الخيال
05-18-2005, 09:16 AM
هذان يا اخوان بيانان من المجاهدين في العراق ، ينفون صلتهم بالسيارت المفخخة التي تضرب المدنيين والابرياء من اهلنا في العراق ، وهما لاشك توضيح مهم لرد مزاعم الكثيرين حول ان المجاهدين يقتلون الابرياء ، فأتمنى من كل يقرأ هذا الكلام ان ينشره ، وان يخبر كل من لديه شك حتى تتضح الامور ، وحتى لاتشوه صورة اخواننا هناك ، والتي اعتقد ان المحتلين واعوانهم قد نجحوا ، في ايهام الناس ان المجاهدين هم من يقتلون الابرياء في العراق .
-------------------------------
بيان مهم من القسم الإعلامي ل "جيش أنصار السنة " حول الخطة الأمنية الجديدة للحكومة الرافضية
بسم الله الرحمن الرحيم
ففي هذه الأيام أصبحنا نسمع ونرى أن سيارات مفخخة توضع في الطرق بقرب الأسواق الشعبية المكتظة بالناس المدنيين المسلمين ولايوجد أي هدف عسكري بجانبها كالشرطة والجيش والقوات الأمريكية، تنفجر هذه السيارات على المدنيين في هذه الأسواق فتقتل وتصيب منهم الكثير وتنسب الى الجماعات الجهادية في العراق فعليه نقول:
أن هذا العمل هو خطة صليبيية رافضية قذرة والظاهر أنها من الخطة الأمنية التي وضعتها الحكومة الجديدة للتصدي الى ما يسمى بالأرهاب ومضمونها بأن تقوم الحكومة الرافضية النجسة بقتل المزيد من المدنيين بأساليب مشابهة لعمل المجاهدين وتنسب هذه الأعمال للمجاهدين لتشويه صورتهم أمام الناس ولتقلل من قاعدتهم الشعبية.
ونشهد الله تعالى بأن المجاهدين هم براء عن هذه الأعمال التي لاترضي الله تعالى، والمنصفين من العالم سواء كانوا مسلمين أم غيرهم يعرفون أن المجاهدين لايستهدفون المدنيين، ولكننا نستهدف من أمرنا الله تعالى ورسوله بقتالهم من القوات الصليبية ومن ناصرها من الشرطة والجيش وغيرهم فهؤلاء نتقرب الى الله تعالى بقتالهم.
كما هو معلوم بإنا نحارب أعتى قوة على الأرض وبفضل الله تعالى نذيقهم يومياً الوان العذاب والهوان، فلسنا من يخاف أن يعلن عن أي عملية نقوم بها، وإن لنا موقع رسمي على الأنترنيت نصدر فيه ما نقوم به من عمليات وكل عملية مهمة نقوم بها لها أثرها على الساحة نصدر بها مباشرةً بيان رسمي لتبنيها وما عدا ذلك فهو لاتمثلنا.
ومن هذا البيان وبعد مرور سنتين على احتلال القوات الصليبية للعراق نود أن يميز المسلمين قبل غيرهم العمليات الجهادية من العمليات التخربية، فكل عملية تحدث وتستهدف مدنيين ولايعلن أحداً من المجاهدين تبنيها فاعلموا علم اليقين أنها عملية صليبية رافضية القصد منها تشويه صورة المجاهدين.
ولكن جهادنا ماض ومتزايد بفضل الله تعالى وسنفشل كل الخطط التي تحاك ضدنا قال تعالى (وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ * فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ) النمل الآية 15،50
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
القسم الإعلامي لجيش أنصار السنة
7/ ربيع الثاني/1426
15/ أيار/2005
--------------------------------------
بيان من " قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين "يتهم الصليبيين بافتعال السيارات المفخخة وقتل الناس
بسم الله الرحمن الرحيم
حتى لا يلتبس الحق بالباطل
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبي الرحمة ورسول الملحمة نبينا محمد وعلى آله وأصحبه وسلم تسليما كثيرا.
