المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الغرض (الخفي) من ضرب العراق


سعيد بن عبدالله
03-01-2003, 02:51 PM
الغرض من ضرب العراق
ان الغرض الحقيقى من ضرب العراق لأكما يروجة الأعلأم اليهودى والصهيونى

وانما هو كالأتى :

1/ السبب الحقيقى : انه لما علمت امريكا ان هناك تحركات جهادية فى شمال
العراق يقودها ( انصار الأسلأم ) السنية وان هناك خطة لنقل الجهاد الى
شمال العراق . اراد الغرب الحاقد ان يقضى على هذة الحركة وايضا القضاء
على الأكراد لأن بينهم وبين اليهود ثار قديم ....( صلأح الدين)....

2/ اما السبب الثانى فهى سياسة ( الترانسفير ) وهى محاولة نقل اكثر من
مليون فلسطينى وخاصة الذين لأترغب بهم دولة ماتسمى اسرائيل والذين
يشكلون خطرا عليهم من المقومة . الىغرب العراق وذلك بعد التقسيم .

3/ منطقة وسط العراق ( بغداد ) فنهم سوف يضعون لهم حكومة مركزية
عميلة لكى تظمن التحكم بالقرار من ( النفط ) وغيرة.

4/ التحكم بالمصادر المائية وتامين حاجة ماتسمى باسرائيل من المياة .

5/ السيطرة على المنطقة باسرها حتى تضمن عدم وجود اى تحركات
فى المستقبل ضد ماتسمى باسرائبل.
وذلك عن طريق وضع القواعد العسكرية فى العراق كما هى فى الخليج.


كما ان هناك اسباب كثيرة وكثيرة ............
ولنعلم اية الأخوة الأفاضل بان الأمريكان ومن خلفهم اليهودية العالمية
لديهم الكثير من المخططات لمحاولة القضاء على اهل السنة الحقيقيون
فهم لأيخافون من ( صدام ) وغيرة قهو فى النهاية موضف يعمل لحسابهم
من زمن بعيد وايضا هم لأيخافون من الشيعة ( الرافضة ) وغيرهم.
فكل هولأء يعملون لصالح اليهود والتاريخ يشهد لهم بذلك.


فاقول اخوتى فى اللة ان هذة الأمة ( تمرض ولأكن لأ تموت ) فالمستقبل
ان شاء اللة لهذة الأمة الفتية الخالدة والتى سوف يعزها اللة برجالها
المومنين الصادقين .


منقول من محلل سياسي اسلامي

المسكت
03-01-2003, 03:20 PM
ان تنصرو الله ينصركم ويثبت اقدامكم
تحياتي لك
المسكت

همسة امل
03-01-2003, 03:26 PM
لاحول ولاقوة الابالله
الله انصر كل من اعلىكلمة التوحيد.......

$بلزاك$
03-01-2003, 03:34 PM
حرب ذات رائحـة لا صلـة لها بالإرهاب


بقلم أوري أفنيري

لا صلـة لهذه الحرب بالإرهاب.

لا صلـة لهذه الحرب بسـلاح الدمار الشـامل.

لا صلـة لهذه الحرب بالديموقراطيـة في العراق.

لهذه الحرب أهدافاً مختلفـة تماماً
بالنسـبـة للإرهاب: صحيح أن الرئيـس العراقي صدام حسـين دكتاتور ظالم ومتشـدد، ولكن الادعاء بأنـه على علاقـة بمنظمـة "القاعدة" التي يتزعمها أسـامـة بن لادن هو ادعاء يُثير السـخريـة.

يعمل الرئيـس العراقي صدام حسـين تحت رايـة حزب البعث العربي الاشـتراكي، وهو حزب "علماني" أكثر من حزب "طومي لبيد". أما أسـامـة بن لادن فهو أصولي مسـلم، وتعمل منظمتـه على الإطاحـة بكل أنظمـة الحكم "العلمانيـة" في المنطقـة.

