$بلزاك$
02-17-2003, 06:59 AM
.. دائما ازعج أهل البيت بدخولي الفوضوي عند ظهور خيوط النهار الأولى ،،
.. وبقدرة قادر وفي اغلب الاوقات تقابلني الوالدة أطال الله في عمرها مكررة السؤال المعتاد (توك تجي) ، وبالطبع اجيبها لقد بقيت بعد صلاة الفجر في المسجد اتحادث مع احد المصلين ، تدعي لي بطولة العمر والطاعة .
.. قـلت في نفسي أرتاحي يا عجوزتي فأنا آلة .. ما زالت صالحة للعمل .. على الأقل للسنوات الخمس القادمـة !!
.. هذة الليلة (الاثنين 16/12/1423هـ) وبما أن تواجدي بمقر كدحي ضرورياً عند الساعة الثامنة صباحاً قررت ومن عدة ايام ان لا أبقى على عادتي بتعطيل آية الليل والنهار ،،
.. في هذه الليلة كنت على فراشي عند الساعة (11) ، أستغرب كل من في البيت قدومي وتوجهي للفراش في هذه الساعة وأجبتهم غداً دوام والدوام لله ،،
.. تقلبت على الفراش يمنة ويسرة بلا فائدة ، تذكرت نصيحة احد الاصدقاء بضرورة تناول كوب من اللبن ليأتي النوم غصباً ..
.. بما أنني لا احب اللون الابيض منذو علمت بوجود البيت الأبيض في أمريكا فلن افعل .
.. بقيت على ما انا علية .. خطرت لي فكرة الغياب بما أن غداً هو الاثنين ،،
ولأن مـديـري المـباشـر في إجازة هـندية ، ومـديـري الحالي الأصلع مـبـتسم دائمـاً( يُـقـال أنه كان يعمل في محطة محروقات في مدينة جدة ، هـذا الـرجل صار الرجل الثاني في إدارة مؤلفة من 2000 موظف نصفهم على الأقل غـير سعوديون !!
.. توقف هنا .. و كفى فقد مل قراء أسطرك من هذيان ( السعودة )
.. ماذا سأقول له إذا سألني : أين كنت ؟
.. هل سأجيبـه بالإنـكلـيزية التي تعلمتها !!.. أم بإنـكلـيزيـة هـندية أتقـنتها بهـز الرأس عـبر ثمانية أعوام !!
.. في بلادي تُـدرس اللـغة العالمـية الأولـى (شـئنا أم أبيـنا ) في مرحـلة المـتوسطة ، و طـلاب و طـالبـات الجامعات الذين يـدرسـون اللغة الإنكليزية بالآلاف ،،
شطح بي الهذيان وقلت هل تفكر بالاتصال بمكتب وزير المعارف .. تـقترح عليه أن تبـدأ دراسة الإنكليزية من المـرحـلة الابتـدائية ، ليس حباً في معـرفة و تعلم .. الإنكلـيزيـة .. بـل لـتخفيض طابور اللاهثــون !!
.. تذكرت أسطري عن(( اللاهثـون )) أرسلتها إلى مجلس القوى العاملة و مؤسسة النـقد العربي السعودي .. ووزارة العمل !
.. هل أحلم بأن أياً من المسئولين قد اطلع عليها !
.. كم انا خبل عندما أتعبت نفسي وأرسلتـها بالفاكس مكتوب عليها : إلى من يهمه الأمـر !! ولا زلت أنتظر الإجابة !!؟
ربما أن المسؤلين هناك مشـغولين في قضـاء عطلتهم خارج البلاد تسـويقاً للسيـاحة الداخلية !!
.. عنـدما يعمل التجار ورجال الأعمال السياحية على تخفيض أسعار سياحتنا الداخلية سأذهب إلى أبها التي لم أزرها من قبل سائحاً !
.. عـندما أتمشـى كشاب بكل حرية ( الأمان أكيد متوفر لكن الحرية أهم من الأمان ) في جبال عسير سأذهب إلى هناك !
