غلا.....ي
05-08-2006, 01:36 AM
ليس بمستغرب كل يوم من الأيام وتظهر مكرمة من مكارم سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله يحفظه الله بدءاً من زيادة الرواتب للموظفين العاملين بالدولة ثم زيادة مخصص الصندوق العقاري والصناعي والزراعي وأمره ببناء المساكن وإنفاقه على مشاريع الطرق بلا حدود وإهتمامه بالمواطن وزيادة مخصصات الضمان الإجتماعي وكذلك بالأمس القريب أمره بتخفيض أسعار البنزين والديزل وفتحه للمشاريع التي تعود بالنفع كا الإكتتابات بالشركات.. وليس بمستغرب من سلالة طيبة أسسها الملك عبدالعزيز يرحمة الله وجاء من بعده الملك سعود والملك فيصل والملك خالد والملك فهد يرحمهم الله حيث أنفقوا الغالي والنفيس والتي لا تعد ولا تحصى ومنها مشاريع الحرمين الجباره التي تمت في عهد الملك فهد يرحمه الله وسار على النهج من بعده أبو متعب أطال الله في عمره وأبقاه ذخراً للإسلام والمسلمين .....
شجرة طيبه تشبه النخلة المثمرة أصلها ثابت وفرعها في السماء وقد حكى لي أحد الزملاء أنه منذ القدم كان يحكى عن طريق الأجداد يرحمهم الله بأنه في بداية تأسيس الدولة أعزها الله لم تكن هناك ميزانيات وإنما كانت على بركة الله كان الملك عبدالعزيز في جنح الليل يتفقد الأسر والمواطنين وطرق الباب في ليلة من الليالي على أحد البيوت ولما فتح له الباب أعطى من فتح الباب شيئاً من المال مما أعطاه الله إياه وكان وراء الباب إمرأة طاعنة بالسن فسألت من من الطارق فقال الملك عبدالعزيز ( رفعت يديها إلى السماء وقالت اللهم أفتح له خزائن الأرض يا حي يا قيوم ) ...
أستجاب الله الدعوة وبدأت المسيرة وأستخرج النفط ووحدت المملكة على يديه والمشاريع تلو المشاريع والأمن والأمان وأصبح المواطنون أسرة واحدة بعد أن كانوا شعوباً وقبائل تتناحر وتتقاتل على المرعى والماء وبدأت القافلة تسير والنهج الطيب مستمر والأمانة الملقاة على عواتق ولاة الأمر يحفظهم الله ....
وليس بمستغرب أن ترفع أيدي الضعفاء والمساكين والأرامل بالدعاء لعبدالله حفظه الله بارك الله في خطاه ونفع الله به العباد والبلاد وسدد بالخير خطاه وجعله خير خلف لخير سلف وشد عضده بأخيه ولي العهد سلطان الخير ويحق لنا فخراً أن نقول عاش الملك للعلم والوطن ... !!!!!!
شجرة طيبه تشبه النخلة المثمرة أصلها ثابت وفرعها في السماء وقد حكى لي أحد الزملاء أنه منذ القدم كان يحكى عن طريق الأجداد يرحمهم الله بأنه في بداية تأسيس الدولة أعزها الله لم تكن هناك ميزانيات وإنما كانت على بركة الله كان الملك عبدالعزيز في جنح الليل يتفقد الأسر والمواطنين وطرق الباب في ليلة من الليالي على أحد البيوت ولما فتح له الباب أعطى من فتح الباب شيئاً من المال مما أعطاه الله إياه وكان وراء الباب إمرأة طاعنة بالسن فسألت من من الطارق فقال الملك عبدالعزيز ( رفعت يديها إلى السماء وقالت اللهم أفتح له خزائن الأرض يا حي يا قيوم ) ...
أستجاب الله الدعوة وبدأت المسيرة وأستخرج النفط ووحدت المملكة على يديه والمشاريع تلو المشاريع والأمن والأمان وأصبح المواطنون أسرة واحدة بعد أن كانوا شعوباً وقبائل تتناحر وتتقاتل على المرعى والماء وبدأت القافلة تسير والنهج الطيب مستمر والأمانة الملقاة على عواتق ولاة الأمر يحفظهم الله ....
وليس بمستغرب أن ترفع أيدي الضعفاء والمساكين والأرامل بالدعاء لعبدالله حفظه الله بارك الله في خطاه ونفع الله به العباد والبلاد وسدد بالخير خطاه وجعله خير خلف لخير سلف وشد عضده بأخيه ولي العهد سلطان الخير ويحق لنا فخراً أن نقول عاش الملك للعلم والوطن ... !!!!!!