بيت القصيد
01-05-2006, 04:34 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاااته.........
إخواني أخواتي الأعضاء اسمحولي اكتب لكم واحده من تجاربي على الانترنت و خاصة في المواقع القبلية.
طبعا زي ما الكل يعرف انه بعض الأحيان يكون هناك تشنجات بين موقعين قبليين لسبب ماء و شهدنا هنا في موقعنا شيء من هذا القبيل و كنت إذا نزلت هذه المواضيع أتشنج و يرتفع ضغطي و يجيني أم الفري ممكن تكون هذي أثار حميه أو عصبيه قبليه على إني ما كنت أتدخل في هذي المواضيع أبدا و كنت أكل نفسي بنفسي و أبشركم و (ل) الله الحمد أني عالجت نفسي بنفسي عندما فكرت و راجعت المواضيع السابقة في هذا المجاااال و جميع الردود و بعض المحاااور الدائرة في هذه المواضيع فكتشفت التالي:
قلت بما و أننا على الشبكة ألعنكبوتيه و السلم السائد فيها و الشعار المرفوع عاليا في كل موقع هو (كل من أيده اله)
يعني كل واحد يكتب إلي يبي و في أي مجال بالطريقة إلي يبيها و أيضا الكتاب على الشبكة العنكبوتية أشكال و أنواع فمنهم :
1- العاقل.
2- المجنون.
3- الحشاش.
4- المنافق.
5- المستفز.
6- إلي ما عند أم أمه سالفة و يكتب لمجرد أن يخالفك في وجهة النظر و هو يعلم أن وجهة نظرك صحيحة و قد يرمي إلى أمور لا يعلمها إلا الله.
و خلونا نتكلم بشكل عام عن الأنواع السابقة باستثناء النوع الأول.
كلهم أذا جيت تناقشهم يخالفونك لمجرد الخلاف حتى لو جبت آية من القران الكريم يقولون لا معناها ما يناسب موضوعنا و هي ما أنزلت إلا لهذا الموضوع.
وكل واحد من الأنواع السابقة وصفه يدل على نهجه و هدفه فالمجنون مجنون و الحشاش ماهوب في كف الرحمن و المنافق يسعى لإشعال الفتن و المشاكل و المستفز يبي يجلطك.
أما إلي ما عند أم أمه سالفة فهو إنسان غبي ارعن و يكون في أي موقع كالتالي:
1- عضو : و يعتقد انه بهذه الطريقة يصبح مميز و معروف و العين عليه و هو بالعكس يكون منبوذ و مدعي عليه.
2- إداري: و يعتقد أن إثارة الفتن في موقعه أو في منتداه تجلب الأعضاء و الزوار و تزيد النشاط و هذا الشخص يدل على غبائه و ضعف تفكيره فهو يجر العار و الشنار على نفسه ومن معه بل يتسبب بهروب أصحاب العقول و الدعاء عليه من المسلمين. وطبعا هناك ألف طريقه شريفه (ل) الوصول إلى هذا الهدف.
هذا من ناحية الكتاب.
خلونا نشوف الناحية الثانية و إلي هي المتلقي.
وهم بعد من وجهة نظري أنواع:
1- العاقل الواقعي.
2- مزلف و بعض الأحيان يصير هذا النوع مزيف.
3- مسيكين الله (الصداق- الحمي).
و بتكلم عنهم واحد واحد بعد إذنكم و اسمحولي ابدأ بالنوع الثاني.
النوع الثاني و هو يتخذ شخصيتين الأولى المزلف و كل ما عليه فعله عندما يتقمص هذه الشخصية هو أن يطبل (ل) الموضوع و يزيده فتنه على فتنة الكاتب و يقول شعللي شعللي.
و عندما يتقمص شخصية المزيف تلقاه معا هذا مره و مع هذا مره و الغرض كله شعللي شعللي.
