ابوباسل الجمعي
09-21-2008, 05:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
شخصيتي اليوم هو
الاسم /مفرح ابن مسعود ابن مفرح
من إل جمعه وشيخهم في تلك الفترة رحمه الله
عش بطل وكان من شبابه يهو الصيد والقناصة
ومن غير المشاركة مع القبيلة في الحروب
عش وكبر وتوفي أبوه وصبح الشيخ من بعد أبيه
وكان قنون إل جمعه في اختيار الشيخ يرجع إلى الست ألحامه
رجال ويتشاورون وبعد اختيار مفرح بعد أبيه رحمه الله
راحت الايام وفي سنه راح مع بض من القبيلة إلى مكة لادئدى الحج
وبين ما في منى اتارجل ويبدو من كلامه انه كاهن فعند ما رأى
احد الخرافات لي معهم قال والله انك من غنم رعت في الشعب الفلاني
وشعب الفلاني باسما ء شعاب في لديره فقاله الشيخ مفرح بن مسعود
وش علمك يارجال فقال آنت شيخ قبيلة أرجالها نصفهم أشراف ونصف
من ساير الناس وقاله اسمع تراك بترجيع لدير وتصيد الوعل لاسود فلا
ترجع للمذبح .
ومضت الأيام وعند ماكان يقنص وجدا لوعل لاسود فعقره وسلخه وراح البيت
وفي قرب المغرب تذكر الشفرة انه نساهاقي المذبح طبعا فدنسي كلام الطاهن يرحمه
الله فق وقال ياامي نسيت أشفره وبرجلها قالت أمه خلها بولدي ورجع للمذبح
فسمع نواح وعويل وبكاء من جهة المذبح وقرب فوجد جنيه في المذبح وتق الشفرة
وتقول غبني على حماري ا لاسود قالت أخويتها وش الهاكي عنه قالت قانص قنص
لا قلقل حصم ولا ستطلع نسم ولإلكن والله إني مرسله عليه كلبي لاسود والله ماينجا
منه إلا إن يكل الغاقه ويشرب حليب الناقة ويكتوي خلف الذوابه فرجع البيت مسرع
وقال ميدخوه محمد احم المحراك وحلب اناقه وأعطوني الغاقه وهي كبد الغراب فيها
علاج من قرص الأديبان والجنيه كانت تقصد الدأب لاسود اعوذبالله منه بره من الزمن إلا أرجال يصيح من ألقرصه فعطوه الحليب الغاقه واكتواء ونجا بإذن الله وقال الرسول صلى الله عليه وسلم (كذب المنجمون ولوصدقو) وآسف للاطاله ودم
شخصيتي اليوم هو
الاسم /مفرح ابن مسعود ابن مفرح
من إل جمعه وشيخهم في تلك الفترة رحمه الله
عش بطل وكان من شبابه يهو الصيد والقناصة
ومن غير المشاركة مع القبيلة في الحروب
عش وكبر وتوفي أبوه وصبح الشيخ من بعد أبيه
وكان قنون إل جمعه في اختيار الشيخ يرجع إلى الست ألحامه
رجال ويتشاورون وبعد اختيار مفرح بعد أبيه رحمه الله
راحت الايام وفي سنه راح مع بض من القبيلة إلى مكة لادئدى الحج
وبين ما في منى اتارجل ويبدو من كلامه انه كاهن فعند ما رأى
احد الخرافات لي معهم قال والله انك من غنم رعت في الشعب الفلاني
وشعب الفلاني باسما ء شعاب في لديره فقاله الشيخ مفرح بن مسعود
وش علمك يارجال فقال آنت شيخ قبيلة أرجالها نصفهم أشراف ونصف
من ساير الناس وقاله اسمع تراك بترجيع لدير وتصيد الوعل لاسود فلا
ترجع للمذبح .
ومضت الأيام وعند ماكان يقنص وجدا لوعل لاسود فعقره وسلخه وراح البيت
وفي قرب المغرب تذكر الشفرة انه نساهاقي المذبح طبعا فدنسي كلام الطاهن يرحمه
الله فق وقال ياامي نسيت أشفره وبرجلها قالت أمه خلها بولدي ورجع للمذبح
فسمع نواح وعويل وبكاء من جهة المذبح وقرب فوجد جنيه في المذبح وتق الشفرة
وتقول غبني على حماري ا لاسود قالت أخويتها وش الهاكي عنه قالت قانص قنص
لا قلقل حصم ولا ستطلع نسم ولإلكن والله إني مرسله عليه كلبي لاسود والله ماينجا
منه إلا إن يكل الغاقه ويشرب حليب الناقة ويكتوي خلف الذوابه فرجع البيت مسرع
وقال ميدخوه محمد احم المحراك وحلب اناقه وأعطوني الغاقه وهي كبد الغراب فيها
علاج من قرص الأديبان والجنيه كانت تقصد الدأب لاسود اعوذبالله منه بره من الزمن إلا أرجال يصيح من ألقرصه فعطوه الحليب الغاقه واكتواء ونجا بإذن الله وقال الرسول صلى الله عليه وسلم (كذب المنجمون ولوصدقو) وآسف للاطاله ودم