غرمان بن مسعود
05-14-2006, 06:50 PM
إنفلونزا بنات الرياض .. قد تجتاح قريتنا
في البداية , أخبار سيئة
القبض على شبكة دعارة يقودها سائق أجره
اللهم أحفظنا يارب
صور متعددة عبر نظام البلتوث الفاضح لفتيات هن ناتج الإنغلاق والإنفتاح الفكري
اللهم أحفظنا يارب
رجال الحسبه يتمكنوا من القبض على فتاة برفقة صاحبها أمام إحدى المستشفيات وتحت ناظري
اللهم أحفظنا يارب
وفاة فتاة مع صاحبها على إثر حادث شنيع لتُنقل إلى المستشفى الذي خرجت منه خلسة وخدعه لأباها الذي ينتظرها بكل برأة في إنتظار الإسعاف إذ تظاهرت للأب المسكين بأنها تعاني من أنفلونزا حاادة لتعود لنفس المستشفى ميته ومعها
اللهم أحفظنا يارب
إنسداد المجاري الصحية بالخيار والجزر وما على شاكلة تلك الخضار في السكن الجامعي للطالبات
اللهم أحفظنا يارب
وبينما أنا أكتب لكم هذا المقال الإنترنتي أسمع شاب بجانبي يتحدث مع فتاة وبكل وقاحة وبكل حقارة وبكل خفة , غزلا وخيانه
اللهم أحفظنا يارب
وأخبار انتم تعلمونها
نسأل الله الستر
نسأل الله الستر
نسأل الله الستر
نسأل الله العفو
نسأل الله العفو
اللهم عافنا مما أصبتهم به
نعم هكذا
دائما من يحيد عن الطريق الوسط فسيسلك مسلك الهالكين سواء بالتشدد أو بالإنفلات
هناك في قريتي وأقول هناك لأنني بعيدا عنها, كانت المرءة عون مع الرجل في كل شئ في تربية الأولاد في العمل في البيت في رعاية الماشية في سقاية الأرض
حتى في الرأي
حتى في المزح والمرح
في كل شي , إذ هي شريك فعلية للرجل وفق فطرة صافية وآداب عالية
لا يشوبها أفكارنا الحالية
حتى المهر كان بسيط ببساطة الناس ليصل إلى درجة أن الأب قد يضيف من ملكه ما يجهز به إبنته , لبناء اسرة على أساس التعاون وإحترام للمصاهره
ناتج العلاقة والإرتباط ليس فيه زيادة الحمل وعدم تحمل المسؤلية وغلبة الدين كما هي الأن
المسألة سامية
المسألة راقية
بعد ذلك وقبل ذلك الفتاة مكان تقدير من الجميع إلا نوادر الناس , فلم نكن نعاني ما يعانيه المجتمع الأن من نظره سيئة حيوانية بحته أحيانا و إنحرافات هالكة تتجاوز المظهر الخارجي المزيف عند بعض النساء أو القليل منهم
عندما كان التغيير فينا وفيهن سريعا ذاك الزمان
فلا أرجو أن يكون التغيير سريعا الآن
لأن ذاك شبه مرض غامض
والآن فهو مرض حقيقي واضح
فلا تدعوه يخترقنا كما فعل ذاك الزمان
وبعد التمعن في صفحات بنات الرياض
اتضحت لي صور كثيرة وتجلت لي أفكار أخرى
ناتج التهميش والقسوة التي نقلتها البيئة للناس هنا
صنعت بنات الرياض
ناتج البعد والاستراحات والخيانات والسفرات الخارجية الماجنة
صنعت بنات الرياض
ناتج التشدد الغير سليم والانفلات الغير سليم
صنعت بنات الرياض
ناتج الاستهزاء بالآخرين وحضاراتهم وتوجهاتهم
صنعت بنات الرياض
ذوقوا مرارتها يا صانعي بنات الرياض
انتم اليوم تجنون غرسكم فما أقبحه من غرس غرستموه
قولوا معي الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم
مع تحيات
الكاتب
غرمان بن مسعود
عضو جمعية المناداة
في البداية , أخبار سيئة
القبض على شبكة دعارة يقودها سائق أجره
اللهم أحفظنا يارب
صور متعددة عبر نظام البلتوث الفاضح لفتيات هن ناتج الإنغلاق والإنفتاح الفكري
اللهم أحفظنا يارب
رجال الحسبه يتمكنوا من القبض على فتاة برفقة صاحبها أمام إحدى المستشفيات وتحت ناظري
اللهم أحفظنا يارب
وفاة فتاة مع صاحبها على إثر حادث شنيع لتُنقل إلى المستشفى الذي خرجت منه خلسة وخدعه لأباها الذي ينتظرها بكل برأة في إنتظار الإسعاف إذ تظاهرت للأب المسكين بأنها تعاني من أنفلونزا حاادة لتعود لنفس المستشفى ميته ومعها
اللهم أحفظنا يارب
إنسداد المجاري الصحية بالخيار والجزر وما على شاكلة تلك الخضار في السكن الجامعي للطالبات
اللهم أحفظنا يارب
وبينما أنا أكتب لكم هذا المقال الإنترنتي أسمع شاب بجانبي يتحدث مع فتاة وبكل وقاحة وبكل حقارة وبكل خفة , غزلا وخيانه
اللهم أحفظنا يارب
وأخبار انتم تعلمونها
نسأل الله الستر
نسأل الله الستر
نسأل الله الستر
نسأل الله العفو
نسأل الله العفو
اللهم عافنا مما أصبتهم به
نعم هكذا
دائما من يحيد عن الطريق الوسط فسيسلك مسلك الهالكين سواء بالتشدد أو بالإنفلات
هناك في قريتي وأقول هناك لأنني بعيدا عنها, كانت المرءة عون مع الرجل في كل شئ في تربية الأولاد في العمل في البيت في رعاية الماشية في سقاية الأرض
حتى في الرأي
حتى في المزح والمرح
في كل شي , إذ هي شريك فعلية للرجل وفق فطرة صافية وآداب عالية
لا يشوبها أفكارنا الحالية
حتى المهر كان بسيط ببساطة الناس ليصل إلى درجة أن الأب قد يضيف من ملكه ما يجهز به إبنته , لبناء اسرة على أساس التعاون وإحترام للمصاهره
ناتج العلاقة والإرتباط ليس فيه زيادة الحمل وعدم تحمل المسؤلية وغلبة الدين كما هي الأن
المسألة سامية
المسألة راقية
بعد ذلك وقبل ذلك الفتاة مكان تقدير من الجميع إلا نوادر الناس , فلم نكن نعاني ما يعانيه المجتمع الأن من نظره سيئة حيوانية بحته أحيانا و إنحرافات هالكة تتجاوز المظهر الخارجي المزيف عند بعض النساء أو القليل منهم
عندما كان التغيير فينا وفيهن سريعا ذاك الزمان
فلا أرجو أن يكون التغيير سريعا الآن
لأن ذاك شبه مرض غامض
والآن فهو مرض حقيقي واضح
فلا تدعوه يخترقنا كما فعل ذاك الزمان
وبعد التمعن في صفحات بنات الرياض
اتضحت لي صور كثيرة وتجلت لي أفكار أخرى
ناتج التهميش والقسوة التي نقلتها البيئة للناس هنا
صنعت بنات الرياض
ناتج البعد والاستراحات والخيانات والسفرات الخارجية الماجنة
صنعت بنات الرياض
ناتج التشدد الغير سليم والانفلات الغير سليم
صنعت بنات الرياض
ناتج الاستهزاء بالآخرين وحضاراتهم وتوجهاتهم
صنعت بنات الرياض
ذوقوا مرارتها يا صانعي بنات الرياض
انتم اليوم تجنون غرسكم فما أقبحه من غرس غرستموه
قولوا معي الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم
مع تحيات
الكاتب
غرمان بن مسعود
عضو جمعية المناداة