.. أعلم أن في بلدي التي تتطلع للسياحة ، لا يثقون بالشبان الذين يتمشون بدون الأجـساد السوداء ( عذراً لنساء بلدي)!!!
.. عنـدما تقوم الشـركة السعودية للفنادق والسياحة بوضع برامج سياحية منافسة لجمال تونس و بيروت .. سأزور مدنـها السياحية !
.. عنـدما ينتهي القـرف( آسف ) .. الحاصل في درة العـروس سأزورها !
علماً أنني لم أرى شيئاً بعيني فلماذا أردد الشائعات ؟
.. أننا أكـثر شعب يتفنن في تأليف المسرحيات والشائعات و كلمات الأشعار وخصوصاً المُـغنـاة !!
.. لـهذا أضـعنـا الـقدس !!
[[ عودت عيـني على رؤيـاك
.. وقلبي ســلم .. سلم لك أمري
.. أشـوف أنا عينا في نظرتك لي
.. وألـقـى نعيم قلبي .. يوم ما التقيت جنبي
.. وإن مـر يوم من غير رؤيـاك
.. ما ينحسبش من عمـري ]]
.. إذا كنت ستتبع نظرية ( الست ) فإن ألاف الايام أُســقطت من عمـرك !!
.. يـقولـون أن السـعادة تُــطيل عـمر الإنســان .. أنا أكثر إنســان حزين .. هل سأصل الأربعون .. ؟ الله اعـلم !! صـرت أفكر كـثيراً .. بالعمر .. حين كنت صغيراً .. دون الخامسة عشر .. كنت ادعي أن عمري خمسة عشر عاماً ، و حين تجاوزت الخامسة عشر صرت ادعي أن عمري ,, عشـرون .. و حين تجاوزت العشرين ادعيت بأنني في الرابعة والعشرين !.. الـيوم أصـر على أن عمـري أربع و عشـــرون عاماً !!
.. كأنني أوقفت رحـلـتي !!
.. لقد مرت عشر ليالي على ليلة العيد الرابع والعشرين !!
.. لا زلت اتذكر أن إحـدى قريباتي تجاوزت الستون و ما زالت تصر على أنها في الخامسة والثلاثين .. النساء يصرن على إخفاء أعمارهن !
.. الرجال ( قديماً ) يتفاخرون بالشيب .. و جيل هذا الوقت أضاعوا .. استحضروه الشيب قبل أوانه ..
.. لذلـك فقـد وقاره !!
.. أنني أعلم أن الجوري لا يكون ورداً إلا إذا كان أحمراً .. وإذا غيـرت لـونه اليـد البشـرية صار ورداً اصطناعياً .. !!
.. هـكذا صار جيلي .. جيلاً اصطناعياً .. بطريقة الاستنـسـاخ !؟؟
.. في منتديـات الفضاء ( السـعودية هي المعنية هنا ) تـوجد أقلام مميزة .. رائعة في صياغة الجمل الأدبية والأشعار وتضمين الفكر أهداف سامية !!
.. لا نـعرف أصـحابـها و تتمنى أن يكونوا من الأقـلام الصحفية في البلد .. على الأقل نرتاح بعض الشيء من تفاهات بعض أو أغلب الأقـلام المتواجدة حالياً .. في الصـحافة !!.. لو قمت بإرسـال مقالات البعض منهم وأشعار البعض الاخر إلى الصحافة السعودية في الرياض أو جدة أو حتى في لندن ( الشرق الأوسط ) و الحياة هل سيقومون بنشرها ؟
.. لا تعتقد .. صدقت .. حتى مع وجود علاقاتك القوية لن يسمحوا بنشرها !!
.. للأسف أن مقص الرقيب قام بوضع خطوطاً أشد حمرةً من الخطوط الحمراء التقليدية والتي توافق عليها !!
.. في جدة التي صارت مدينة مشهورة جداً ، يوجد مجمع تسـوق كبير ، وضعوا كاميرات مراقبة ، و حين يمسكوا أي شاب بالجرم المشهود يقومون .. بجـلده أمام الناس!!
