ليالي جنوبية
06-06-2007, 06:43 PM
الرجل وكيف استطاع ان يتحمل الآلام
من المعروف ان المرأه تتحمل اكثر من الرجل ولكن في هذا الزمن اصبح النساء
والرجال يتنافسون على تحمل الالم .. هذه الحقيقه وهذا الواقع
نبدأ من اول الجسم .. هو الراس المسكين والرقبة المحصورة الحركة
وذلك باسباب عده .. الا وهي
اولا .... شبيه الكفرات (( العقـال )) وانتم عارفين الم العقال وتاثيره على الراس
حيث يحشر كل من الطاقية والشماغ على الراس ... لينزل به الى الحواجب
مما يسبب صداع الراس ... ليــــه هالتعب وتحمل هالصداع ...
عشاان يكون احلى واكشخ ......(( وأرسم ))
ثانيا ..... ذالك القماش المثلث الشكل شبيه البارشوت(( الشماغ))
طبعا لا يخفى عليكم مدى تاثيره على رقبة ذلك الشخص
اللي كنا نعرفه عن الشماغ انه قماش لفه لفتين على راسك وتصير مشخص
لكن الا أن في زمن التحمل اصبح الشماغ ماده مشابهه لمادة اللوح من مافيه من يباسة
وذالك بسبب ما يسمى بالنشاء
فيضطر أنه ما يلتفت .. واللي يبي يكلمه يا يجي قباله .. او يلتفت بكل جسمه
وهذا ممايؤدي الى تشنج الرقبة ... الله لا يبلينا ولا اياكم هذا غير الحر
(( انواع القشره والعرق ))) ليه .. هاالامراض الوبائيه وليه هالتعب
عشان يكون احلى واكشخ .....(( وارسم ))
ثالثا ... (( الوجه )) وما يحمله من شنب ولحية
طبعا ماعاد يعجبهم الحين انهم يكونون بس بهالشكل
لازم طبعا تغييره ... يا مخش وجهه ويجرح عمره بالموس عشان تطلع العوارض مناسبه عليه
او انه يرسم بهالكحل عشان تضبط السكسوكه (( الكحل اللي اعرفه انه للجنس الناعم )) المهم
والموس كما نعلم له اثار على البشره من تخديش وجرح .... هذا اذا كان الموس نظيف
ليه يتحمل هالمشاكل ..عشان يكون اكشخ واحلى( وارسم ))
7
7
والثوب وما ادراك مالثوب ... اللي نعرفه يا جماعه الثوب كان قماش فضفاض على الجسم ومريح بالحركة ..
اما اليوم فأصبح مخصر على الجسم هذا غير نوعية القماش مثل اللي تجي تلمع كانه لا حسته بقرة
غير انه يخاف انه يتوصخ او يتعرفط فيمنعه من الجلوس بانواع الاماكن ؟
فيتحتم عليه انه يظل واقف الى ان تنتهي زيارته ... ليه تحمل التعب والالم هذا
عشان يصير اكشخ واحلى ....(( وارسم ))
7
7
النعال (( كرمكم الله )) صارت اليوم منافسه لجزمة المراه
لانهم صاروا يحطون فيها بما يسمى (( بالكعب)) اللي تطق طق على الارض لنتوقع ان القادم امرأه
فبقدرة اله يصبح رجل ليه الاحراج هذا ....
عشان يكون اكشخ واحلى ....(( وارسم ))
7
7
7
هذا غير الاشياء الثانية ... التي لم تذكر بسبب الخوف على المشاعر
تحياتي
من المعروف ان المرأه تتحمل اكثر من الرجل ولكن في هذا الزمن اصبح النساء
والرجال يتنافسون على تحمل الالم .. هذه الحقيقه وهذا الواقع
نبدأ من اول الجسم .. هو الراس المسكين والرقبة المحصورة الحركة
وذلك باسباب عده .. الا وهي
اولا .... شبيه الكفرات (( العقـال )) وانتم عارفين الم العقال وتاثيره على الراس
حيث يحشر كل من الطاقية والشماغ على الراس ... لينزل به الى الحواجب
مما يسبب صداع الراس ... ليــــه هالتعب وتحمل هالصداع ...
عشاان يكون احلى واكشخ ......(( وأرسم ))
ثانيا ..... ذالك القماش المثلث الشكل شبيه البارشوت(( الشماغ))
طبعا لا يخفى عليكم مدى تاثيره على رقبة ذلك الشخص
اللي كنا نعرفه عن الشماغ انه قماش لفه لفتين على راسك وتصير مشخص
لكن الا أن في زمن التحمل اصبح الشماغ ماده مشابهه لمادة اللوح من مافيه من يباسة
وذالك بسبب ما يسمى بالنشاء
فيضطر أنه ما يلتفت .. واللي يبي يكلمه يا يجي قباله .. او يلتفت بكل جسمه
وهذا ممايؤدي الى تشنج الرقبة ... الله لا يبلينا ولا اياكم هذا غير الحر
(( انواع القشره والعرق ))) ليه .. هاالامراض الوبائيه وليه هالتعب
عشان يكون احلى واكشخ .....(( وارسم ))
ثالثا ... (( الوجه )) وما يحمله من شنب ولحية
طبعا ماعاد يعجبهم الحين انهم يكونون بس بهالشكل
لازم طبعا تغييره ... يا مخش وجهه ويجرح عمره بالموس عشان تطلع العوارض مناسبه عليه
او انه يرسم بهالكحل عشان تضبط السكسوكه (( الكحل اللي اعرفه انه للجنس الناعم )) المهم
والموس كما نعلم له اثار على البشره من تخديش وجرح .... هذا اذا كان الموس نظيف
ليه يتحمل هالمشاكل ..عشان يكون اكشخ واحلى( وارسم ))
7
7
والثوب وما ادراك مالثوب ... اللي نعرفه يا جماعه الثوب كان قماش فضفاض على الجسم ومريح بالحركة ..
اما اليوم فأصبح مخصر على الجسم هذا غير نوعية القماش مثل اللي تجي تلمع كانه لا حسته بقرة
غير انه يخاف انه يتوصخ او يتعرفط فيمنعه من الجلوس بانواع الاماكن ؟
فيتحتم عليه انه يظل واقف الى ان تنتهي زيارته ... ليه تحمل التعب والالم هذا
عشان يصير اكشخ واحلى ....(( وارسم ))
7
7
النعال (( كرمكم الله )) صارت اليوم منافسه لجزمة المراه
لانهم صاروا يحطون فيها بما يسمى (( بالكعب)) اللي تطق طق على الارض لنتوقع ان القادم امرأه
فبقدرة اله يصبح رجل ليه الاحراج هذا ....
عشان يكون اكشخ واحلى ....(( وارسم ))
7
7
7
هذا غير الاشياء الثانية ... التي لم تذكر بسبب الخوف على المشاعر
تحياتي