سهيل الجنوبي
10-18-2005, 04:26 AM
الشباب إلى أيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــن
يعجز العقل السليم في شباب هذه الأيام وأصنافهم المتعددة واختلاف نظرتهم للحياة نعم احتار ثم احتار ووالله احتار يحيرني شاب وهبه الله كل شي جسم وعقل سليم ونعم كثيرة لأتعد ولا تحصى ثم نرى البعض تشغله أصناف آلموظه والتقليدالاعما والميوعة الزائدة
حتى أصبحت بعض البنات تغار وتقلد بعض الشباب في اللبس والقصات ولااريدان أتوسع اكثرفي هذا الصنف حياء من الله ثم منكم والاالقصص كثيرة والواقع أمر وأصبح الرقص والشكشكة جل اهتمامهم 0
وصنف اخر
احترف الامربطريقه العربجه كما يسمونها وهي امروكلها مر قلة أدب في القول والفعل الأخلاق واللبس وهم بعكس الصنف
الأول يظهرون الجلافه والعجرفة وهذه مجردالبدايه ثم الانحدار في المخدرات والمسكرات والسفرات والتنكر للوالدين والبعد عن الدين وهنااسمحولي بذكر قصة شاب اعرفه وقد كان زميل لي في العمل من أبناء المنطقة تنكر لولديه ولم يكن يزورهم ولا يتصل بهم ولا يساعدهم
ورغم جهودهم في أصلاحه دون فائدة بسبب كثرة سفره للخارج واختلا طه بالجالية الفلبينية وبعده عن دينه حتى فقد عمله وفرقنا على ذالك الحال منذو سبع سنوات وقدالتقيت به في جده بعد فراق طويل قبل مده وعرفته دون ان يعرفني فاقتربت منه وسلمت عليه وبعد نقاش طويل تذكرني وبدا يحكي لي قصته بعد فرقنا وقل سافرت آلي الفلبين وعشت هنك سنه كامله وقد تعرفت على الكثيرمن الأصدقاء والصديقات وبعضهم كان يعمل في المملكة وخاص كنت أجيد لغتهم كما تعلم وفي إحدى الليالي كنت في مرقص اعمل فيه شعرت بضيق لم اشعربه من قبل منذ وسفري وشعرت وقتها بغربه لايعلمها الاالله وحولت ان اسلي دون فائده فاتجهت إلى سكني وحولت إن اسلي نفسي بسماع الموسيقى وفتحت المذياع واخذت ابحث عن محطه اعرفها
تبث اغني غربيه واثناءذالك وقعت اذني على صوت احدالمشايخ في احدى
الاذعات العربية يقرا القران فلم أبالي بشي واستمريت في البحث عن مقصدي ولاكنني بدات ارتجف من شدة الخوف والتفكيرفي ماصنعت بنفسي واهلي وديني واعت الاذاعه للقران فسمعت قول الله تعالى (كل نفس
بما كسبة رهينة) صدق الله العظيم وعندها أخذت ابكي بكا مراحرق فوادي
نعم والله تحرك في داخلي شي عجيب وكنت طول المده الماظيه بعيد عن ديني
مرتكب لكل انواع المعاصي والذنوب وعزمت على العودة من تلك البلاد والتوبة إلى الله وعندما وصلت وسئلت عن أهلي وجت إن والدي قد توفي رحمه الله تعالى وقدترك لي نصيبي من أمواله ووضعها أمانه عند خالي وأمنه عليها ومعها رسالة كوصيه لي بأن أتوب إلى الله وانه قدسا محني على كل شي وكانت صدمه لي جعلتني اعرف إن هذه الدنيا إلى زوال وإنني ظللت الطريق وعهدة الله إن أتوب إليه
وان أحفظ القران الكريم تكفير لما قدمت ورحمت الله وسعت كل شي ولاارجوشي الامن الله ان يغفر لي تقصيري وزلتي وانأ ألان مؤذن في مسجد الحي والحمد لله
انتهت قصته رغم أنني اختصرتها وهوقداذن لي بذكرها للعبرة
فلكل عاقل وغيور على شبابنا أقول هل من سبيل إلى توضيح الطريق لكل من ظل الطريق ولكم الموضوع والله على مانقول شهيد