.. يستحق هذا الشاب أن يـُعـاقب بغض النظر عن أساليب التحضر أو حـقوق الإنسان !!
.. أمـريكـا ( أم بلاوي الإنسان ) ، تقوم بدفع مليارات الدولارات التي تعادل أو تفوق ميزانية الدول العربية السنوية مجتمعةً وتغظ النظر عن المتشردين في شوارع نيويورك !!
.. أمريكا أيـها المجنون هي الوجه المزيف للدكتاتورية الذي يبدو جميلاً مثل أنثى خرجت لـتوها من مصنع تجميل إلى حفل زواج !!
.. إن أردت أن ترى قبحها .. ما عليك سوى زيارتها في الليل !!
.. الله منح الجمـال لمـن تستـحق .. ولن ينفع أي مصنع !!
.. أمـريكا أكثر بلد جبان في العالم ولا يعلو كعبها الجبان سوى ما يسمى بــــ ( إسـرائيل ) والوالدة تسميهم ( بالشعب الشرود ) يعني الجبان ..
.. هـل أمريـكا ديمقراطية وتـرعى حقوق الإنسان .. الجـواب لا !!
.. أنتم أيـها الـعرب .. ورقة تُـرمى على طاولة تلك الحرب ، و لن تكونوا يوماً طرفاً في تلك الحرب ، ما دمتم تتقاتلون حتى بالابتسامات !
[[ ســــــــــــــمي .. ســـــــــــــــــــــمي
.. يـا العيون اللي تصيب ولا تسمي
.. منك أحب الجرح لو ما يتدارى
.. بالعقل سمي و بالخفاق سمي
.. رغبتين كلها يمك تـبارى
.. أهيه أحبك و الغلا يسري بدمي
.. والسـهر ما قدر عيون السهارى
.. ســــــــــــــمي .. ســـــــــــــــــــــمي ]]
*** لتنم أيـها الغـبي وتتحدى مديرك الهندي ،، أو تذهب لمقر كدحك .. فقـد مل قـراء أسطرك هذيانك .
تحياتي
.. وبقدرة قادر وفي اغلب الاوقات تقابلني الوالدة أطال الله في عمرها مكررة السؤال المعتاد (توك تجي) ، وبالطبع اجيبها لقد بقيت بعد صلاة الفجر في المسجد اتحادث مع احد المصلين ، تدعي لي بطولة العمر والطاعة .
.. قـلت في نفسي أرتاحي يا عجوزتي فأنا آلة .. ما زالت صالحة للعمل .. على الأقل للسنوات الخمس القادمـة !!
.. هذة الليلة (الاثنين 16/12/1423هـ) وبما أن تواجدي بمقر كدحي ضرورياً عند الساعة الثامنة صباحاً قررت ومن عدة ايام ان لا أبقى على عادتي بتعطيل آية الليل والنهار ،،
.. في هذه الليلة كنت على فراشي عند الساعة (11) ، أستغرب كل من في البيت قدومي وتوجهي للفراش في هذه الساعة وأجبتهم غداً دوام والدوام لله ،،
.. تقلبت على الفراش يمنة ويسرة بلا فائدة ، تذكرت نصيحة احد الاصدقاء بضرورة تناول كوب من اللبن ليأتي النوم غصباً ..
.. بما أنني لا احب اللون الابيض منذو علمت بوجود البيت الأبيض في أمريكا فلن افعل .
.. بقيت على ما انا علية .. خطرت لي فكرة الغياب بما أن غداً هو الاثنين ،،
ولأن مـديـري المـباشـر في إجازة هـندية ، ومـديـري الحالي الأصلع مـبـتسم دائمـاً( يُـقـال أنه كان يعمل في محطة محروقات في مدينة جدة ، هـذا الـرجل صار الرجل الثاني في إدارة مؤلفة من 2000 موظف نصفهم على الأقل غـير سعوديون !!