إن من يدعي أسـطورة العلاقـة بين الرئيـس صدام حسـين وأسـامـة بن لادن ما هو إلا إنسـان غبي أو سـاخر يعتقد أنـه بإمكانـه أن يخدع العالم بأسـره، ولو لبعض الوقت.
أما بالنسـبـة لسـلاح الدمار الشـامل: فإن الولايات المتحدة قد دعمت الرئيـس صدام حسـين عندما اسـتخدم هذه الغازات السـامـة ضد الإيرانيين، وحلفائهم الأكراد في العراق. ففي ذلك الوقت كانت أمريكا معنيـة بكبح جماح المد الخميني. وهنالك أسـلحـة دمار شـامل اليوم في الكثير من الدول في منطقـة الشـرق الأوسـط؛ بما فيها مصر، سـوريا، و (إسـرائيل)، ولدى إحدى هذه الدول سـلاح نووي أيضاً.
أما بالنسـبـة للديموقراطيـة: فالأمريكيون لا يأبهون لها على الإطلاق، لأن غالبيـة حلفاء الولايات المتحدة في العالم بصورة عامـة، وفي العالمين العربي والإسـلامي بصورة خاصـة، هم زعماء مسـتبدون وقسـاة، أكثر أو أقل من الرئيـس صدام حسـين. أما الأمريكيون فيقولون بأنـه "ابن فاجرة، ونحن لـه".

إذن، ما هو الهدف الحقيقي من هذه الحرب؟؟؟
الإجابـة عن هذا السـؤال تتألف من كلمـة واحدة هي: النفط!!!
إن رائحـة النفط القويـة تفوح بقوة من هذه الحملـة، ومن لا يسـتطيع إدراك ذلك فإنـه لن يفهم التصرفات الأمريكيـة. ولكن عندما نسـتوعب القصد الحقيقي من وراء هذه الحملـة يتضح لنا بأن كل تصرفات (جورج دبليو بوش) وشـركائـه هي حقاً تصرفات سـاخرة ومتملقـة تبدو "منطقيـة" في نظر البعض.

وفيما يلي أهداف أمريكا من وراء هذه الحرب:
1 ـ السـيطرة على مصادر النفط الهائلـة الموجودة في العراق، والتي تُعد من أكبر المصادر في العالم.

2 ـ تأكيد السـيطرة على مصادر النفط الهائلـة الموجودة في بحر قزوين المجاور.

3 ـ تأكيد السـيطرة، بشـكل غير مباشـر، على مصادر النفط الموجودة في كل دول الخليج العربي مثل السـعوديـة والكويت وإيران.

فبمثل هذه السـيطرة على غالبيـة مصادر النفط في العالم تكون أمريكا قد تحررت، أخيراً، من عبء سـوق النفط. وتكون بذلك هي المسـيطر الوحيد على منابع النفط لتحدد أسـعاره في العالم كما تشـاء. وبحركـة واحدة تسـتطيع تدمير اقتصاد ألمانيا، فرنسـا، اليابان وغيرها. ولن يكون بإمكان أيـة دولـة أخرى في العالم معارضتها في أي أمر من الأمور. ولا عجب في أن نرى ألمانيا وفرنسـا على رأس الدول المعارضـة لهذه الحملـة؛ لأنها موجهـة ضدهما بالدرجـة الأولى.



إن فكرة دخول أمريكا إلى العراق وتأسـيـس ديموقراطيـة فيها هي فكرة تافهـة.

سـتدخل الولايات المتحدة إلى العراق لتبقى فيـه لسـنوات وربما لعقود من الزمن، ووجودها داخل العالم العربي سـوف يُقيم واقعاً سـياسـياً وجغرافياً جديداً.

من الواضح أنها ليسـت هي المرة الأولى التي تقوم فيها دولـة عُظمى باسـتخدام قوتها العسـكريـة للوصول إلى القوة الاقتصاديـة. فالتاريخ مليء بالأمثلـة ويُمكننا القول بأن التاريخ بأسـره هو مثال بحد ذاتـه، غير أنـه لم يحدث في مرة من المرات أن بقيت قوة عُظمى بمفردها في العالم بدون خصوم لهم مكانتهم أيضاً. إنها تسـتخدم قوتها العسـكريـة الضخمـة لتؤكد لنفسـها السـيطرة الكاملـة والمحصورة على اقتصاد العالم ولسـنين طويلـة.



للحرب "الصغيرة" المتوقعـة ضد العراق، من هذه الناحيـة، معنى تاريخي هام.

سـيحاول (جورج بوش) بالتأكيد تمويـه الاحتلال الأمريكي للعراق بواسـطـة نظام حكم محلي أياً كان، يمنح الاحتلال صورة "محترمـة". وسـيكون هنالك طبعاً بعض المنتفعين الذين على اسـتعداد لأن يكونوا عملاء، وربما يُفضلون "صدام حسـين" جديد ليكون دكتاتوراً جديداً من قِبل أمريكا.

