مشاهدة النسخة كاملة : ما هي العلاقة بين شاعر المليون واليهود ؟
راعي العوجا
04-28-2008, 02:44 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ........ وبعد ,
قبل سنوات خرج إلينا برنامج يسمي (( من سيربح المليون)) البرنامج الذي جاء من الغرب فتم تعريبه
فتهافتت إليه القلوب
ولكن سرعان ماسقط .
حاولت قنوات عدة مجاراة هذا البرنامج فعربت الكثير برامج المسابقات الغربيه
ولكنها سرعان ما سقطت
خرج إلينا (( سوبر ستار ))
فتهافتت إليه القلوب في نسخته الأولى
فسرعان ما سقط
وكذلك برامج الواقع (( ستار أكاديمي))
فأنطلق العلماء المجاهدون للتحذير منه
فسقط
وكلها برامج غربيه معربه
حتي خرج إلينا (( شاعر المليون ))
فتهافتت إليها القبائل الخليجية تحديدا
لان البرامج الغربيه المعربه لم تجذب الخليجين للمشاركة بها وخاصة برامج الأغاني
فسقط شاعر المليون كما سقط غيره .
لماذا تسقط هذه البرامج ؟
{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجَرِمِيهَا لِيَمْكُرُواْ فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلاَّ بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ} (123) سورة الأنعام
{وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} (30) سورة الأنفال
قرأت كتاب (( بروتكولات حكماء صهيون )) جاء في البروتكول الثالث عشر بإختصار وتصرف مني ينص على (( إشغال الشعوب بالإعلام والرياضة ليتناسوا قضاياهم الرئيسية ))
فهذه العلاقة بين اليهود الصهاينة والأعلام العربي المنحل في أغلبه .
__________________
محمد العمري
04-28-2008, 02:57 AM
مرحباً بك أخي الكريم راعي العوجا ..!!
لا أعتقد أن هناك علاقة مباشرة أو غير مباشرة بين الإعلام و"اليهود" .. فأنا أؤكد لك أن اليهود يبحثون عن تشتيت أذهان العرب والمسلمين بالإعلام الجنسي المجاني المتاح لكل من تسول له نفسه المشاهدة على الأقمار الأوروبية .. فهــذا مغزاهم وهدفهم .. وبعدين يا أخي ما يحتاجون اليهود يشتتون وينسون المسلمين ورأس البلى من فلسطين نفسها ..!!
أما الرياضة فهي رسالة سامية تأثيرها أقوى من تأثير السياسة والإعلام والإقتصاد في إعادة لم شمل الكثير من الشعوب والتقريب بينهم ويكفي أن يحثنا الإسلام على ممارستها ... وإذا كنا نتابعها ونشاهدها فهـذا دورنا كمشجعين للرياضة ... فـ كما يشجع الإسلام الرياضة .. نحن أيضـاً نشجعها ونؤسس أبناءنا وأطفالنا على حب الرياضة وممارستها والتحلي بروحها الجميلة ...!!!
شكراً لك ..!!
سفير الجنوب
04-28-2008, 10:25 PM
يعطيك العافية على الطرح المميز
السيف الصقيل
04-29-2008, 12:40 AM
الله يعطيك العافية
تحياتي لك000
راعي العوجا
05-05-2008, 02:01 AM
مرحباً بك أخي الكريم راعي العوجا ..!!
لا أعتقد أن هناك علاقة مباشرة أو غير مباشرة بين الإعلام و"اليهود" .. فأنا أؤكد لك أن اليهود يبحثون عن تشتيت أذهان العرب والمسلمين بالإعلام الجنسي المجاني المتاح لكل من تسول له نفسه المشاهدة على الأقمار الأوروبية .. فهــذا مغزاهم وهدفهم .. وبعدين يا أخي ما يحتاجون اليهود يشتتون وينسون المسلمين ورأس البلى من فلسطين نفسها ..!!
أما الرياضة فهي رسالة سامية تأثيرها أقوى من تأثير السياسة والإعلام والإقتصاد في إعادة لم شمل الكثير من الشعوب والتقريب بينهم ويكفي أن يحثنا الإسلام على ممارستها ... وإذا كنا نتابعها ونشاهدها فهـذا دورنا كمشجعين للرياضة ... فـ كما يشجع الإسلام الرياضة .. نحن أيضـاً نشجعها ونؤسس أبناءنا وأطفالنا على حب الرياضة وممارستها والتحلي بروحها الجميلة ...!!!
شكراً لك ..!!
الأخ الكريم : محمد العمري ..
شاكر لك مشاركتك الجميلة ولكن ...
اخي الكريم , انا لا اقول ان الاعلام العربي يهودي تماما ... بل يوجد فيه أفكار يهودية يراد بها تشتيت المسلمين والتلاعب بعقائدهم , قال تعالى (( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )) .
فيا اخي ., فل يكن تفكيرك لمستقبل هذه الأمة ... وما نعيشها نحن في عصرنا هذا ... إن الأمة تعيش في مرحلة من اليأس والضعف , وتحتاج الى نصر وتوفيق من الله جل جلاله ..