.. توقف هنا .. و كفى فقد مل قراء أسطرك من هذيان ( السعودة )
.. ماذا سأقول له إذا سألني : أين كنت ؟
.. هل سأجيبـه بالإنـكلـيزية التي تعلمتها !!.. أم بإنـكلـيزيـة هـندية أتقـنتها بهـز الرأس عـبر ثمانية أعوام !!
.. في بلادي تُـدرس اللـغة العالمـية الأولـى (شـئنا أم أبيـنا ) في مرحـلة المـتوسطة ، و طـلاب و طـالبـات الجامعات الذين يـدرسـون اللغة الإنكليزية بالآلاف ،،
شطح بي الهذيان وقلت هل تفكر بالاتصال بمكتب وزير المعارف .. تـقترح عليه أن تبـدأ دراسة الإنكليزية من المـرحـلة الابتـدائية ، ليس حباً في معـرفة و تعلم .. الإنكلـيزيـة .. بـل لـتخفيض طابور اللاهثــون !!
.. تذكرت أسطري عن(( اللاهثـون )) أرسلتها إلى مجلس القوى العاملة و مؤسسة النـقد العربي السعودي .. ووزارة العمل !
.. هل أحلم بأن أياً من المسئولين قد اطلع عليها !
.. كم انا خبل عندما أتعبت نفسي وأرسلتـها بالفاكس مكتوب عليها : إلى من يهمه الأمـر !! ولا زلت أنتظر الإجابة !!؟
ربما أن المسؤلين هناك مشـغولين في قضـاء عطلتهم خارج البلاد تسـويقاً للسيـاحة الداخلية !!
.. عنـدما يعمل التجار ورجال الأعمال السياحية على تخفيض أسعار سياحتنا الداخلية سأذهب إلى أبها التي لم أزرها من قبل سائحاً !
.. عـندما أتمشـى كشاب بكل حرية ( الأمان أكيد متوفر لكن الحرية أهم من الأمان ) في جبال عسير سأذهب إلى هناك !
.. أعلم أن في بلدي التي تتطلع للسياحة ، لا يثقون بالشبان الذين يتمشون بدون الأجـساد السوداء ( عذراً لنساء بلدي)!!!
.. عنـدما تقوم الشـركة السعودية للفنادق والسياحة بوضع برامج سياحية منافسة لجمال تونس و بيروت .. سأزور مدنـها السياحية !
.. عنـدما ينتهي القـرف( آسف ) .. الحاصل في درة العـروس سأزورها !
علماً أنني لم أرى شيئاً بعيني فلماذا أردد الشائعات ؟
.. أننا أكـثر شعب يتفنن في تأليف المسرحيات والشائعات و كلمات الأشعار وخصوصاً المُـغنـاة !!
.. لـهذا أضـعنـا الـقدس !!
[[ عودت عيـني على رؤيـاك
.. وقلبي ســلم .. سلم لك أمري
.. أشـوف أنا عينا في نظرتك لي
.. وألـقـى نعيم قلبي .. يوم ما التقيت جنبي
.. وإن مـر يوم من غير رؤيـاك
.. ما ينحسبش من عمـري ]]
.. إذا كنت ستتبع نظرية ( الست ) فإن ألاف الايام أُســقطت من عمـرك !!
.. يـقولـون أن السـعادة تُــطيل عـمر الإنســان .. أنا أكثر إنســان حزين .. هل سأصل الأربعون .. ؟ الله اعـلم !! صـرت أفكر كـثيراً .. بالعمر .. حين كنت صغيراً .. دون الخامسة عشر .. كنت ادعي أن عمري خمسة عشر عاماً ، و حين تجاوزت الخامسة عشر صرت ادعي أن عمري ,, عشـرون .. و حين تجاوزت العشرين ادعيت بأنني في الرابعة والعشرين !.. الـيوم أصـر على أن عمـري أربع و عشـــرون عاماً !!
.. كأنني أوقفت رحـلـتي !!
.. لقد مرت عشر ليالي على ليلة العيد الرابع والعشرين !!