و النوع الثالث مسيكين الله (الصداق- الحمي) و هو إلي أول ما يشوف الموضوع يرتفع ضغطه و يقب و ينصى الرد على موضوع و خذ شتم و سب و تكذيب و يكلف على نفسه في الليل يجيب أدله و يبحث و يشتره من فلان ومن علان و الكاتب إلي قدامه يدري انه صادق لكن يبغى يجلطه أو يصل إلى أهداف دنيئة و ترجع كل هذي على رأس هذا الضعيف المسيكين فيرجع لا حمد و لا شكور و لم يحقق أي شيء إلا يجد من يقول عنه غبي و إلي يقول ما يفهم حتى إدارة الموقع تتبرآ منه و تقول بكل برائه ما احد قاله يروح يتنطط هنا وهناك و كأنها لم تكن تستطيع النصح و الإرشاد و اخذ المواقف قبل حدوث المصيبة على رأس هذا المسيكين و هناك ما هو أمر و أدهى انه قد يتعرض إلى اعتداء في الشارع أو في أي مكان عام و لا احد درى عنك يا حميدان.
النوع الأول وهو النوع الذي أتمنى أن يكون الجميع مثله و هذا النوع يناقش بعقلانيه و جديه و يضع الادله القاطعة و الثوابت الجزلة فإذا رأى أن هناك فائدة من الشخص الذي يناقشه استمر حتى يقنعه و إذا رأى انه يسعى إلى غاية غير مشرفه انسحب دون إن يرفع ضغطه أو يترك عليه جريرة و ترك ذالك المناقش الأرعن يأكل نفسه بنفسه حتى يتلاشى و حده.
و في الختام أريد أن انوه أن وراء هذه المواضيع مروجون يجنون كثير من الفوائد اقلها و أعظمها في نفس الوقت الضحك و تسفيه عقول الآخرين.
و أيضا هذه شبكه لست مجبور أن ترد على موضوع الغرض منه المغالطة و إثارة الفتن فالواقع و الثوابت موجودة على ارض الواقع لن يغيرها أي كاتب مهما كانت كتابته و ادعائه و أنا واثق انك لن تجده على ارض الواقع يكتب و يعلن هذه الادعاءات.
بيت القصيد
السلام عليكم ورحمة الله و بركاااته.........
إخواني أخواتي الأعضاء اسمحولي اكتب لكم واحده من تجاربي على الانترنت و خاصة في المواقع القبلية.
طبعا زي ما الكل يعرف انه بعض الأحيان يكون هناك تشنجات بين موقعين قبليين لسبب ماء و شهدنا هنا في موقعنا شيء من هذا القبيل و كنت إذا نزلت هذه المواضيع أتشنج و يرتفع ضغطي و يجيني أم الفري ممكن تكون هذي أثار حميه أو عصبيه قبليه على إني ما كنت أتدخل في هذي المواضيع أبدا و كنت أكل نفسي بنفسي و أبشركم و (ل) الله الحمد أني عالجت نفسي بنفسي عندما فكرت و راجعت المواضيع السابقة في هذا المجاااال و جميع الردود و بعض المحاااور الدائرة في هذه المواضيع فكتشفت التالي:
قلت بما و أننا على الشبكة ألعنكبوتيه و السلم السائد فيها و الشعار المرفوع عاليا في كل موقع هو (كل من أيده اله)
يعني كل واحد يكتب إلي يبي و في أي مجال بالطريقة إلي يبيها و أيضا الكتاب على الشبكة العنكبوتية أشكال و أنواع فمنهم :
1- العاقل.
2- المجنون.
3- الحشاش.
4- المنافق.
5- المستفز.
6- إلي ما عند أم أمه سالفة و يكتب لمجرد أن يخالفك في وجهة النظر و هو يعلم أن وجهة نظرك صحيحة و قد يرمي إلى أمور لا يعلمها إلا الله.
و خلونا نتكلم بشكل عام عن الأنواع السابقة باستثناء النوع الأول.
كلهم أذا جيت تناقشهم يخالفونك لمجرد الخلاف حتى لو جبت آية من القران الكريم يقولون لا معناها ما يناسب موضوعنا و هي ما أنزلت إلا لهذا الموضوع.
