المسكت
08-09-2003, 01:05 AM
أظهرت فحوص طبية لعائلة تمهيدا للتبرع بالدم
لمريضة إصابة قناة سعودية بمرض الإيدز. وانتقلت الإصابة للفتاة إثر استخدام خادمة
المنزل فرشاة أسنانها الخاصة بها. في الوقت الذي لم تثبت أي دراسة علمية سواء
كانت غربية أو شرق أوسطية إمكانية الإصابة بالإيدز عن طريق فرش الأسنان أو
البعوض وظل كل ذلك مجرد تكهنات وتخمينات لا ترقى إلى الإثبات العلمي كممارسة
الجنس أو نقل الدم الملوث بالفيروس. ودارت تساؤلات عن كيفية دخول الخادمة إلى
البلاد وحصولها على الشهادة الصحية ورخصة الإقامة. وأوضح المقدم حسين بن
حسن الحصيني من قسم العلوم الجنائية بكلية الملك فهد الأمنية في دراسة علمية
أن امرأة دخلت إلى إحدى المستشفيات لإجراء عملية جراحية وطلب الأطباء من جميع
أفراد العائلة إجراء فحوصات عن الأمراض المعدية تمهيداً للتبرع بالدم لصالح المريضة
وكانت المفاجأة التي أذهلت رب الأسرة عندما أبلغه أحد الأطباء بإصابة أبنته البالغة
من العمر 16 ربيعاً بمرض الإيدز إذ أعتقد الأطباء أن الإصابة قد تكون تمت عن طريق
الاتصال الجنسي أو عن طريق نقل دم ملوث أو من خلال ترددها على عيادات الأسنان
وبعد الكشف على الفتاة المصابة وجد الأطباء أنها ما زالت عذراء , كما أنها لم تتردد
على العيادات أو المستشفيات للعلاج وبعد إبلاغ السلطات المتخصصة وإجراء
الفحوصات الطبية على خادمة المنزل الفلبينية الجنسية وجد أنها مصابة بمرض الإيدز
وأتضح أن تلك الخادمة تقوم يومياً باستعمال فرشاة الأسنان الخاصة بالفتاة دون علم
الأسرة وبذلك تم نقل المرض إلى الفتاة عن طريق تلوث الفرشاة بدماء الخادمة المصابة بفيروس الإيدز
منقووول وقصه حقيقيه
المسكت
لمريضة إصابة قناة سعودية بمرض الإيدز. وانتقلت الإصابة للفتاة إثر استخدام خادمة
المنزل فرشاة أسنانها الخاصة بها. في الوقت الذي لم تثبت أي دراسة علمية سواء
كانت غربية أو شرق أوسطية إمكانية الإصابة بالإيدز عن طريق فرش الأسنان أو
البعوض وظل كل ذلك مجرد تكهنات وتخمينات لا ترقى إلى الإثبات العلمي كممارسة
الجنس أو نقل الدم الملوث بالفيروس. ودارت تساؤلات عن كيفية دخول الخادمة إلى
البلاد وحصولها على الشهادة الصحية ورخصة الإقامة. وأوضح المقدم حسين بن
حسن الحصيني من قسم العلوم الجنائية بكلية الملك فهد الأمنية في دراسة علمية
أن امرأة دخلت إلى إحدى المستشفيات لإجراء عملية جراحية وطلب الأطباء من جميع
أفراد العائلة إجراء فحوصات عن الأمراض المعدية تمهيداً للتبرع بالدم لصالح المريضة
وكانت المفاجأة التي أذهلت رب الأسرة عندما أبلغه أحد الأطباء بإصابة أبنته البالغة
من العمر 16 ربيعاً بمرض الإيدز إذ أعتقد الأطباء أن الإصابة قد تكون تمت عن طريق
الاتصال الجنسي أو عن طريق نقل دم ملوث أو من خلال ترددها على عيادات الأسنان
وبعد الكشف على الفتاة المصابة وجد الأطباء أنها ما زالت عذراء , كما أنها لم تتردد
على العيادات أو المستشفيات للعلاج وبعد إبلاغ السلطات المتخصصة وإجراء
الفحوصات الطبية على خادمة المنزل الفلبينية الجنسية وجد أنها مصابة بمرض الإيدز
وأتضح أن تلك الخادمة تقوم يومياً باستعمال فرشاة الأسنان الخاصة بالفتاة دون علم
الأسرة وبذلك تم نقل المرض إلى الفتاة عن طريق تلوث الفرشاة بدماء الخادمة المصابة بفيروس الإيدز
منقووول وقصه حقيقيه
المسكت