أما بعد:
فمن الملاحظ على اليهود والصليبيين إنهم في كل مرة تشتد فيها الهجمات عليهم يلجئون إلى ممارسة أساليب خسيسة وطرق خبيثة لإيذاء المجاهدين وإيقاف السيل الجارف للهجمات المتلاحقة،
فتراهم يعتقلون النساء للضغط على أقاربهن على الانتهاء عن الجهاد ويحاصرون المدن ويقطعون عنها مصادر العيش ويخربون الخدمات العامة فيها ثم يقومون بعد ذلك بحملة مداهمات واسعة تغص بعدها السجون بالأسرى من الشباب والشيوخ وحتى الأطفال،
ومن أساليبهم القذرة التي تستهدف الجهاد:
قيامهم بقصف البيوت بالهاونات لإيهام الناس أن المجاهدين هم من فعل ذلك .
ومن حيلهم كذلك زرع عبوات ناسفة بالقرب من المدارس والمستشفيات ثم يأتي الأمريكي "المنقذ" ليكتشف أمرها ويفككها قبل انفجارها مضحيا من أجل "المسلمين"
وآخر حيلهم القذرة: تفجير السيارات المفخخة في الأماكن العامة كالأسواق والشوارع المزدحمة في محاولة يائسة لتشويه صورة الجهاد والمجاهدين وإيصال رسالة للناس مفادها:-
أن المجاهدين يستهينون بدماء المسلمين ، وأن من يقتل على أيديهم من المسلمين أضعاف أضعاف من يقتل من الصليبيين !!
كما هو ملاحظ على ما تقوله وسائل الإعلام الموجهة من قبل الصليبيين والتي لا تذكر شيئا عن العمليات التي يقتل فيها العديد من الصليبيين وأذنابهم على أيدي المجاهدين .
فإليكم أيها المسلمون: رسالة في أحشائها تنبيه وعتاب :-
كيف يمكن أن تنطلي حيل الكفر وخداعهم والله تعالى ربنا قد أخبرنا عنهم أنهم ( لايرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة )_عن مجاهد لا يرقبون في مؤمن إلا قال الإل الله_
وأنهم كما خاطبهم ربنا ذاما لهم لقوله (يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل وتكتمون الحق وأنتم تعلمون ) وتنبيها للغافل وتعليما للجاهل نقول : ما هي مصلحتنا في تفجير السيارات المفخخة في الأماكن العامة ؟
بل نقول لكم : انظروا من هو المستفيد من هذه التفجيرات تعرفون من المجرم ولكي لا يلتبس الحق بالباطل نقول : إن دماء المسلمين ليست رخيصة عندنا –كما هي عند الصليبيين – لنهدرها بهذه الطريقة خاصة وإن من بين هذه الأسباب المهمة لإعلان جهادنا ضد الصليبيين : حقن دماء المسلمين
ونحن حفاظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل (أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء ) وقوله صلى الله عليه وسلم (لا يزال الرجل في سعة من دينه ما لم يصب دما حراما )
ونذكر العالمين: أن أعدائنا هم الصليبيون ومن أعانهم من الشرطة والجيش والجواسيس والحكومة الصفوية المرتدة التي ما كنا لنتوقف في قتالها ولو لم تكن عميلة ، فكيف نتوقف في محاربتها وهي صنيعة الصليبية وخادمة اليهودية؟
وننبه أخيرا إلى أن هناك أساليب خبيثة يتبعها الصليبيون في طريقة تفجير هذه السيارات :
منها وضع قنابل في الصندوق الخلفي للسيارة عند تفتيشهم في نقاط السيطرة ثم القيام بتفجيرها عن بعد في المكان والتوقيت المناسبين لتحقيق أغراضهم الخبيثة وتقوم طائراتهم -المروحية- كذلك بقصف سيارات تحددها بخبث ومكر متناهيين فيظهر الأمر وكأن استشهاديا قام بتفجيرها في ذلك المكان ، لكن مكرهم لن ينطلي علينا ولن يحقق لهم مقاصدهم التي تعهد الله تعالى بإبطالها ورد مكرها عليهم ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله .
