Royal
03-21-2006, 03:14 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
احبابي:
لنا في رسول الله قدوة حسنة .
أدى الأمانة
وبلغ الرسالة
ونصح الأمة ..
وجاهد في سبيل الله حق جهاده...
وكان خير الناس لأهلةِ ..(خيركم خيركم لأهلة وأنا خيركم لأهلي))..
بالقدوة الحسنة أو السيئة وأبناؤنا نحن قدوتهم فان صدقنا يصدقون وإن كذبنا
يكذبون
فهم لخطواتنا متبعون ولتصرفاتنا مقلدون .
فالقدوة هي الأساس والتأديب والتهذيب يبدأ وينتهي بها..
وليس بالعنف ولا بالقسوة ولا بالانفعال
تكون التربية وإن بعض الصفعات النفسية ذات أثر مدمر ومؤذ على المدى الطويل..
وهي من أقسى وأعنف الصفعات لأنها تساهم في تدمير الشخصية الإنسانية وتفقدها التوازن النفسي في كثير من الأحيان فيكون النتاج النهائي والمحصلة أما شخصية عدوانية عنيفة وربما إجرامية ..
أو شخصية سلبية مهزومة مهزوزة الثقة في النفس وتظهرها اللامبالاة وتغلب عليها الرغبة في العزلة والتقوقع
خوفا من الناس والمتتبع لبعض أنماط التربية عندنا يلاحظ إن الناشئة درجوا على اللامبالاة..
وكان يجب على الأهل أن يتحدثوا بما هو مرغوب وما هو مشرف .. قبل التحدث عن المنع والحظر والزجر والتأنيب ..
وكان الواجب أن لا ننشغل عنهم ولا نهم في متابعتهم والابتعاد عنهم ثم نتذكر فجأة ..!!
عندما يرتكبون الأخطاء أنهم أبنائنا وأن من واجبنا تربيتهم وتأديبهم.. فهذا هو الخطأ بعينة..!!
لأن الأبناء لا ينشئون بطريقة عفوية..!! ولا بطريقه شيطانية .. وإنما بالتربية والتنشئة وبالقدوة الحسنة .
فإذا لم نتفرغ لهم فلا أقل من أن نكف عن أذيتهم وأهانتهم وتثبيط هممهم وتشويه فطرتهم الإنسانية .. إنهم أمانة .
ولا بد من أداء الأمانة..
إنهم رسالة.... ولا بد من أداء الرسالة ..
تحياااااااااااااااتي لكل مربي فاضل
احبابي:
لنا في رسول الله قدوة حسنة .
أدى الأمانة
وبلغ الرسالة
ونصح الأمة ..
وجاهد في سبيل الله حق جهاده...
وكان خير الناس لأهلةِ ..(خيركم خيركم لأهلة وأنا خيركم لأهلي))..
بالقدوة الحسنة أو السيئة وأبناؤنا نحن قدوتهم فان صدقنا يصدقون وإن كذبنا
يكذبون
فهم لخطواتنا متبعون ولتصرفاتنا مقلدون .
فالقدوة هي الأساس والتأديب والتهذيب يبدأ وينتهي بها..
وليس بالعنف ولا بالقسوة ولا بالانفعال
تكون التربية وإن بعض الصفعات النفسية ذات أثر مدمر ومؤذ على المدى الطويل..
وهي من أقسى وأعنف الصفعات لأنها تساهم في تدمير الشخصية الإنسانية وتفقدها التوازن النفسي في كثير من الأحيان فيكون النتاج النهائي والمحصلة أما شخصية عدوانية عنيفة وربما إجرامية ..
أو شخصية سلبية مهزومة مهزوزة الثقة في النفس وتظهرها اللامبالاة وتغلب عليها الرغبة في العزلة والتقوقع
خوفا من الناس والمتتبع لبعض أنماط التربية عندنا يلاحظ إن الناشئة درجوا على اللامبالاة..
وكان يجب على الأهل أن يتحدثوا بما هو مرغوب وما هو مشرف .. قبل التحدث عن المنع والحظر والزجر والتأنيب ..
وكان الواجب أن لا ننشغل عنهم ولا نهم في متابعتهم والابتعاد عنهم ثم نتذكر فجأة ..!!
عندما يرتكبون الأخطاء أنهم أبنائنا وأن من واجبنا تربيتهم وتأديبهم.. فهذا هو الخطأ بعينة..!!
لأن الأبناء لا ينشئون بطريقة عفوية..!! ولا بطريقه شيطانية .. وإنما بالتربية والتنشئة وبالقدوة الحسنة .
فإذا لم نتفرغ لهم فلا أقل من أن نكف عن أذيتهم وأهانتهم وتثبيط هممهم وتشويه فطرتهم الإنسانية .. إنهم أمانة .
ولا بد من أداء الأمانة..
إنهم رسالة.... ولا بد من أداء الرسالة ..
تحياااااااااااااااتي لكل مربي فاضل