المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مبرو يابوحسين .. رئاسة امريكا


الألف
11-05-2008, 11:13 AM
أعلن قبل قليل عن فوز السيناتور الديمقراطي باراك أوباما في الانتخابات الأمريكية ، بتفوق ساحق على نظيره الجمهوري جون ماكين .

وبهذا يصبح أوباما (47 عاماً) الرئيس الأمريكي الرابع والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية ، وإضافة إلى كونه من أصغر الرؤساء في تاريخ أمريكا ، فإنه سجّل سابقة هي الأولى بإعتلاء أول أسود سدة الحكم في أمريكا ، كأول رئيس ينحدر من أصول أفريقية .

وكان السيد الجديد للبيت الأبيض قد سحق منافسه الجمهوري بفارق أصوات وصل إلى الضعف ، حيث تشير النتائج غير الرسمية إلى حصوله على 338 صوتاً ، مقابل 155 صوتاً لمنافسه

وتعليقا على الموضوع
نبارك للعرب المساكين اختيار اوباما
والذين تابعوا بشغف وشجعوا بشغف

فالعرب هم الغريق الذي يتعلق بقشة

نتمى يا اوباما ان تكون عند حسن ظن الزنوج والعرب فيك

ومبروك يا ابو حسين:030305041418:

capitano
11-05-2008, 11:35 AM
فى انتظار 20 يناير 2009
لتستبدل امريكا حلتها

يوسف آل عايش
11-05-2008, 01:34 PM
الالف اشكر لك هذا الخبر "" وان شالله يكون السنتور اوباما عند حسن الحظ ~~ واما عن فرحة العرب بتوليه الرئاسه هو املا ان تبقى المياه على مجاريها وتبرد الصراعات والحروب الاوسطيه (بالشرق الاوسط)لانه على مايبدولي انه اصلاحي ليس مثل الحزب الجمهوري .. لكن اسال الله العلي العظيم ان يكفينا شرهم .. تقبل مروري اخي الالف ’’

بہرسہتہيہج
11-06-2008, 11:02 AM
جميع حكام امريكا دمى يلعب بها الكونجرس,,,,,

لاتفرحوا كثيرا سيكون الوضع على ماهو عليه.......

ويزداد سوءا وتذكروا كلامي من على هذا المكان....

فائق الود,,,,,......,,,,,,

ذات الشان
11-06-2008, 11:37 AM
صادق السفير
كلهم موظفين ويعملون لحساب امريكا والرئيس لايدير امريكا بقدر مايدار هو من قبل الكونجرس
........استغرب اهتمام العرب بانتخابه القنوات العربيه مفتوحه على مدار الساعه لمتابعة النتائج
حليلنا وبس !

العــ أبوعمر ــمري
11-06-2008, 12:25 PM
أوباما أو مكايين كلهم ألعن من بعض، وكلا الحربين مكمل للآخر وليس منفصل عنه.
والنقطه الوحيده التي تحسب لصالح المسلمين في فوز أوباما هيا بمثابة إعلان الهزيمه في الحرب ضد المسلمين وخصوصاً في العراق. وهو ليس برغبتهم ولكن حتى يجدوا عذر للخروج من مستنقع الحرب فما كان إلا أن ينتخبوا الديمقراطيين ويقولوا أنهم إصلاحيين ومهتمين بتنمية الأقتصاد أكثر من أهتمامهم بالحروب والقوه العسكريه، ولكن الحقيقه أنهم (واحد يرفع والثاني يشوت).