لكن الحرب هي الحرب. كل حرب تبدأ ببرنامج "جيد" يضعـه المهاجم، غير أنـه لا بد لأي برنامج مهما كان "جيداً" وتدعمـه قوة هائلـة من أن يحدث فيـه بعض التشـويـش. فمثلاً يمكن للشـعوب العربيـة في المنطقـة أن تثور ضد زعمائها الفاسـدين والانهزاميين. كما يمكن لتركيا أن تقوم بمجزرة في شـمالي العراق بهدف كسـر شـوكـة الأكراد إلى الأبد، ولكن لا يمكننا أن نعرف كيف سـينتهي إليـه هذا الأمر. إن الأماكن المقدسـة لدى الشـيعـة في جنوبي العراق والقريبـة من إيران يمكن أن تكون مصدراً للمشـاكل أيضاً.

كيف سـيؤثر ذلك كلـه على (إسـرائيل)؟ أو كما تقول المقولـة القديمـة: "هل هذا مفيد لليهود؟"
بين (جورج بوش) و (شـارون) هنالك توافق يمكن أن نصفـه بالتام، فحسـب اعتقاد (شـارون) إن وجود أمريكا بشـكل قوي في المنطقـة سـوف يزيد من قوة (إسـرائيل) وسـيمكنـه من تنفيذ مخططاتـه السـريـة.

ولكن لا يوجد ورد بدون أشـواك؛ فالاحتلال الكامل للعراق سـوف يحول الولايات المتحدة إلى قوة "عربيـة" عظمى في المنطقـة يكون جل همها إحلال الهدوء ومنع الفوضى بين الدول العربيـة بأي ثمن كان ـ قبل الحرب وأثنائها وبعدها ـ .

(شـارون) وجنرالاتـه يأملون في أن ينشـأ في المنطقـة وضع جديد من الفوضى والبلبلـة لاسـتغلالـه في تنفيذ ترحيل "ترانسـفير" جديد لملايين من الفلسـطينيين إلى الضفـة الشـرقيـة من نهر الأردن. فهنالك تعارض جوهري من هذه الناحيـة بين (شـارون) و (جورج بوش).

(شـارون) رجل متطرف ولكنـه ذكي، ويعرف أنـه يتوجب عليـه أن لا يُغضب (جورج بوش) أبداً. لذلك سـوف يتصرف بحذر شـديد. لديـة الصبر والإصرار الكبيرين، وسـوف يُحاول أن يحصل من (جورج بوش) على مصادقـة على هذا الترحيل "ولو بشـكل جزئي"، ومحاولـة التخلص من ياسـر عرفات؛ فإذا كان بالإمكان قتل الرئيـس صدام حسـين والتخلص منـه، فلماذا لا يتخلص من ياسـر عرفات أيضاً؟ ويكسـر شـوكـة الشـعب الفلسـطيني؟؟!!

أما (جورج بوش) فسـيطلب من (إسـرائيل) أن تلتزم جانب الصمت. وسـيسـتخدم التهديد (الإسـرائيلي) ليتأكد من التزام العرب بالصمت. وسـوف يُهدد الزعماء العرب، الذين يتخوفون من تمرد عارم في بلادهم، بأنـه سـوف يُطلق العنان (لشـارون) إن لم يسـتجيبوا لرغبتـه.



هل هذا جيد بالنسـبـة (لإسـرائيل)؟

الإجابـة سـلبيـة طبعاً من النواحي الأمنيـة والاقتصاديـة والاجتماعيـة. سـندخل في فترة من المجازفـة والتهور، بينما يترأس (إسـرائيل) أول وأكبر مجازف ومتهور في العالم. سـتهتز الأرض في منطقتنا، ولن يسـتطيع أحد التكهن بالمخاطر المحدقـة. هنالك أمر واحد مؤكد فقط: لن يُوصلنا هذا الأمر إلى السـلام.

لسـت من بين الذين يسـتطيعون التفكير بأمر الحرب وأنا مرتاح البال. لقد واكبت الحروب وأعرف أشـكالها جيداً. وأسـتطيع أن أتخيل آلاف القتلى وعشـرات الآلاف من الجرحى الذين سـيتحولون إلى معوقين، ومئات الآلاف من الذين سـيتحولون إلى لاجئين، وعائلات مدمرة وبحور من الدموع والمآسـي والمعاناة التي سـتأتي بها أي حرب.

أضم صوتي إلى أصوات الملايين في العالم الذين يقولون: لا!!!

تحياتي ..

