الصقر20021
01-25-2006, 03:34 AM
يتبادر إلى ذهن الإنسان أن الحياة الإجتماعية
في عمومها قد يعتريها بعض المتغيرات
وتصاحبها بعض التقلبات وعلى وجه الخصوص
العلاقات البشرية من مد وجزر تؤثر سلباً أو إيجاباً
على طبيعتها.
ولكون العلاقة الإجتماعية تحظى بنصيب الأسد
من الحياة العامة .....
حيث يفترض أن يكون للإنسان معارف
وعلاقات وأصحاب وأصدقاء
وهذه من سنن الحياة وضرورياتها...
لمواجهة ظروف الحياة والتغلب على معوقاتها
والوقوف ضد تقلباتها ....
ومن هنا فإن صرح تلك العلاقة قد يشيّد
من خلال مفارقات عجيبة..
دون أن نشير لكيفية نشؤ تلك العلاقة .
فإن السؤال عن تلك العلاقة غير مبرر هنا ..
ولكن كيف يكون حكمنا على الآخر .
وكيف تكون حيثيات الحكم .!
هل تعتمد على أقوال الناس أم تستند
إلى تصرفاته معنا أم من خلال شخصيته ..!
لأن الأحكام تختلف بإختلاف الوقائع والمسببات ..
فمنهم من يحكم على الآخر من خلال جلسة قصيرة معه .
والبعض يصدر حكمه بناء على جمال الوجه
والشكل والهيئة والمظهر ....
والبعض من خلال إرتياحه للمقابل .. ( لله في لله ) ..
وهناك من لا يستسيغ من يقابله من أول وهلة ...
ويعكس لديه إنطباع سلبي .
والأكثرية يستند في حكمه والذي قد يكون جائراً
في أحياناً كثيرة ..
إلى موقف جمعه به أو تعامل معه في موضوع
معين فإما أن يرفعه لعنان السماء .. أو...
ويخسف به الأرض..! ( يمسح به البلاط ) ...!
هـل هـكـذا نكـون في أحـكـامـنا علـى الآخـريـن
مـن خـلال مـوقـف أو تـعـامـل...!
الســوأل ....
مـاهي حـيثيـات حكــمـنـا علــيه ...؟
ومـن أي فريـق أنـت ..!!
لـكـم جميـعاً أطـيـب المـنى ..
في عمومها قد يعتريها بعض المتغيرات
وتصاحبها بعض التقلبات وعلى وجه الخصوص
العلاقات البشرية من مد وجزر تؤثر سلباً أو إيجاباً
على طبيعتها.
ولكون العلاقة الإجتماعية تحظى بنصيب الأسد
من الحياة العامة .....
حيث يفترض أن يكون للإنسان معارف
وعلاقات وأصحاب وأصدقاء
وهذه من سنن الحياة وضرورياتها...
لمواجهة ظروف الحياة والتغلب على معوقاتها
والوقوف ضد تقلباتها ....
ومن هنا فإن صرح تلك العلاقة قد يشيّد
من خلال مفارقات عجيبة..
دون أن نشير لكيفية نشؤ تلك العلاقة .
فإن السؤال عن تلك العلاقة غير مبرر هنا ..
ولكن كيف يكون حكمنا على الآخر .
وكيف تكون حيثيات الحكم .!
هل تعتمد على أقوال الناس أم تستند
إلى تصرفاته معنا أم من خلال شخصيته ..!
لأن الأحكام تختلف بإختلاف الوقائع والمسببات ..
فمنهم من يحكم على الآخر من خلال جلسة قصيرة معه .
والبعض يصدر حكمه بناء على جمال الوجه
والشكل والهيئة والمظهر ....
والبعض من خلال إرتياحه للمقابل .. ( لله في لله ) ..
وهناك من لا يستسيغ من يقابله من أول وهلة ...
ويعكس لديه إنطباع سلبي .
والأكثرية يستند في حكمه والذي قد يكون جائراً
في أحياناً كثيرة ..
إلى موقف جمعه به أو تعامل معه في موضوع
معين فإما أن يرفعه لعنان السماء .. أو...
ويخسف به الأرض..! ( يمسح به البلاط ) ...!
هـل هـكـذا نكـون في أحـكـامـنا علـى الآخـريـن
مـن خـلال مـوقـف أو تـعـامـل...!
الســوأل ....
مـاهي حـيثيـات حكــمـنـا علــيه ...؟
ومـن أي فريـق أنـت ..!!
لـكـم جميـعاً أطـيـب المـنى ..