عبدالله بن غرمان
07-19-2009, 02:12 AM
الحمد لله الذي علّم بالقـلم
وأرسل محمّدا لآخر الأمم
--------------------------------------------------------------------------------
خيانة أصول المهنه!!
الصحافة لدينا تدهورت في زمن التطوّر الاّ مارحم ربيّ وصار السواد الأعظم من منسوبيها سواءا أكانوا كتّابا أم محرّرين يبالغون في
نقل المعلومة للمتلقّي أو يغالطون الحقائق ويبتدعون مالم يكن من باب التكهّن والاهمال في البحث عن الخبر اليقين والسبب في ذلك
هو البحث عن الكسب المادي وجذب القارئ وكلّ مايحدث منبعه الجشع المادّي وبالتالي فالأمانة في عالم المجهول!!
غياب التطوير والرّقابه!!
عندما يأمن من يلفّق الأكاذيب من العقوبة فحريّ به البعد عن الذّوق الاعلامي النزيه والوقوع في براثن المقولة الرائجة صحفيّا
وتوقّعت مصادر مطّلعة !!!
أين ذكر المصدر ؟
أين مقاضاة تلك المصادر حينما تتسبّب في حدوث المشاكل الاجتماعيّة جرّاء تلك التوقّعات هذا ان كانت هناك مصادر من الأساس!!
أعراض النّاس ليست لعبة للّهو والّلعب!!
سمعة التّاجر والمسؤول والمواطن لاتقدّر بالذّهب!!
وضع الله نصب العينين وقاية ودرايه!!
مادعاني لنثر تلك السطور هو قلّة المصداقيّة في اعلامنا المقروء حتّى شاعت كلمة القارئ حينما يقرأ الصحف ويجد بداخلها خبرا
يشدّه فتجده يقول - كلام جرائد-!!
ماذا يعني بتلك الكلمة ؟
المعنى واضح للأعمى قبل البصير !
يجب على من يهوى مهنة المتاعب أن يراقب الله فيما يوكل اليه فما حدث ولايزال يحدث من قلب للحقائق وتصريف للأدلّة ماهو
الاّ برهان ساطع على هبوط بورصة اعلامنا نحو الحظيظ!!
ونرى تلك السلوكيّات جليّة حينما يتعلّق الموضوع بشخصيّات مرموقة وكأنّهم من الخطأ معصومون!!!
خاطره - فاقد الشيء لايعطيه!!
عبدالله بن غــرمان
وأرسل محمّدا لآخر الأمم
--------------------------------------------------------------------------------
خيانة أصول المهنه!!
الصحافة لدينا تدهورت في زمن التطوّر الاّ مارحم ربيّ وصار السواد الأعظم من منسوبيها سواءا أكانوا كتّابا أم محرّرين يبالغون في
نقل المعلومة للمتلقّي أو يغالطون الحقائق ويبتدعون مالم يكن من باب التكهّن والاهمال في البحث عن الخبر اليقين والسبب في ذلك
هو البحث عن الكسب المادي وجذب القارئ وكلّ مايحدث منبعه الجشع المادّي وبالتالي فالأمانة في عالم المجهول!!
غياب التطوير والرّقابه!!
عندما يأمن من يلفّق الأكاذيب من العقوبة فحريّ به البعد عن الذّوق الاعلامي النزيه والوقوع في براثن المقولة الرائجة صحفيّا
وتوقّعت مصادر مطّلعة !!!
أين ذكر المصدر ؟
أين مقاضاة تلك المصادر حينما تتسبّب في حدوث المشاكل الاجتماعيّة جرّاء تلك التوقّعات هذا ان كانت هناك مصادر من الأساس!!
أعراض النّاس ليست لعبة للّهو والّلعب!!
سمعة التّاجر والمسؤول والمواطن لاتقدّر بالذّهب!!
وضع الله نصب العينين وقاية ودرايه!!
مادعاني لنثر تلك السطور هو قلّة المصداقيّة في اعلامنا المقروء حتّى شاعت كلمة القارئ حينما يقرأ الصحف ويجد بداخلها خبرا
يشدّه فتجده يقول - كلام جرائد-!!
ماذا يعني بتلك الكلمة ؟
المعنى واضح للأعمى قبل البصير !
يجب على من يهوى مهنة المتاعب أن يراقب الله فيما يوكل اليه فما حدث ولايزال يحدث من قلب للحقائق وتصريف للأدلّة ماهو
الاّ برهان ساطع على هبوط بورصة اعلامنا نحو الحظيظ!!
ونرى تلك السلوكيّات جليّة حينما يتعلّق الموضوع بشخصيّات مرموقة وكأنّهم من الخطأ معصومون!!!
خاطره - فاقد الشيء لايعطيه!!
عبدالله بن غــرمان