السفوح
03-01-2003, 07:34 PM
نص بيان علماء الأمة الإسلامية



بسم الله الرحمن الرحيم

نداء من علماء الأمة الإسلامية

بمناسبة العدوان المبيت على العراق

الحمد لله، الصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه وبعد.

فإن العلماء وقادة الرأي الموقعين على هذا النداء انطلاقاً من رفضهم العنف والإرهاب وترويع الآمنين، أيًّا كان مصدره، وحرصا على كرامة الإنسان وحقوقه وعدم إذلاله وإهانته يتابعون بقلق بالغ الاستعدادات العسكرية الأمريكية لشن حرب على العراق، وتصاعد لغة التهديد بدل الجنوح نحو السلم والسلام ولغة الحوار والتعايش على الرغم من تصاعد مسيرات الاحتجاج في أرجاء المعمورة ضد هذه الحرب العدوانية الهادفة لتحقيق الهيمنة الأمريكية على منابع البترول، والتحكم في العالم أجمع.

وإزاء خطر اندلاع حرب شاملة مدمرة على العراق والمنطقة، وما يترتب عليها من قتل وجرح وتعويق لعشرات الآلاف من الأطفال والنساء والأبرياء، وتدمير وترويع وتهجير، ومع ما تحمله من انعكاسات سلبية على العلاقات بين الدول والحضارات والأديان والمجتمعات، ومن إشعال لروح الكراهية والعنصرية بين الشعوب، لذلك كله يعتبرون:

1- أنّ ضرب العراق وتدمير بنيته التحتية، وما يترتب على ذلك من مآس إنسانية للآدميين حرب غير مشروعة، وهي ليست موجهة ضد العراق وحده، إنما تطال العالم الإسلامي بصفة خاصة، وتخلخل الأمن والسلام العالميين بصفة عامة، وهي حرب لا سند لها من شرعية أخلاقية أو قانونية، ولا مبرر لها من حيث الواقع.

2- أنّ أي إسهام في هذه الحرب غير جائز شرعاً؛ لأنه تعاون على الإثم والعدوان، قال تعالى: (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان)، والعلماء وقادة الرأي إذ يعارضون هذه الحرب من المنطلقات الدينية والأخلاقية والإنسانية يقفون مع السلم والسلام والأمن للجميع، وهم يشاركون الشعب العراقي في آلامه وتطلعاته للحرية، وللعيش الكريم الآمن من خلال جهود أبنائه، وللمحافظة على حقه في اختيار النظام الذي يحكمه دون وصاية من أحد.

والموقعون على هذا النداء يقدرون الجهود المكثفة التي بذلتها وتبذلها قوى الخير والسلام داخل أوروبا وأمريكا وفي جميع أنحاء العالم، ويقفون معها مؤيدين وداعين للمزيد من التحركات حتى تمنع هذه الحرب المدمرة.

وأخيرا يدعو العلماء جميع الشعوب الإسلامية وكل المحبين للخير والسلام للوقوف صفا واحدا في وجه قوى الحرب والشر والظلام، بكل الوسائل المشروعة، ومنها:

- أن تجتهد الأمة أعظم الاجتهاد في الإقبال على الله جل جلاله توبة واستغفارا وتلاوة وابتهالا وإصلاحا لذات البين وعمارة لبيوت الله ورداً للحقوق.

- تعبئة الموارد المادية المستطاعة دعما لشعب العراق وشعب فلسطين وباقي قضايا الأمة التي تتعرض لمحن عظيمة.

- دعوة خطباء المساجد والعلماء ورجال الصحافة والفكر والنقابات الطلابية والمهنية والحركات والأحزاب الإسلامية والقومية والوطنية إلى تنسيق جهودها في تعبئة قوى الأمة للتعبير بأقوى الوسائل المدنية عن رفض الأمة وأحرار العالم لهذا الغزو الاستعماري ومبرراته، وذلك عبر التظاهرات الشعبية، واعتبار يومي 14 و15 من هذا الشهر (فبراير 2003) يومي غضب واحتجاج على الحشد الأمريكي للغزو، واعتبار كل أيام الغزو في حال وقوعه أيام غضب واحتجاج.

- دعوة شعوبنا وشعوب العالم الحرة إلى مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية وبضائع كل دولة تعلن مشاركتها في جريمة الغزو.

والله سبحانه وتعالى ولي التوفيق

هذه الرساله يستثنا منها السعوديه فقط وعلماء السعوديه

م ن ق و ل

سعيد بن عبدالله
03-06-2003, 02:02 PM
المسكت
همسة امل
بلزاك
السفوح
شكرا على المرور

والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين