فهد العروبة
12-15-2005, 07:30 PM
الألمان يعشقون عيون النساء !!!
ففي دراسة ألمانية قامت على سؤال :
مالذي يلفت نظرك عندما تلتقي امرأة للمرة الأولى ؟
أجاب 60 % انهم يعشقون عيون النساء
و انهم ينظرون الى عيون المرأة ثم يلتفتون الى باقي وجهها و جسمها
و قال معظم من شملهم الاستطلاع أنهم يفضلون العيون ذات الألوان الداكنة
و تبين أن 10 % فقط من الرجال الألمان أنهم يهتمون بقوام المرأة أولاً ...
إذا كان هذا هو حال الألمان و عشقهم للعيون
فماذا نقول نحن العرب المسكونين بعشق العيون منذ أيام عنترة
و عمرو بن الورد و ابن زيدون و إلى خالد الفيصل ؟؟؟؟
فنحن تربينا على موروث عشق العيون ابتداء من :
كل الســـيوف قواطع إن جردت
و حسام لحظك قاطع في غمده
و انتهاء بــــ :
ما هقيت ان البراقع يفتنــــــني
آلين شفت ظبا النفود مبرقعاتي
و لكن العيون ليست دائماً موضعاً للفتنة و الجمال
فقد تكون موضعاً للخديعة و الاحتيال على طريقة ذلك الشاعر الذي رد فقال :
ما هقيت ان البراقـــــــع يخدعني
إلين شفت عيون سلمى الخادعات
فالعدسات اللاصقة جعلت النساء كل يوم بعيون مختلفة
و أصبحنا نتباكى على أطلال العيون الأصلية !!!
على كل حال إذا كان الألمان يعشقون العيون
فنحن العرب لا نقل عنهم عشقاً
و العيون العربية هي أجمل عيون في الدنيا على طريقة :
عيناك غابتا نخيل ســــاعة السحر
أو شرفتان راح ينأى عنهما القمر
أو على طريقة العيون القاتلة المميتة :
إن العيون التي في طرفها حور
قتلتنا ثم لم يحيين قـــــــــــتلانا
و إذا كانت العيون العربية جميلة فالعيون الخليجية هي الأجمل
هذا إذا كنا نرى شيئاً غيرها
فهي فاتنة و خادعة بنفس الوقت على طريقة :
( ما هقيت ان البراقع يفتنني / يخدعني )
@ إذا أردت أن تستمع لامرأة
فاستمع لما تقوله عيناها لا لسانها !!!
@ الرجل ينكشف بطريقة تفكيره
و المرأة تنكشف بطريقة نظرها !!!
@ هناك عيون امرأة تكون بوابة لعالم آخر
و هناك عيون امرأة تكون بوابة للعالم الآخر !!!
ففي دراسة ألمانية قامت على سؤال :
مالذي يلفت نظرك عندما تلتقي امرأة للمرة الأولى ؟
أجاب 60 % انهم يعشقون عيون النساء
و انهم ينظرون الى عيون المرأة ثم يلتفتون الى باقي وجهها و جسمها
و قال معظم من شملهم الاستطلاع أنهم يفضلون العيون ذات الألوان الداكنة
و تبين أن 10 % فقط من الرجال الألمان أنهم يهتمون بقوام المرأة أولاً ...
إذا كان هذا هو حال الألمان و عشقهم للعيون
فماذا نقول نحن العرب المسكونين بعشق العيون منذ أيام عنترة
و عمرو بن الورد و ابن زيدون و إلى خالد الفيصل ؟؟؟؟
فنحن تربينا على موروث عشق العيون ابتداء من :
كل الســـيوف قواطع إن جردت
و حسام لحظك قاطع في غمده
و انتهاء بــــ :
ما هقيت ان البراقع يفتنــــــني
آلين شفت ظبا النفود مبرقعاتي
و لكن العيون ليست دائماً موضعاً للفتنة و الجمال
فقد تكون موضعاً للخديعة و الاحتيال على طريقة ذلك الشاعر الذي رد فقال :
ما هقيت ان البراقـــــــع يخدعني
إلين شفت عيون سلمى الخادعات
فالعدسات اللاصقة جعلت النساء كل يوم بعيون مختلفة
و أصبحنا نتباكى على أطلال العيون الأصلية !!!
على كل حال إذا كان الألمان يعشقون العيون
فنحن العرب لا نقل عنهم عشقاً
و العيون العربية هي أجمل عيون في الدنيا على طريقة :
عيناك غابتا نخيل ســــاعة السحر
أو شرفتان راح ينأى عنهما القمر
أو على طريقة العيون القاتلة المميتة :
إن العيون التي في طرفها حور
قتلتنا ثم لم يحيين قـــــــــــتلانا
و إذا كانت العيون العربية جميلة فالعيون الخليجية هي الأجمل
هذا إذا كنا نرى شيئاً غيرها
فهي فاتنة و خادعة بنفس الوقت على طريقة :
( ما هقيت ان البراقع يفتنني / يخدعني )
@ إذا أردت أن تستمع لامرأة
فاستمع لما تقوله عيناها لا لسانها !!!
@ الرجل ينكشف بطريقة تفكيره
و المرأة تنكشف بطريقة نظرها !!!
@ هناك عيون امرأة تكون بوابة لعالم آخر
و هناك عيون امرأة تكون بوابة للعالم الآخر !!!