عبدالعزيز العمري1
02-24-2007, 12:06 PM
http://www.arb-up.com/get-2-2007-npw0eo8v.jpg (http://www.arb-up.com)
تعتزم إدارة نظام التعليم في نيويورك افتتاح أول مدرسة حكومية مخصصة لتعليم اللغة والثقافة العربية في شهر سبتمبر القادم، وفق التقرير الذي نشرته "نيويورك تايمز" وأن نصف المواد التي ستدرس على الأقل ستكون باللغة العربية ، وأوضح التقرير أن أكاديمية خليل جبران الدولية، وهي واحدة من 40 مدرسة تنوي وزارة التربية والتعليم افتتاحها للعام الدراسي 2007-2008م ستختص بالصفوف المتوسطة والثانوية، وسيكون مقرها مبدئياً في بروكلين رغم أن عنوانها لم يتم تحديده بعد.
ووفقا لجريدة "المصريون" كانت القوة المحركة وراء هذا المشروع هي السيدة ديبي المنتصر، المهاجرة الأمريكية من أصل يمني والتي عملت في قطاع التربية والتعليم منذ 15 عاماً، وإنها تأمل في أن تجمع أكاديمية خليل جبران الدولية طلاباً من خلفية عربية وغير عربية على حد السواء، لتقدم باقة متنوعة حضارياً وثقافياً من الطلاب الطامحين في العمل في المجال الدبلوماسي أو الدولي، أو المهتمين بالثقافة واللغة العربية بشكل عام.
ولفت التقرير إلى أن المدرسة ستبتدئ بالصف السادس الابتدائي، وأنها ستنمو سنة بعد سنة ليزداد عدد الصفوف فيها تدريجياً حتى تشمل 500 إلى 600 طالب خلال السنوات الثلاث المقبلة .
تعتزم إدارة نظام التعليم في نيويورك افتتاح أول مدرسة حكومية مخصصة لتعليم اللغة والثقافة العربية في شهر سبتمبر القادم، وفق التقرير الذي نشرته "نيويورك تايمز" وأن نصف المواد التي ستدرس على الأقل ستكون باللغة العربية ، وأوضح التقرير أن أكاديمية خليل جبران الدولية، وهي واحدة من 40 مدرسة تنوي وزارة التربية والتعليم افتتاحها للعام الدراسي 2007-2008م ستختص بالصفوف المتوسطة والثانوية، وسيكون مقرها مبدئياً في بروكلين رغم أن عنوانها لم يتم تحديده بعد.
ووفقا لجريدة "المصريون" كانت القوة المحركة وراء هذا المشروع هي السيدة ديبي المنتصر، المهاجرة الأمريكية من أصل يمني والتي عملت في قطاع التربية والتعليم منذ 15 عاماً، وإنها تأمل في أن تجمع أكاديمية خليل جبران الدولية طلاباً من خلفية عربية وغير عربية على حد السواء، لتقدم باقة متنوعة حضارياً وثقافياً من الطلاب الطامحين في العمل في المجال الدبلوماسي أو الدولي، أو المهتمين بالثقافة واللغة العربية بشكل عام.
ولفت التقرير إلى أن المدرسة ستبتدئ بالصف السادس الابتدائي، وأنها ستنمو سنة بعد سنة ليزداد عدد الصفوف فيها تدريجياً حتى تشمل 500 إلى 600 طالب خلال السنوات الثلاث المقبلة .