صدريد
07-13-2003, 09:12 PM
منقول من مجلّة المتميزة النسائية :
التوتر العصبي يصيب المرأة بالنسيان:
زيادة مسؤوليات الحياة على كاهل المرأة، وعدم مشاركتها في النشاطات الاجتماعية ضمن أسباب أخرى تؤدي إلى ضعف ذاكرتها.
أكد باحثون أن مظاهر النسيان وضعف الذاكرة لا تعني بالضرورة أن الشخص مصاب بالخرف والعته فقد تنتج حالات النسيان عند السيدات في منتصف العمر عن التوتر والكآبة وضغوط الحياة...
... وأوضح أطباء في مركز مايوكلينك الطبي أن زيادة مسؤوليات الحياة على كاهل المرأة، وعدم تمرين دماغها على تذكر الأحداث الماضية وعدم المشاركة في النشاطات الاجتماعية جميعها عوامل تؤدي إلى ضعف الذاكرة.
ولتفادي النسيان وإبقاء الدماغ متيقظاً، وزيادة الانتباه وقوة الذاكرة ينصح العلماء بالمحافظة على العلاقات الاجتماعية والحياة النشطة وممارسة الرياضة، والمواظبة على التمرينات البدنية، حتى ولو كانت مجرد مشي بسيط والإقبال على تعلم مهارات جديدة، وغيرها من النشاطات الذهنية.
ويوصي هولاء الأطباء بالابتعاد عن الكحول، والتوقف عن التدخين لأن النيكوتين يؤثر على الصحة العقلية للإنسان، فضلاً عن أن الابتعاد عنه يحافظ على صحة القلب لأن الأمراض التاجية والسكري كلها تؤدي إلى الإصابة بالخرف.
ودعا الأطباء إلى ممارسة تقنيات الاسترخاء، للتغلب على التوتر النفسي حيث يعيق هرمون التوتر «كورتيزول» القدرة على تذكر الكلمات والأسماء وأرقام الهواتف وغيرها من التفاصيل الحياتية الأخرى.
============
انتهى النقل ولي تعليق أفترض أنكم تسمحون لي به:
هل هذا خاص فقط بالمرأة.. لم يذكر المقال.. ولكن الشرع الحكيم جعل شهادتها بنصف شهادة الرجل لتذكرها أختها بما قد يطرأ عليها من نسيان..
قد يكون نسيانها أجمل بها وأصلح لها لتكون أقدر على تجاوز البلاءات والمحن والتعامل العاطفي الأصدق.. وأنا ألاحظ الأم عند معاناتها للولادة قد تعاهد الجميع ألا كرر هذه العملية مرّة أخرى ولكنها -بعد سنوات - تنسى الآلام وتحن إلى مناغاة الصغار...
وتبارك الذي أبدع خلقه و أحكم شرعه..
التوتر العصبي يصيب المرأة بالنسيان:
زيادة مسؤوليات الحياة على كاهل المرأة، وعدم مشاركتها في النشاطات الاجتماعية ضمن أسباب أخرى تؤدي إلى ضعف ذاكرتها.
أكد باحثون أن مظاهر النسيان وضعف الذاكرة لا تعني بالضرورة أن الشخص مصاب بالخرف والعته فقد تنتج حالات النسيان عند السيدات في منتصف العمر عن التوتر والكآبة وضغوط الحياة...
... وأوضح أطباء في مركز مايوكلينك الطبي أن زيادة مسؤوليات الحياة على كاهل المرأة، وعدم تمرين دماغها على تذكر الأحداث الماضية وعدم المشاركة في النشاطات الاجتماعية جميعها عوامل تؤدي إلى ضعف الذاكرة.
ولتفادي النسيان وإبقاء الدماغ متيقظاً، وزيادة الانتباه وقوة الذاكرة ينصح العلماء بالمحافظة على العلاقات الاجتماعية والحياة النشطة وممارسة الرياضة، والمواظبة على التمرينات البدنية، حتى ولو كانت مجرد مشي بسيط والإقبال على تعلم مهارات جديدة، وغيرها من النشاطات الذهنية.
ويوصي هولاء الأطباء بالابتعاد عن الكحول، والتوقف عن التدخين لأن النيكوتين يؤثر على الصحة العقلية للإنسان، فضلاً عن أن الابتعاد عنه يحافظ على صحة القلب لأن الأمراض التاجية والسكري كلها تؤدي إلى الإصابة بالخرف.
ودعا الأطباء إلى ممارسة تقنيات الاسترخاء، للتغلب على التوتر النفسي حيث يعيق هرمون التوتر «كورتيزول» القدرة على تذكر الكلمات والأسماء وأرقام الهواتف وغيرها من التفاصيل الحياتية الأخرى.
============
انتهى النقل ولي تعليق أفترض أنكم تسمحون لي به:
هل هذا خاص فقط بالمرأة.. لم يذكر المقال.. ولكن الشرع الحكيم جعل شهادتها بنصف شهادة الرجل لتذكرها أختها بما قد يطرأ عليها من نسيان..
قد يكون نسيانها أجمل بها وأصلح لها لتكون أقدر على تجاوز البلاءات والمحن والتعامل العاطفي الأصدق.. وأنا ألاحظ الأم عند معاناتها للولادة قد تعاهد الجميع ألا كرر هذه العملية مرّة أخرى ولكنها -بعد سنوات - تنسى الآلام وتحن إلى مناغاة الصغار...
وتبارك الذي أبدع خلقه و أحكم شرعه..