والله أكبر الله أكبر.. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين
السبت 5 / من ربيع الثاني 1426 الموافق 14 / 5 / 2005
-------------------------------
بيان مهم من القسم الإعلامي ل "جيش أنصار السنة " حول الخطة الأمنية الجديدة للحكومة الرافضية
بسم الله الرحمن الرحيم
ففي هذه الأيام أصبحنا نسمع ونرى أن سيارات مفخخة توضع في الطرق بقرب الأسواق الشعبية المكتظة بالناس المدنيين المسلمين ولايوجد أي هدف عسكري بجانبها كالشرطة والجيش والقوات الأمريكية، تنفجر هذه السيارات على المدنيين في هذه الأسواق فتقتل وتصيب منهم الكثير وتنسب الى الجماعات الجهادية في العراق فعليه نقول:
أن هذا العمل هو خطة صليبيية رافضية قذرة والظاهر أنها من الخطة الأمنية التي وضعتها الحكومة الجديدة للتصدي الى ما يسمى بالأرهاب ومضمونها بأن تقوم الحكومة الرافضية النجسة بقتل المزيد من المدنيين بأساليب مشابهة لعمل المجاهدين وتنسب هذه الأعمال للمجاهدين لتشويه صورتهم أمام الناس ولتقلل من قاعدتهم الشعبية.
ونشهد الله تعالى بأن المجاهدين هم براء عن هذه الأعمال التي لاترضي الله تعالى، والمنصفين من العالم سواء كانوا مسلمين أم غيرهم يعرفون أن المجاهدين لايستهدفون المدنيين، ولكننا نستهدف من أمرنا الله تعالى ورسوله بقتالهم من القوات الصليبية ومن ناصرها من الشرطة والجيش وغيرهم فهؤلاء نتقرب الى الله تعالى بقتالهم.
كما هو معلوم بإنا نحارب أعتى قوة على الأرض وبفضل الله تعالى نذيقهم يومياً الوان العذاب والهوان، فلسنا من يخاف أن يعلن عن أي عملية نقوم بها، وإن لنا موقع رسمي على الأنترنيت نصدر فيه ما نقوم به من عمليات وكل عملية مهمة نقوم بها لها أثرها على الساحة نصدر بها مباشرةً بيان رسمي لتبنيها وما عدا ذلك فهو لاتمثلنا.
ومن هذا البيان وبعد مرور سنتين على احتلال القوات الصليبية للعراق نود أن يميز المسلمين قبل غيرهم العمليات الجهادية من العمليات التخربية، فكل عملية تحدث وتستهدف مدنيين ولايعلن أحداً من المجاهدين تبنيها فاعلموا علم اليقين أنها عملية صليبية رافضية القصد منها تشويه صورة المجاهدين.
ولكن جهادنا ماض ومتزايد بفضل الله تعالى وسنفشل كل الخطط التي تحاك ضدنا قال تعالى (وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ * فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ) النمل الآية 15،50
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
القسم الإعلامي لجيش أنصار السنة
7/ ربيع الثاني/1426
15/ أيار/2005
--------------------------------------
بيان من " قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين "يتهم الصليبيين بافتعال السيارات المفخخة وقتل الناس
بسم الله الرحمن الرحيم
حتى لا يلتبس الحق بالباطل
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبي الرحمة ورسول الملحمة نبينا محمد وعلى آله وأصحبه وسلم تسليما كثيرا.
أما بعد:
فمن الملاحظ على اليهود والصليبيين إنهم في كل مرة تشتد فيها الهجمات عليهم يلجئون إلى ممارسة أساليب خسيسة وطرق خبيثة لإيذاء المجاهدين وإيقاف السيل الجارف للهجمات المتلاحقة،
فتراهم يعتقلون النساء للضغط على أقاربهن على الانتهاء عن الجهاد ويحاصرون المدن ويقطعون عنها مصادر العيش ويخربون الخدمات العامة فيها ثم يقومون بعد ذلك بحملة مداهمات واسعة تغص بعدها السجون بالأسرى من الشباب والشيوخ وحتى الأطفال،
ومن أساليبهم القذرة التي تستهدف الجهاد:
قيامهم بقصف البيوت بالهاونات لإيهام الناس أن المجاهدين هم من فعل ذلك .
ومن حيلهم كذلك زرع عبوات ناسفة بالقرب من المدارس والمستشفيات ثم يأتي الأمريكي "المنقذ" ليكتشف أمرها ويفككها قبل انفجارها مضحيا من أجل "المسلمين"
وآخر حيلهم القذرة: تفجير السيارات المفخخة في الأماكن العامة كالأسواق والشوارع المزدحمة في محاولة يائسة لتشويه صورة الجهاد والمجاهدين وإيصال رسالة للناس مفادها:-
أن المجاهدين يستهينون بدماء المسلمين ، وأن من يقتل على أيديهم من المسلمين أضعاف أضعاف من يقتل من الصليبيين !!
كما هو ملاحظ على ما تقوله وسائل الإعلام الموجهة من قبل الصليبيين والتي لا تذكر شيئا عن العمليات التي يقتل فيها العديد من الصليبيين وأذنابهم على أيدي المجاهدين .
فإليكم أيها المسلمون: رسالة في أحشائها تنبيه وعتاب :-
كيف يمكن أن تنطلي حيل الكفر وخداعهم والله تعالى ربنا قد أخبرنا عنهم أنهم ( لايرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة )_عن مجاهد لا يرقبون في مؤمن إلا قال الإل الله_
وأنهم كما خاطبهم ربنا ذاما لهم لقوله (يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل وتكتمون الحق وأنتم تعلمون ) وتنبيها للغافل وتعليما للجاهل نقول : ما هي مصلحتنا في تفجير السيارات المفخخة في الأماكن العامة ؟
بل نقول لكم : انظروا من هو المستفيد من هذه التفجيرات تعرفون من المجرم ولكي لا يلتبس الحق بالباطل نقول : إن دماء المسلمين ليست رخيصة عندنا –كما هي عند الصليبيين – لنهدرها بهذه الطريقة خاصة وإن من بين هذه الأسباب المهمة لإعلان جهادنا ضد الصليبيين : حقن دماء المسلمين
ونحن حفاظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل (أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء ) وقوله صلى الله عليه وسلم (لا يزال الرجل في سعة من دينه ما لم يصب دما حراما )
ونذكر العالمين: أن أعدائنا هم الصليبيون ومن أعانهم من الشرطة والجيش والجواسيس والحكومة الصفوية المرتدة التي ما كنا لنتوقف في قتالها ولو لم تكن عميلة ، فكيف نتوقف في محاربتها وهي صنيعة الصليبية وخادمة اليهودية؟
وننبه أخيرا إلى أن هناك أساليب خبيثة يتبعها الصليبيون في طريقة تفجير هذه السيارات :
منها وضع قنابل في الصندوق الخلفي للسيارة عند تفتيشهم في نقاط السيطرة ثم القيام بتفجيرها عن بعد في المكان والتوقيت المناسبين لتحقيق أغراضهم الخبيثة وتقوم طائراتهم -المروحية- كذلك بقصف سيارات تحددها بخبث ومكر متناهيين فيظهر الأمر وكأن استشهاديا قام بتفجيرها في ذلك المكان ، لكن مكرهم لن ينطلي علينا ولن يحقق لهم مقاصدهم التي تعهد الله تعالى بإبطالها ورد مكرها عليهم ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله .
والله أكبر الله أكبر.. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين
السبت 5 / من ربيع الثاني 1426 الموافق 14 / 5 / 2005