وكل واحد من الأنواع السابقة وصفه يدل على نهجه و هدفه فالمجنون مجنون و الحشاش ماهوب في كف الرحمن و المنافق يسعى لإشعال الفتن و المشاكل و المستفز يبي يجلطك.
أما إلي ما عند أم أمه سالفة فهو إنسان غبي ارعن و يكون في أي موقع كالتالي:
1- عضو : و يعتقد انه بهذه الطريقة يصبح مميز و معروف و العين عليه و هو بالعكس يكون منبوذ و مدعي عليه.
2- إداري: و يعتقد أن إثارة الفتن في موقعه أو في منتداه تجلب الأعضاء و الزوار و تزيد النشاط و هذا الشخص يدل على غبائه و ضعف تفكيره فهو يجر العار و الشنار على نفسه ومن معه بل يتسبب بهروب أصحاب العقول و الدعاء عليه من المسلمين. وطبعا هناك ألف طريقه شريفه (ل) الوصول إلى هذا الهدف.
هذا من ناحية الكتاب.
خلونا نشوف الناحية الثانية و إلي هي المتلقي.
وهم بعد من وجهة نظري أنواع:
1- العاقل الواقعي.
2- مزلف و بعض الأحيان يصير هذا النوع مزيف.
3- مسيكين الله (الصداق- الحمي).
و بتكلم عنهم واحد واحد بعد إذنكم و اسمحولي ابدأ بالنوع الثاني.
النوع الثاني و هو يتخذ شخصيتين الأولى المزلف و كل ما عليه فعله عندما يتقمص هذه الشخصية هو أن يطبل (ل) الموضوع و يزيده فتنه على فتنة الكاتب و يقول شعللي شعللي.
و عندما يتقمص شخصية المزيف تلقاه معا هذا مره و مع هذا مره و الغرض كله شعللي شعللي.
و النوع الثالث مسيكين الله (الصداق- الحمي) و هو إلي أول ما يشوف الموضوع يرتفع ضغطه و يقب و ينصى الرد على موضوع و خذ شتم و سب و تكذيب و يكلف على نفسه في الليل يجيب أدله و يبحث و يشتره من فلان ومن علان و الكاتب إلي قدامه يدري انه صادق لكن يبغى يجلطه أو يصل إلى أهداف دنيئة و ترجع كل هذي على رأس هذا الضعيف المسيكين فيرجع لا حمد و لا شكور و لم يحقق أي شيء إلا يجد من يقول عنه غبي و إلي يقول ما يفهم حتى إدارة الموقع تتبرآ منه و تقول بكل برائه ما احد قاله يروح يتنطط هنا وهناك و كأنها لم تكن تستطيع النصح و الإرشاد و اخذ المواقف قبل حدوث المصيبة على رأس هذا المسيكين و هناك ما هو أمر و أدهى انه قد يتعرض إلى اعتداء في الشارع أو في أي مكان عام و لا احد درى عنك يا حميدان.
النوع الأول وهو النوع الذي أتمنى أن يكون الجميع مثله و هذا النوع يناقش بعقلانيه و جديه و يضع الادله القاطعة و الثوابت الجزلة فإذا رأى أن هناك فائدة من الشخص الذي يناقشه استمر حتى يقنعه و إذا رأى انه يسعى إلى غاية غير مشرفه انسحب دون إن يرفع ضغطه أو يترك عليه جريرة و ترك ذالك المناقش الأرعن يأكل نفسه بنفسه حتى يتلاشى و حده.
و في الختام أريد أن انوه أن وراء هذه المواضيع مروجون يجنون كثير من الفوائد اقلها و أعظمها في نفس الوقت الضحك و تسفيه عقول الآخرين.
و أيضا هذه شبكه لست مجبور أن ترد على موضوع الغرض منه المغالطة و إثارة الفتن فالواقع و الثوابت موجودة على ارض الواقع لن يغيرها أي كاتب مهما كانت كتابته و ادعائه و أنا واثق انك لن تجده على ارض الواقع يكتب و يعلن هذه الادعاءات.
بيت القصيد