جروح ماتروح
12-09-2008, 02:26 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حديثى عن موضوع ليس بالجديد وممكن قد تكلم بها كثير من الاعضاء
واننى اتحدث عنها لقوله تعالى "فذكر فان الذكري تنفع المؤمنين"
اصبحنا نقراء فى الجرائد ماياتى
اشتكى الجيرا ن بظهور رائحه عفنه من احد البيوت وعند كسر الباب من قبل الشرطه
وجد رجل توفى وعفن ولا احد يعلم عنه شى .
رجل يضرب جاره حتى الموت بسبب لعب الاطفال (يعملوها الصغار ويوقع فيها الكبار)
وكثر من الاحداث المولمه بين الجيران
هل تعرف جيرانك ؟؟؟
من القصص الحقيقيه
امراه الجار تحمل وتلد وتربيى حتى يصبح الصغير عمره عامان والجيران لا يعلمون ذلك
وبالصدفه يتقابلون فى المصعد ماشاء الله ولد من هذا ؟؟؟ فترد الجاره ابنى !!
لا حول ولا قوة الابالله
اين الزيارات بين الجيران ؟؟
هل يختلف الجار قديما وحديثا ؟؟
كان الجار قديما يقف مع جاره فى الشدائد الان لا الاحظ ذلك . لماذا ؟؟؟
لقد عظَّم الإسلام حق الجار، وظل جبريل عليه السلام يوصي نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم بالجار حتى ظنَّ النبي أن الشرع سيأتي بتوريث الجار: "مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سَيُورِّثه". وقد أوصى القرآن بالإحسان إلى الجار: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ)[النساء:36].
وانظر كيف حض النبي صلى الله عليه وسلم على الإحسان إلى الجار وإكرامه: "...ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره". وعند مسلم: "فليحسن إلى جاره".
بل وصل الأمر إلى درجة جعل فيها الشرع محبة الخير للجيران من الإيمان، قال صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه".
والذي يحسن إلى جاره هو خير الناس عند الله: "خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه، وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره".
قبل مناقشة الموضوع اريد ان يفكر العضو هل هو مقصر مع جيرانه او لا .
ولكم جزيل الشكر00
اختكم/جروح ماتروح
حديثى عن موضوع ليس بالجديد وممكن قد تكلم بها كثير من الاعضاء
واننى اتحدث عنها لقوله تعالى "فذكر فان الذكري تنفع المؤمنين"
اصبحنا نقراء فى الجرائد ماياتى
اشتكى الجيرا ن بظهور رائحه عفنه من احد البيوت وعند كسر الباب من قبل الشرطه
وجد رجل توفى وعفن ولا احد يعلم عنه شى .
رجل يضرب جاره حتى الموت بسبب لعب الاطفال (يعملوها الصغار ويوقع فيها الكبار)
وكثر من الاحداث المولمه بين الجيران
هل تعرف جيرانك ؟؟؟
من القصص الحقيقيه
امراه الجار تحمل وتلد وتربيى حتى يصبح الصغير عمره عامان والجيران لا يعلمون ذلك
وبالصدفه يتقابلون فى المصعد ماشاء الله ولد من هذا ؟؟؟ فترد الجاره ابنى !!
لا حول ولا قوة الابالله
اين الزيارات بين الجيران ؟؟
هل يختلف الجار قديما وحديثا ؟؟
كان الجار قديما يقف مع جاره فى الشدائد الان لا الاحظ ذلك . لماذا ؟؟؟
لقد عظَّم الإسلام حق الجار، وظل جبريل عليه السلام يوصي نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم بالجار حتى ظنَّ النبي أن الشرع سيأتي بتوريث الجار: "مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سَيُورِّثه". وقد أوصى القرآن بالإحسان إلى الجار: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ)[النساء:36].
وانظر كيف حض النبي صلى الله عليه وسلم على الإحسان إلى الجار وإكرامه: "...ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره". وعند مسلم: "فليحسن إلى جاره".
بل وصل الأمر إلى درجة جعل فيها الشرع محبة الخير للجيران من الإيمان، قال صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه".
والذي يحسن إلى جاره هو خير الناس عند الله: "خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه، وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره".
قبل مناقشة الموضوع اريد ان يفكر العضو هل هو مقصر مع جيرانه او لا .
ولكم جزيل الشكر00
اختكم/جروح ماتروح