هذه حالنا يا أمة المليار ؟؟؟
جدد مسؤول أمريكي رفيع المستوى اتهامات لأثرياء سعوديين بالاستمرار في تمويل ما سماه “الإرهاب الأصولي في العالم”. ورغم الاجراءات التي اتخذتها الدول العربية لمكافحة الإرهاب، حذر ستيوارت ليفي مساعد وزير الخزانة الأمريكي لمكافحة تمويل الإرهاب من أن الولايات المتحدة ستمارس ضغوطاً إضافية على دول الشرق الأوسط لإبراز أدلة تثبت أن إجراءاتها لمكافحة تمويل الإرهاب تعطي ثماراً فعلية.
وشن المسؤول الأمريكي حملة افتراءات جديدة على السعودية زاعما “أن تبرعات يقدمها أثرياء سعوديون لا تزال تشكل “مصدراً مهماً” لتمويل الإرهاب الأصولي” في العالم، رغم المساعي التي تبذلها المملكة لقطع مصادر ذلك التمويل. ويتعارض هذا التصريح الذي أدلى به ليفي أمام لجنة مجلس الشيوخ حول المصارف والإسكان والشؤون المدنية مع تصريحات أعضاء آخرين في إدارة الرئيس جورج دبليو بوش أكدوا أن السعودية أحرزت تقدماً كبيراً في قطع تمويل المجموعات “الإرهابية” بواسطة التبرعات الخاصة.
وقال ليفي إن “المتبرعين السعوديين الأثرياء والجمعيات الخيرية مولت منظمات وجهات تؤيد الإرهاب والايديولوجيا التي تغذي الإرهابيين”، وأضاف: “حتى اليوم نعتقد بأن المتبرعين السعوديين لا يزالون يشكلون مصدرا محتملا مهما لتمويل الإرهاب، بما في ذلك التمرد في العراق”.
وقالت الولايات المتحدة إن دول الشرق الأوسط يجب أن تكون أكثر فاعلية في مكافحة تمويل الإرهاب، وطالبت هذه الدول بأدلة على فعاليتها، مثل اجراء اعتقالات، ومصادرة أموال، وتجميد حسابات مصرفية، وإلا سوف تواجه ضغوطاً أمريكية. وعرضت الولايات المتحدة على أعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مشروع قرار يهدف لتعزيز الوسائل الدولية لمكافحة الإرهاب.
وحذر ليفي (الأربعاء) من أن الولايات المتحدة ستضغط على دول الشرق الأوسط للقيام بعمل لمكافحة تمويل الإرهاب، في حال اخفقت هذه الدول في القيام بذلك من تلقاء نفسها. وقال إن بعض التقدم تحقق في الشرق الأوسط، مثل سن قوانين لمكافحة غسل الأموال، وقمع الجمعيات الخيرية التي تقوم بأنشطة مشبوهة، لكنه ذكر أن الولايات المتحدة تريد أدلة أكثر تثبت ان مثل هذه الاجراءات تعطي ثماراً بالفعل.
وقال ليفي: “أمامنا طريق طويل في المعركة ضد تمويل الإرهاب في الشرق الأوسط”. وحذر من أنه إذا لم تتخذ دول الشرق الأوسط من تلقاء أنفسها “عملاً فعالاً” فسوف نضغط من أجل القيام بعمل فعّال، مشيراً إلى ان مثل هذه الضغوط الأمريكية في الماضي شملت ضغطاً دبلوماسياً وكذلك عقوبات اقتصادية مثل تجميد ودائع.
وقال: “ان بعض البلدان الراغبة في ارضاء جيرانها أو الأسرة الدولية ربما تعتقد بأن تبني قوانين لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب ستكفي. ولكن مثل أنصاف الإجراءات هذه لن تخدع ولن ترضي الولايات المتحدة والأسرة الدولية”.
ووزعت الولايات المتحدة (الأربعاء) على أعضاء مجلس الأمن مشروع قرار يهدف إلى تعزيز الاجراءات التي اتخذتها الأمم المتحدة من أجل مكافحة المجموعات الإرهابية، وخصوصاً تنظيم “القاعدة”. ويهدف النص الذي وزع بشكل أساسي إلى توسيع تحديد الأفراد والمجموعات أو العرقيات الإرهابية المرتبطة بتنظيم “القاعدة” الذي يتزعمه اسامة بن لادن وحركة “طالبان” أو إلى مجموعات إرهابية أخرى..
إليك ما تعيشه بلاد الحرمين في الخارج .
قال المسؤول في وزارة المالية الأميركية المعني بمكافحة تمويل الإرهاب إنه يتحتم على الحكومة السعودية أن تفي بتعهداتها بإنشاء لجنة للإشراف على المنظمات الخيرية.
وأوضح وكيل وزارة المالية ستيوارت ليفي في شهادة له يوم 13 الجاري أعدت للجنة المصرفية في مجلس الشيوخ أن هكذا لجنة ينبغي أن تقوم بتنظيم أنشطة المؤسسات الخيرية التي تثير دواعي قلق لدى الولايات المتحدة، ولاسيما هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية، والرابطة العالمية للشباب المسلم، والاتحاد الإسلامي العالمي.