يعجز العقل السليم في شباب هذه الأيام وأصنافهم المتعددة واختلاف نظرتهم للحياة نعم احتار ثم احتار ووالله احتار يحيرني شاب وهبه الله كل شي جسم وعقل سليم ونعم كثيرة لأتعد ولا تحصى ثم نرى البعض تشغله أصناف آلموظه والتقليدالاعما والميوعة الزائدة
حتى أصبحت بعض البنات تغار وتقلد بعض الشباب في اللبس والقصات ولااريدان أتوسع اكثرفي هذا الصنف حياء من الله ثم منكم والاالقصص كثيرة والواقع أمر وأصبح الرقص والشكشكة جل اهتمامهم 0
وصنف اخر
احترف الامربطريقه العربجه كما يسمونها وهي امروكلها مر قلة أدب في القول والفعل الأخلاق واللبس وهم بعكس الصنف
الأول يظهرون الجلافه والعجرفة وهذه مجردالبدايه ثم الانحدار في المخدرات والمسكرات والسفرات والتنكر للوالدين والبعد عن الدين وهنااسمحولي بذكر قصة شاب اعرفه وقد كان زميل لي في العمل من أبناء المنطقة تنكر لولديه ولم يكن يزورهم ولا يتصل بهم ولا يساعدهم
ورغم جهودهم في أصلاحه دون فائدة بسبب كثرة سفره للخارج واختلا طه بالجالية الفلبينية وبعده عن دينه حتى فقد عمله وفرقنا على ذالك الحال منذو سبع سنوات وقدالتقيت به في جده بعد فراق طويل قبل مده وعرفته دون ان يعرفني فاقتربت منه وسلمت عليه وبعد نقاش طويل تذكرني وبدا يحكي لي قصته بعد فرقنا وقل سافرت آلي الفلبين وعشت هنك سنه كامله وقد تعرفت على الكثيرمن الأصدقاء والصديقات وبعضهم كان يعمل في المملكة وخاص كنت أجيد لغتهم كما تعلم وفي إحدى الليالي كنت في مرقص اعمل فيه شعرت بضيق لم اشعربه من قبل منذ وسفري وشعرت وقتها بغربه لايعلمها الاالله وحولت ان اسلي دون فائده فاتجهت إلى سكني وحولت إن اسلي نفسي بسماع الموسيقى وفتحت المذياع واخذت ابحث عن محطه اعرفها
تبث اغني غربيه واثناءذالك وقعت اذني على صوت احدالمشايخ في احدى
الاذعات العربية يقرا القران فلم أبالي بشي واستمريت في البحث عن مقصدي ولاكنني بدات ارتجف من شدة الخوف والتفكيرفي ماصنعت بنفسي واهلي وديني واعت الاذاعه للقران فسمعت قول الله تعالى (كل نفس
بما كسبة رهينة) صدق الله العظيم وعندها أخذت ابكي بكا مراحرق فوادي
نعم والله تحرك في داخلي شي عجيب وكنت طول المده الماظيه بعيد عن ديني
مرتكب لكل انواع المعاصي والذنوب وعزمت على العودة من تلك البلاد والتوبة إلى الله وعندما وصلت وسئلت عن أهلي وجت إن والدي قد توفي رحمه الله تعالى وقدترك لي نصيبي من أمواله ووضعها أمانه عند خالي وأمنه عليها ومعها رسالة كوصيه لي بأن أتوب إلى الله وانه قدسا محني على كل شي وكانت صدمه لي جعلتني اعرف إن هذه الدنيا إلى زوال وإنني ظللت الطريق وعهدة الله إن أتوب إليه
وان أحفظ القران الكريم تكفير لما قدمت ورحمت الله وسعت كل شي ولاارجوشي الامن الله ان يغفر لي تقصيري وزلتي وانأ ألان مؤذن في مسجد الحي والحمد لله
انتهت قصته رغم أنني اختصرتها وهوقداذن لي بذكرها للعبرة
فلكل عاقل وغيور على شبابنا أقول هل من سبيل إلى توضيح الطريق لكل من ظل الطريق ولكم الموضوع والله على مانقول شهيد