عمرو بن حجر
04-22-2006, 07:32 PM
في ليلة من أجمل الليالي تجلى فريق الشباب في ابهى صورة وكشر عن انيابه وأفترس فريسته بدون أدنى مقاومة تذكر.
عاد الشباب فكان العود أحمد لله درك يا شباب تهافتت القلوب إليك في يوم لن ينساه الهلاليون رئيسا ولاعبين وجمهوراً.
الهلاليون يقولون لماذا كل الناس ضدنا؟ والإجابة عندنا بسيطة.
ولكن أوجه السؤال إلى الهلاليين أنفسهم فإن لم يتعرفوا على الإجابة عليهم الاتصال بنا.
تجرع الحارس العملاق أهداف أشكال وألوان لن ينساها ابداً طوال حياته الرياضية، كان يتفرج عليها وهو معذور لأنها أتت بطرق فنية وعالمية وماركة أهداف سينمائية سوف يشاهدها في المانيا كثيرا.
نشأت وزيد المولد وعطيف فتحوا شوارع سالكة بدون مطبات صناعية صوب المرمى الدعيعي.
أفضل ما فعل مدرب الهلال هو ركن سامي بجانبه حفاظاً عليه من جمهوره الموقر.
وكان من الأفضل أن يستعين به خليل الزياني مع اللاعبين القدامى لعله يستعيد شئ من بريقه ولكنه يظل بطل التصريحات الرنانه.
نقاط صارخة
كماتشوا اللاعب الذي أنقذ الهلال في كل المناسبات السابقة أختفى في ليلة الشباب وأصبح (( مات شو))
تفاريس المشهور بالضرب والرفس والركل أصبح ....._عذرا على هذه العبار لكنه اجنبي_ لم يستخدم ....... وفتح رجليه لزيد ونشأت وعطيف.
الظاهر كلمة (( العين )) أصبحت عقدة الهلاليين عندما عسكر الشباب في العين والعين ما تعلوا على الحاجب.
كان منظر الجمهور الهلالي وهو يغادر الملعب بعد الهدف الثالث منظر جميل وهم يجرُّون أذيال الهزيمة وأقول لهم (كما تدين تدان)
كلامي ليس شماته ولكن أذكر لمن هو على بالي (( زلت اللسان صعبة ))
أخيرا 1000 مبر وك الشباب وحظ أوفر للهلال في كأس آسيا
عاد الشباب فكان العود أحمد لله درك يا شباب تهافتت القلوب إليك في يوم لن ينساه الهلاليون رئيسا ولاعبين وجمهوراً.
الهلاليون يقولون لماذا كل الناس ضدنا؟ والإجابة عندنا بسيطة.
ولكن أوجه السؤال إلى الهلاليين أنفسهم فإن لم يتعرفوا على الإجابة عليهم الاتصال بنا.
تجرع الحارس العملاق أهداف أشكال وألوان لن ينساها ابداً طوال حياته الرياضية، كان يتفرج عليها وهو معذور لأنها أتت بطرق فنية وعالمية وماركة أهداف سينمائية سوف يشاهدها في المانيا كثيرا.
نشأت وزيد المولد وعطيف فتحوا شوارع سالكة بدون مطبات صناعية صوب المرمى الدعيعي.
أفضل ما فعل مدرب الهلال هو ركن سامي بجانبه حفاظاً عليه من جمهوره الموقر.
وكان من الأفضل أن يستعين به خليل الزياني مع اللاعبين القدامى لعله يستعيد شئ من بريقه ولكنه يظل بطل التصريحات الرنانه.
نقاط صارخة
كماتشوا اللاعب الذي أنقذ الهلال في كل المناسبات السابقة أختفى في ليلة الشباب وأصبح (( مات شو))
تفاريس المشهور بالضرب والرفس والركل أصبح ....._عذرا على هذه العبار لكنه اجنبي_ لم يستخدم ....... وفتح رجليه لزيد ونشأت وعطيف.
الظاهر كلمة (( العين )) أصبحت عقدة الهلاليين عندما عسكر الشباب في العين والعين ما تعلوا على الحاجب.
كان منظر الجمهور الهلالي وهو يغادر الملعب بعد الهدف الثالث منظر جميل وهم يجرُّون أذيال الهزيمة وأقول لهم (كما تدين تدان)
كلامي ليس شماته ولكن أذكر لمن هو على بالي (( زلت اللسان صعبة ))
أخيرا 1000 مبر وك الشباب وحظ أوفر للهلال في كأس آسيا