وقال ليفي: " لقد أبلغت مؤخرا المسؤولين السعوديين بوجهة نظري هذه وكان ردهم إيجابيا حيث أظهروا لي أنهم يريدون التعاطي مع هذه المخاوف المستمرة."
وأردف "أن تجميد جميع التحويلات الدولية من المنظمات الثلاث يمثل حلا مرضيا في الأمد القصير إذا ما نفذ بحذافيره من قبل السلطات السعودية المعنية."
وقال ليفي "إن المنظمات التي تتخذ من السعودية مقرا لها لها والتي تمولها جهات سعودية ما زالت تشكل مصدرا أساسيا لترويج الأيديولوجيات المستخدمة من قبل الإرهابيين والمتطرفين الطغاة حول العالم لتبرير أعمالهم التي تتسم بالحقد والكراهية."
وأضاف أنه يتحتم على المملكة العربية السعودية ودول الخليج الأخرى خفض الحد الأقصى للمبالغ المالية المحولة عبر الحدود التي يستوجب التبليغ عهنا إلى السلطات المعنية كما يجب التقيد بهذا الحد بشكل صارم، مشيرا إلى أن تحويلات الأموال النقدية تمثل خطرا فتاكا ومميتا، وخصوصا في العراق حيث تستخدم في تمويل التمرد.
وقال إن السعوديين قد أدخلوا تحسينات حقيقية في التعاون حول تمويل الإرهاب، ولا سيما ما يتعلق منها بتبادل المعلومات.
وتطرق ليفي إلى الأراضي الفلسطينية، فقال إن المؤسسات الخيرية هناك لا تزال تستغل لمساندة الإرهاب. وأشار إلى أن حكومة الرئيس بوش تعمل مع السلطة الفلسطينية لتطوير القنوات التي سيتمكن المانحون بواسطتها من تقديم المساعدة الإنسانية بحيث لا يمكن لحركة حماس أو أية جماعات إرهابية أخرى استغلالها.
وقال إن وزارة المالية تواصل أيضا الضغط على سورية بواسطة جملة من الإجراءات لسماحها للمنظمات الإرهابية بالترعرع والازدهار داخل الأراضي السورية ولمساندتها التمرد في العراق ولتدخلها في الشؤون اللبنانية.
وتابع أن من بين ما تقوم به وزارة المالية من مهام هو إن إقناع دول الشرق الأوسط بأهمية جعل المعركة ضد تمويل الإرهاب وغسل الأموال أولوية من أولوياتها. وإذ استشهد بجولات قام بها حديثا على كل من ليبيا والأردن وتركيا، قال إن دول المنطقة باتت تدرك أن مثل هذا الاهتمام يمثل شرطا لجذب الاستثمار الأجنبي.
وقال إنه في الوقت الذي تتعاون فيه تركيا مع الولايات المتحدة حول محاربة الإرهاب، إلا أن أنظمتها الحالية الخاصة بغسل الأموال ومكافح الإرهاب في حاجة إلى إدخال تحسينات كبيرة عليها.
وأكد أن التعاون الدولي ضد تمويل الإرهاب قد بات له تأثير رادع على المنظمات الإرهابية مثل القاعدة وحماس اللتين لم يعد من السهل عليهما الحصول على مصدر للأموال.
لكنه أضاف أن المشوار في المعركة ضد تمويل الإرهاب لا يزال طويلا، بالنسبة لتطبيق المعايير الدولية الجديدة وبالنسبة للرد على التهديدات المحددة.
وخلص ليفي إلى القول إن أعظم ما حققناه من تقدم هو إحداث تغيير في العقلية. فقد بات الآن هناك إدراك شبه إجماعي بين الدول بأن تمويل الإرهاب وغسيل الأموال يشكلان تهديدات لا يمكن تجاهلها أو إهمالها، وبات هناك اتفاق واسع الانتشار حول مجموعة مشتركة من المعايير لمكافحة هذه الأخطار والتصدي لها.
فما رأيك يا أخ محمد ؟؟؟!!!!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
أم الرياضة بحد ذاتها من أولويات الشعوب العربية بصفة عامة , فأنل لا أقول << ممنوع اللعب >> والاسلام حث عليها ... ولكنه لم يقدمها على فرائض الدين الأساسية ...
(( فهل يعقل أن تترك صلاة العشاء مقابل مبارة لا لك ولا عليك ؟؟؟؟؟؟؟))
أننا في زمن يعيش فيه الفاسد ملكاً والصالح كأي فرد من المجتمع ... اننا وللأسف نعيش في زمن الجهل ...
فيا ليت من الأخ محمد عدم الدفاع و معايشة واقعنا اللذ يشكو فيه حالنا الى الله ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
الموضوع مفتوح للنقاش ...
يعطيك العافية أخوي محمد العمري ...
دمتم من الصالحين ,,,
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir