جرح الذكريات
09-19-2007, 10:16 PM
قدري والصدفة
كنت أتخبط في
متاهات الحياة
وأسير يمنة ويسرة
ليس لي وجهة معينة
كنت كالبحر تحركه
الأمواج أينما
تشاء فمرة يثور
ويرتفع ولايسكنه
شئ ومره يصبح
هادئا يبعث
الراحه
والطمأنينه لمن
يراه وفي أحيانا
كثيرة نراه متقلب
المزاج يرتفع
وينخفض دون تركيز
فأنا كذلك كانت
الحياة لي كالموج
للبحر تحركني في
تياراتها فمرة
أعيش الفرح ومرة
أخرى ينتابني
الحزن ومرات
تعيشني تحت مظلة
الحب,لكن هذة
المرة قادتني
الحياة إلى صدفة
عجيبة لاأعلم هل
ستمر مرور الكرام
أم ستبقى عالقة
بالذهن؟
صدفة جعلتني
أتعرف عليها دون
سابق معرفة ودون
مقدمات
ولكن.....عادت بي
الحياة إلى
الماضي ....عادت
لتمارس معي
ماكانت تفعله
سابقا فمشاعري
تجاهها متذبذبه
فأحيانا مد
وأحيانا جزر
لاتكون على حال
واحدة
ولاأعلم لمشاعري
مصير هل ستنجرف
نحو تيار الحب أم
ستبقى كماهي,لكن
كل مأعرفه
ومتيقنه منه أنا
قلبي لن يقودني
إلا لمن يستحقه
فهل ستكونين أنت
أيتها الصدفة من
سيقودني إليها
قلبي؟ أم سيعود
قلبي خالي الوفاض.
وهل ستستمر
عواطفي في
التذبذب أم ستقف
عند هذا الحد؟
جعلتني الحياة في
حيرة من أمري فهي
لن تدعني أتقهقر
من أرض المعركة
حتى ترى من
سينتصر في النهاية
أنا أم صدفتي إما
أنها ستكسب قلبي
أو ستطلق سراحه
فهذا قدري ساقني
إليك أيتها
الصدفة فهل
ستقبلين بي
وبمشاعري
الهائجة؟ أم
ستتخلين عني
وتدعين الحياة
تفعل مايحلو لها
بي.
كنت أتخبط في
متاهات الحياة
وأسير يمنة ويسرة
ليس لي وجهة معينة
كنت كالبحر تحركه
الأمواج أينما
تشاء فمرة يثور
ويرتفع ولايسكنه
شئ ومره يصبح
هادئا يبعث
الراحه
والطمأنينه لمن
يراه وفي أحيانا
كثيرة نراه متقلب
المزاج يرتفع
وينخفض دون تركيز
فأنا كذلك كانت
الحياة لي كالموج
للبحر تحركني في
تياراتها فمرة
أعيش الفرح ومرة
أخرى ينتابني
الحزن ومرات
تعيشني تحت مظلة
الحب,لكن هذة
المرة قادتني
الحياة إلى صدفة
عجيبة لاأعلم هل
ستمر مرور الكرام
أم ستبقى عالقة
بالذهن؟
صدفة جعلتني
أتعرف عليها دون
سابق معرفة ودون
مقدمات
ولكن.....عادت بي
الحياة إلى
الماضي ....عادت
لتمارس معي
ماكانت تفعله
سابقا فمشاعري
تجاهها متذبذبه
فأحيانا مد
وأحيانا جزر
لاتكون على حال
واحدة
ولاأعلم لمشاعري
مصير هل ستنجرف
نحو تيار الحب أم
ستبقى كماهي,لكن
كل مأعرفه
ومتيقنه منه أنا
قلبي لن يقودني
إلا لمن يستحقه
فهل ستكونين أنت
أيتها الصدفة من
سيقودني إليها
قلبي؟ أم سيعود
قلبي خالي الوفاض.
وهل ستستمر
عواطفي في
التذبذب أم ستقف
عند هذا الحد؟
جعلتني الحياة في
حيرة من أمري فهي
لن تدعني أتقهقر
من أرض المعركة
حتى ترى من
سينتصر في النهاية
أنا أم صدفتي إما
أنها ستكسب قلبي
أو ستطلق سراحه
فهذا قدري ساقني
إليك أيتها
الصدفة فهل
ستقبلين بي
وبمشاعري
الهائجة؟ أم
ستتخلين عني
وتدعين الحياة
تفعل مايحلو لها
بي.