بن ظافر
02-26-2007, 06:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبة وسلم تسليماً كثيراً ..
وبعــد ..
هذه القصة بطلها شخص اخذ منه الله شي وعوضة باشياء هذا الشخص كان والدة يعمل ثم اصيب باصابة عمل وليس لدية اولاد سوى هذا الولد التحث بالدراسة وكان والدة عوناً له وبعد ان اصيب والدة زاد في نفسة التحدى في ان يعمل لمساعدة والدة في مشاق الحياة تخرج من الثنوية التحق بدورات للغه الانجليزية والحاسب الالي وتقدم الي مكتب العمل
والعمال وكذلك ديوان الخدمة المدنية وتم قبولة في شركة بحيث انه يحمل شهادةى برمجة للحاسب الالي اشتهد وعمل وثابر واصبح كلاً من ينظر اليه بنظرات احتقار سابقاً يحترمة لانه اثبت جدارتة وتحولت حياتهم من مستوى معيشي متوسط الى ان ابح اعلى وهذا نتيحة مثابرتة وتحدية للحياة ثم تقدم الي عائلة وبعد ان سئل عنة والد الفتاة الذي تقدم
لخطبتها واخبر ابنتة بوضعة وافقة عليه ولم تتردد في ذللك فضلت هذا الشخص على كل من تقدم اليها لانها حست بهذا الشخص وعلمت انه هذا الصفات نادرة في هذا المجتمع وستكون حياتها نعم الحياة مع هذا الشخص مع ان هذا الفتاة مستواها التعليمي اعلى منة ورغم هذا لم يكن هذا الشي عائق لها ..
وكل من عرف هذا الشخص وعلم بمكافحتة بالحياة اعجب به ودعاء له بالتوفيق ..
لان هذا الشخص مع تحدية هذة المصاعب والمشاق لم يكن انسان عادي بل انـــه
أبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك م و أصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم
ســـؤال يدور في اذهانــكم ..كيـــف تعاملت زوجتة معـــه ؟...
الاجابة هيا ..
سجلت في دورات للصم والبكم وتعلمت طريقة الحوار والتحدث معهم وحصلت على بعض الكتب للتعليم بالاشارة وجزاها الله كل خير..
وهذا جزاء بره بوالدية لان جزاهم في الدنيا قبل الاخرة ان كان خير وان كان شر كفانا الله واياكم العقوق..
فماذا بحال بعض الشباب الذين رزقهم الله الصحة والعافية وكامل حواسهم وولكن لا يشكرون الله عليها بل يعصون الله بها ولو عرفو قيمتها لم يضيعو ثانية بمعصية الله..
ولاكن لانقول سوى لاحول ولاقوة الا بالله ..
قال تعالي (( .. انك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء..))..
...قصة عاصرتها بنفسي والله الشاهد على ما اقول..
..بـــن ظـــافر ..
الحمدلله والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبة وسلم تسليماً كثيراً ..
وبعــد ..
هذه القصة بطلها شخص اخذ منه الله شي وعوضة باشياء هذا الشخص كان والدة يعمل ثم اصيب باصابة عمل وليس لدية اولاد سوى هذا الولد التحث بالدراسة وكان والدة عوناً له وبعد ان اصيب والدة زاد في نفسة التحدى في ان يعمل لمساعدة والدة في مشاق الحياة تخرج من الثنوية التحق بدورات للغه الانجليزية والحاسب الالي وتقدم الي مكتب العمل
والعمال وكذلك ديوان الخدمة المدنية وتم قبولة في شركة بحيث انه يحمل شهادةى برمجة للحاسب الالي اشتهد وعمل وثابر واصبح كلاً من ينظر اليه بنظرات احتقار سابقاً يحترمة لانه اثبت جدارتة وتحولت حياتهم من مستوى معيشي متوسط الى ان ابح اعلى وهذا نتيحة مثابرتة وتحدية للحياة ثم تقدم الي عائلة وبعد ان سئل عنة والد الفتاة الذي تقدم
لخطبتها واخبر ابنتة بوضعة وافقة عليه ولم تتردد في ذللك فضلت هذا الشخص على كل من تقدم اليها لانها حست بهذا الشخص وعلمت انه هذا الصفات نادرة في هذا المجتمع وستكون حياتها نعم الحياة مع هذا الشخص مع ان هذا الفتاة مستواها التعليمي اعلى منة ورغم هذا لم يكن هذا الشي عائق لها ..
وكل من عرف هذا الشخص وعلم بمكافحتة بالحياة اعجب به ودعاء له بالتوفيق ..
لان هذا الشخص مع تحدية هذة المصاعب والمشاق لم يكن انسان عادي بل انـــه
أبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك م و أصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم
ســـؤال يدور في اذهانــكم ..كيـــف تعاملت زوجتة معـــه ؟...
الاجابة هيا ..
سجلت في دورات للصم والبكم وتعلمت طريقة الحوار والتحدث معهم وحصلت على بعض الكتب للتعليم بالاشارة وجزاها الله كل خير..
وهذا جزاء بره بوالدية لان جزاهم في الدنيا قبل الاخرة ان كان خير وان كان شر كفانا الله واياكم العقوق..
فماذا بحال بعض الشباب الذين رزقهم الله الصحة والعافية وكامل حواسهم وولكن لا يشكرون الله عليها بل يعصون الله بها ولو عرفو قيمتها لم يضيعو ثانية بمعصية الله..
ولاكن لانقول سوى لاحول ولاقوة الا بالله ..
قال تعالي (( .. انك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء..))..
...قصة عاصرتها بنفسي والله الشاهد على ما اقول..
..بـــن ظـــافر ..