.. لا زلت اتذكر أن إحـدى قريباتي تجاوزت الستون و ما زالت تصر على أنها في الخامسة والثلاثين .. النساء يصرن على إخفاء أعمارهن !
.. الرجال ( قديماً ) يتفاخرون بالشيب .. و جيل هذا الوقت أضاعوا .. استحضروه الشيب قبل أوانه ..
.. لذلـك فقـد وقاره !!
.. أنني أعلم أن الجوري لا يكون ورداً إلا إذا كان أحمراً .. وإذا غيـرت لـونه اليـد البشـرية صار ورداً اصطناعياً .. !!
.. هـكذا صار جيلي .. جيلاً اصطناعياً .. بطريقة الاستنـسـاخ !؟؟
.. في منتديـات الفضاء ( السـعودية هي المعنية هنا ) تـوجد أقلام مميزة .. رائعة في صياغة الجمل الأدبية والأشعار وتضمين الفكر أهداف سامية !!
.. لا نـعرف أصـحابـها و تتمنى أن يكونوا من الأقـلام الصحفية في البلد .. على الأقل نرتاح بعض الشيء من تفاهات بعض أو أغلب الأقـلام المتواجدة حالياً .. في الصـحافة !!.. لو قمت بإرسـال مقالات البعض منهم وأشعار البعض الاخر إلى الصحافة السعودية في الرياض أو جدة أو حتى في لندن ( الشرق الأوسط ) و الحياة هل سيقومون بنشرها ؟
.. لا تعتقد .. صدقت .. حتى مع وجود علاقاتك القوية لن يسمحوا بنشرها !!
.. للأسف أن مقص الرقيب قام بوضع خطوطاً أشد حمرةً من الخطوط الحمراء التقليدية والتي توافق عليها !!
.. في جدة التي صارت مدينة مشهورة جداً ، يوجد مجمع تسـوق كبير ، وضعوا كاميرات مراقبة ، و حين يمسكوا أي شاب بالجرم المشهود يقومون .. بجـلده أمام الناس!!
.. يستحق هذا الشاب أن يـُعـاقب بغض النظر عن أساليب التحضر أو حـقوق الإنسان !!
.. أمـريكـا ( أم بلاوي الإنسان ) ، تقوم بدفع مليارات الدولارات التي تعادل أو تفوق ميزانية الدول العربية السنوية مجتمعةً وتغظ النظر عن المتشردين في شوارع نيويورك !!
.. أمريكا أيـها المجنون هي الوجه المزيف للدكتاتورية الذي يبدو جميلاً مثل أنثى خرجت لـتوها من مصنع تجميل إلى حفل زواج !!
.. إن أردت أن ترى قبحها .. ما عليك سوى زيارتها في الليل !!
.. الله منح الجمـال لمـن تستـحق .. ولن ينفع أي مصنع !!
.. أمـريكا أكثر بلد جبان في العالم ولا يعلو كعبها الجبان سوى ما يسمى بــــ ( إسـرائيل ) والوالدة تسميهم ( بالشعب الشرود ) يعني الجبان ..
.. هـل أمريـكا ديمقراطية وتـرعى حقوق الإنسان .. الجـواب لا !!
.. أنتم أيـها الـعرب .. ورقة تُـرمى على طاولة تلك الحرب ، و لن تكونوا يوماً طرفاً في تلك الحرب ، ما دمتم تتقاتلون حتى بالابتسامات !
[[ ســــــــــــــمي .. ســـــــــــــــــــــمي
.. يـا العيون اللي تصيب ولا تسمي
.. منك أحب الجرح لو ما يتدارى
.. بالعقل سمي و بالخفاق سمي
.. رغبتين كلها يمك تـبارى
.. أهيه أحبك و الغلا يسري بدمي
.. والسـهر ما قدر عيون السهارى
.. ســــــــــــــمي .. ســـــــــــــــــــــمي ]]
*** لتنم أيـها الغـبي وتتحدى مديرك الهندي ،، أو تذهب لمقر كدحك .. فقـد مل قـراء أسطرك هذيانك .
تحياتي