولة حسابا موحدا لكل جنودنا في الميدان
وفي ساحة الشرف ، تحت مسمى (جهز غازيا) لن يتأخر أحد ،
ومن أبسط وأحق حقوق الشهداء - المصابين- العائدين إن شاء الله بالسلامة
، منزلا فاخرا وسيارة ووسام يعلق على صدره ويعطيه الأولوية في السفر
- العلاج .
قلوبنا معكم أيها الأبطال ..
دكوا بيوتهم ، أجعلوهم عبرة لمن يعتبر ...... أنتم فداء الوطن ونحن فداء لكم .
رسالة من الكاتب عبدالله الثاني من منتدى آخر
نقلتها لكم لاهميتها
حسن النية - المؤازرة بجهل - النشر دون معرفة المضمون-
ونقل مايحدث على الحدود من قبل المنتديات ، كلها تصب في مصلحة (العدو).
العدو في مثل هذه الحالات التي نشاهدها ونقرأها عبر الأنترنت ، ليس في حاجة (لعيون)
، ولالجهد ليوصل رسالته إلينا كنوع من أنواع (الحرب النفسيه).
من المعروف لدى الجميع أن أي أسير قبل تصويره (يلقن) مايجب عليه قوله ، وهناك
من يقف مصوبا رشاشه إلى رأسه.
يجب أن نفهم ونتفهم وضع (الأسرى) الذين لايتجاوز عددهم اصابع الكف الواحدة ،
وعلينا عدم نشر صورهم وتصريحاتهم المصورة عبر الأنترنت.
من ينقل عن (الحوثيين) فهو يقدم لهم (الخدمة) دون أن يعلم .... توقفوا عن ذلك
فورا .. لنصرة جنودنا البواسل.
نعلم ويعلمون أن التسليح والقوة والهدف لقواتنا المسلحة دفاع / داخليه لايمكن مقارنتها
بحال من الأحوال بأسلحة (حثالة) ليس لهم قوة ولاهدف وإنما كالبهائم اتخذهم أعداء
الإسلام سخريا.
جنودنا ذهبوا للنصر او الشهادة ، ولامساومة على الدين والوطن.
نعم . لانريد أسيرا ولاخسارة ، لكن (الحرب) ليست (لعبة) يمكن وضع قوانينها
ونهايتها، إنها (الحرب) ولايمكن أن نتصورها مكانا يتبادل فيه الجنود (القبلات والورد)!!
ياصحيفة جازان الألكترونية .. شكر الله سعيك ومراسليك ، وقد أعجبني تصريح أحد
رجالات فيفا المدعو/ محمد بن مفرح المالكي ، الذي وجه تصريحه للصحيفة ومراسليها
بعد أن قالوا : رجال فيفا ونسائها يقفون صفا واحدا بالسلاح ضد (العدو)!!
فقال المالكي : آية المنافق ثلاث ... الخ ، وأن رجالات فيفا لم يموتوا بعد لينزل نسائهم
ساحة المعركة!!
صحيفة جازان :تنقل وبعض المنتديات الأحداث اولا بأول ، ومعظمها عار من الصحة ،
وليس هناك مصدر مسئول يعزون الخبر وينقلونه عنه ، مراسلون من بيوتهم ويكتبون
وفق مايصلهم من صور أجهزة الجوال.
يجب علينا أن نترك أخبار تمشيط قواتنا للحد الجنوبي للقادة في الميدان ، وعلينا
مساندتهم ببرقيات الشكر والعرفان لأسر الشهداء الذين قدموا أرواحهم دفاعا عن الوطن
ومن أجل أمننا.
علينا أن نكتب القصائد ... نبعث بوردة لكل جندي ... نقول لهم عبر كل وسائل الإعلام
والأنترنت والجوال ، أنتم آبائنا ، أخواننا، واولادنا .. تقدموا ونحن معكم قلبا وقالبا ..
من يستشهد سيكون في جنة النعيم وفي قلوبنا وأهله وعشيرته .. ضعوا (بساطيركم)
على رقاب (الرافضة) لن يبنى المجد ولن يصان الحد إلا ببناء عقم فاصل من (جماجمهم).
يجب على كل أهل جازان وابها وخميس مشيط (لقربهم من المكان)..
أن يساندون ابطالنا ويشاركونهم (العيد) ويكبرون معهم تكبيرة العيد
... الله أكبر .. الله أكبر.
يجب أن تفتح الدولة حسابا موحدا لكل جنودنا في الميدان
وفي ساحة الشرف ، تحت مسمى (جهز غازيا) لن يتأخر أحد ،
ومن أبسط وأحق حقوق الشهداء - المصابين- العائدين إن شاء الله بالسلامة
، منزلا فاخرا وسيارة ووسام يعلق على صدره ويعطيه الأولوية في السفر
- العلاج .
قلوبنا معكم أيها الأبطال ..
دكوا بيوتهم ، أجعلوهم عبرة لمن يعتبر ...... أنتم فداء الوطن ونحن فداء لكم .
رسالة من الكاتب عبدالله الثاني من منتدى آخر
نقلتها لكم لاهميتها