الوزير
06-02-2006, 02:44 PM
اثار دخول ( سمر رباح رزق ) نادي جازان الأدبي والمشاركة في الاثنينة ردة فعلا كبيرة على مستوى منطقة جازان حيث وصف دخولها النادي ( بالاقتحام ) دون اذن والبقاء في صفوف المثقفين .. وكان قد حدث في تلك الليلة انطفأ الكهرباء الذي حللها البعض بالتعمد ، فيما قامت ( سمر رباح رزق ) بالخروج من القاعة والرجوع بعد ذلك ( بالشموع في يديها ) الذي علق البعض من الجالسين ان الاثنينة ستنقلب من ( ثقافة إلى جلسة رومانسية ثم إلى جلسة .... ) وسط تلك الشموع ..؟؟!!
وتعتبر ( سمر رباح رزق ) فلسطينية الجنسية من أم ( جيزانية ) التحقت بجريدة البلاد ومجلة أقرأ كمرسلة صحفية وتعمل مع إذاعة الرياض لتصبح أول صوت نسائي من منطقة جازان الى جانب انضمامها الى قناة الأثير ( الجازانية ) الفضائية لتقديم برامج منوعة تتناول فيها مناحي الحياة «الجازانية».
وقد اصدرت ديوان ( ركيك تحت عنوان الحب انعتاقاً ) اشرف عليه وبمساعدة بعض المثقفين الذين يبحثون عن ( المرأة الاديبة من واقع النزول إلى عالم قلة الادب ) ..؟؟
ونفت (سمر رباح رزق ) على ما تردد اقتحامها ابواب النادي الادبي بجازان واثارتها الضجة حيث اكدت تلقيها دعوة شفهية من نائب رئيس النادي الادبي احمد الحربي من اجل المشاركة في الاثنينية وقالت دخلت النادي من ابوابه ولم يعترضني احد ثم توجهت لمقر الاثنينية حيث كنت اول الحضور ثم جاء الدكتور احمد الخطيب الذي تناول نص «الموسيقى الداخلية لشعر الخنساء» الذي تناوله الحاضرون بالقراءة والنقد وكنت حينها جالسة في آخر طاولة الحضور بعد ذلك قرأت نصين من ديواني «الحب اعتقالاً» كما طالبت بتخصيص قاعة خاصة بالنساء وقد مكثت لمدة ساعتين ولم يعترضني احد واستغرب بالفعل حتى انطفأ الكهرباء ، ثم ذهبت لاحضار ( الشموع ) لمواصلة الأمسية .. واهديت النادي «20» نسخة من ديواني ..
ووصفت المجتمع الجازني لحضور ( المرأة ) بالتخلف والرجعية ، أما قصة الحجاب فهي تقول ان امشي على مذهب ( الامام الشافعي ) .. ؟؟
وقد اثارت فتيات ( جازان ) والتي احدثت ضجة في المجتمع النسوي وفي المدارس التي بدأ الجميع في مهاجمتها ومطالبة بطردها من مدينة جيزان .. ولازالت الحملات مكثفة ضدها ..؟؟
كما طالب بعض رجال الدين بايقاف مثل هذه المهزلة التي وقعت والتحقيق الذين يدعون للاختلاط بنادي ابها الادبي ، واعدت بعض المحاضرات في بعض المساجد واستطرقوا لهذه الحادثة ..؟؟؟
من جهة اخرى كانت قد زارت قبل شهور ( نادي أبها الأدبي ) في حضور أمسية بالنادي ورفضت الانتقال إلى قاعة النساء التي تبث لهم الأمسية عبر الدائرة التلفزيونية ، وبقيت في وسط الحضور في القسم المعد للرجال ، ثم انتقلت بعدها مع زمرة من المثقفين ( للعشاء ) في فندق البحيرة بابها ، تناول الجميع اطراف الحديث بالغمز واللمز مع ( سمر رباح ) التي ابدأ كل واحد منهم استعداده في ان يعيش الحب ( الوهمي ) في حياة رومانسية معها ، وهذا ما حدث بعد العشاء ان تقوم (سمر ) بتوزيع رقم هاتفها ( الجوال ) لتتقبل كل شخص يريد ( المعاكسه ) معها ..؟؟؟
__________________
وتعتبر ( سمر رباح رزق ) فلسطينية الجنسية من أم ( جيزانية ) التحقت بجريدة البلاد ومجلة أقرأ كمرسلة صحفية وتعمل مع إذاعة الرياض لتصبح أول صوت نسائي من منطقة جازان الى جانب انضمامها الى قناة الأثير ( الجازانية ) الفضائية لتقديم برامج منوعة تتناول فيها مناحي الحياة «الجازانية».
وقد اصدرت ديوان ( ركيك تحت عنوان الحب انعتاقاً ) اشرف عليه وبمساعدة بعض المثقفين الذين يبحثون عن ( المرأة الاديبة من واقع النزول إلى عالم قلة الادب ) ..؟؟
ونفت (سمر رباح رزق ) على ما تردد اقتحامها ابواب النادي الادبي بجازان واثارتها الضجة حيث اكدت تلقيها دعوة شفهية من نائب رئيس النادي الادبي احمد الحربي من اجل المشاركة في الاثنينية وقالت دخلت النادي من ابوابه ولم يعترضني احد ثم توجهت لمقر الاثنينية حيث كنت اول الحضور ثم جاء الدكتور احمد الخطيب الذي تناول نص «الموسيقى الداخلية لشعر الخنساء» الذي تناوله الحاضرون بالقراءة والنقد وكنت حينها جالسة في آخر طاولة الحضور بعد ذلك قرأت نصين من ديواني «الحب اعتقالاً» كما طالبت بتخصيص قاعة خاصة بالنساء وقد مكثت لمدة ساعتين ولم يعترضني احد واستغرب بالفعل حتى انطفأ الكهرباء ، ثم ذهبت لاحضار ( الشموع ) لمواصلة الأمسية .. واهديت النادي «20» نسخة من ديواني ..
ووصفت المجتمع الجازني لحضور ( المرأة ) بالتخلف والرجعية ، أما قصة الحجاب فهي تقول ان امشي على مذهب ( الامام الشافعي ) .. ؟؟
وقد اثارت فتيات ( جازان ) والتي احدثت ضجة في المجتمع النسوي وفي المدارس التي بدأ الجميع في مهاجمتها ومطالبة بطردها من مدينة جيزان .. ولازالت الحملات مكثفة ضدها ..؟؟
كما طالب بعض رجال الدين بايقاف مثل هذه المهزلة التي وقعت والتحقيق الذين يدعون للاختلاط بنادي ابها الادبي ، واعدت بعض المحاضرات في بعض المساجد واستطرقوا لهذه الحادثة ..؟؟؟
من جهة اخرى كانت قد زارت قبل شهور ( نادي أبها الأدبي ) في حضور أمسية بالنادي ورفضت الانتقال إلى قاعة النساء التي تبث لهم الأمسية عبر الدائرة التلفزيونية ، وبقيت في وسط الحضور في القسم المعد للرجال ، ثم انتقلت بعدها مع زمرة من المثقفين ( للعشاء ) في فندق البحيرة بابها ، تناول الجميع اطراف الحديث بالغمز واللمز مع ( سمر رباح ) التي ابدأ كل واحد منهم استعداده في ان يعيش الحب ( الوهمي ) في حياة رومانسية معها ، وهذا ما حدث بعد العشاء ان تقوم (سمر ) بتوزيع رقم هاتفها ( الجوال ) لتتقبل كل شخص يريد ( المعاكسه ) معها ..؟؟؟
__________________