المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : في آخـــــــــــر الـــــــــمــــــــطـــــــــاف 000 ؟؟


سمراء
05-05-2005, 01:00 AM
في آخر المطاف 000 أصبحت حياتي مجرد 00 بقايا 000 وشعور بالخوف 000 وموت 000 في داخل الحنايا000
في آخر المطاف 00 شعرت بالخوف 00 والخذلان 000
لماذا يعاملني الكل بخداع 00 ونكران 00 ؟؟
لماذا لا يعترف الناس بالصدق والوفاء 000 ؟؟
لماذا هناك دائما شعور بالعناء 0000 ؟؟؟
في آخر المطاف بقيت ودموعي تحجرت 000 ولا يسعني حتى البكاء 00 !!
الكل دائما يحاول الإنتصار 00 ويدفعون بقلبي للإنتحار 000
دائما يريدون مني الإنتظار 00 والرحيل بدون أي قرار 000
غربة 000 وضياع 000
حيرة 0000 وخداع 000
وليل 000 طويل 000
ولقاء 00 في آخر المطاف 000 ووداع 000
في آخر المطاف 00 تساقطت الأوراق 00 وبكت السماء 000
بدموع سوداء 00
في آخر المطاف 000 جف القلم 00 وتمزقت الأوراق 000
وذابت الشموع 00 وانطفأ النور 00 وسادالظلام 000

المحترف
05-06-2005, 04:36 PM
الاخت سمراء الحقيقه انني اتابع كتاباتك وهي جدا جميله واحس فيها نبرات الحزن
وفقدان الثقه بالاخرين0 وانا اقول ان الحياة حلوه والناس هم من يكدرون العيش فيها
وليس كل الناس بل القله القليله وارجو منك ان تنظرين اليها بتفاؤل وشموخ والعجز يولد اليأس
والاحباط0 فارجو منك ان لاتكوني محبطه وعاجزه وان تنهضي بهمتك وجلادتك وشموخك
وبنفسك قبل كل شي وان لاتنظري الى الماضي واتركيه خلفك وان شئتي فأجعليه تحت
اقدامك0 وانظري الى المستقبل وعيشي حياتك بكل سعاده واعتزاز0
ولكي مني كل الاحترام على هذه الكتابات الجميله في معانيها الحزينه في مضمونها0

بقايا عاشق
05-06-2005, 11:47 PM
.,.,. سمــــــــراء .,.,.



من الاصوات التي تجبرنا على التحليق .. مع حزنها

رائع هذا البوح

بقايا

المهاجر07
05-08-2005, 12:24 AM
جميله أختي

وإن كانت مُمتلئه بالأحزان

إلى الأمام
ودمتي ودام نبضك


تم النقل بواسطتي

الصقر20021
05-08-2005, 12:55 AM
سمراء رويدك .. ماهذا الهديل الحزين



مشاعر وأحاسيس ثكلى تنوح بصدق الألم



دعي الحزن أسحقيه و مزقي أشلائه ..!



أعزفي قيثارة الفرح فلن تكون نهاية العالم



أصدحي نشوانة وأدفني الغربة والضياع



أعبري دهاليز الحزن وأوقدي شوع الحب





00000000








مشاعر تقطر حزناً ..








لك أرق التحايا وأعذبها ...

طـلـولــي
05-08-2005, 01:11 PM
في آخر المطاف 000 أصبحت حياتي مجرد 00 بقايا 000 وشعور بالخوف 000 وموت 000 في داخل الحنايا000
في آخر المطاف 00 شعرت بالخوف 00 والخذلان 000
لماذا يعاملني الكل بخداع 00 ونكران 00 ؟؟
لماذا لا يعترف الناس بالصدق والوفاء 000 ؟؟
لماذا هناك دائما شعور بالعناء 0000 ؟؟؟


سمراء

يعطيك العافيه
يعجز اللسان عن التعبير .. رائع جدا ما قرأت
ولامستي جراحا لازالت تئن .. ونكئتي جروحا .. لازالت داميه

ماذا تريدين أن اقول
فهل اقول
هكذا الدنيا .. خذلان .. وهجر
أم اقول لازال هناك أمل
لاأدري

امتنع عن الأضافه
لجمال ماقرأت
كوني راضيه ... دوما

وبالطبع .... مبدعه

اخوك



طلووووووووووووووووووووولي

إنسان خلف الافق
05-08-2005, 01:48 PM
في آخر المطاف 000 أصبحت حياتي مجرد 00 بقايا 000 وشعور بالخوف 000 وموت 000 في داخل الحنايا000
في آخر المطاف 00 شعرت بالخوف 00 والخذلان 000
لماذا يعاملني الكل بخداع 00 ونكران 00 ؟؟
لماذا لا يعترف الناس بالصدق والوفاء 000 ؟؟


الاخت سمراء غريب حالك مذا تنتظرين من الناس
اخترت لك هذاه المختارة من كتاب لاتحزن للشيخ الأديب د. عائض القرني
http://www.sindbadmall.com/ProductImages/nosadnes-3bikan-bo-sm.jpg
خلق الله العباد ليذكروه ورزق الله الخليقة ليشكروه ، فعبد الكثير غيره ، وشكر الغالب سواه ، لأن طبيعة الجحود والنكران والجفاء وكفران النعم غالبة على النفوس ، فلا تصدم إذا وجدت هؤلاء قد كفروا جميلك ، وأحرقوا إحسانك ، ونسوا معروفك ، بل ربما ناصبوك العداء ، ورموك بمنجنيق الحقد الدفين ، لا لشيء إلأ لأنك أحسنت إليهم { وما نقموا الا ان اغناهم الله ورسوله من فضله } وطالع سجل العالم المشهود ، فإذا في فصوله قصة أب ربى ابنه وغذاه وكساه وأطعمه وسقاه ، وأدبه ، وعلمه ، سهر لينام ، وجاع ليشبع ، وتعب ليرتاح ، فلما طرشارب هذا الابن وقوي ساعده ، أصبح لوالده كالكلب العقور ، استخفافا ، ازدراء ، مقتا ، عقوقا صارخا ، عذابا وبيلأ.

ألا فليهدأ الذين احترقت أوراق جميلهم عند منكوسي الفطر ، ومحطمي الإرادات ، وليهنأوا بعوض المثوبة عند من لا تنفذ خزائنه.

إن هذا الخطاب الحار لا يدعوك لترك الجميل ، وعدم الإحسان للغير ، وإنما يوطنك على انتظار الجحود ، والتنكر لهذا الجميل والإحسان ، فلا تبتئس بما كانوا يصنعون.

اعمل الخير لوجه الله ، لأنك الفائز على كل حال ، ثم لا يضر غمط من غمطه ، ولا جحود من جحده ، واحمد الله لأنك المحسن ، وهو المسيء واليد العليا خير من اليد السفلى { انما نطعمكم لوجه الله لانريد منكم جزاء ولاشكورا } وقد ذهل كثير من العقلاء من جبلة الجحود عند الغوغاء ، وكأنهم ما سمعوا الوحي الجليل وهو ينعي على الصنف عتؤه وتمرده { مر كان لم يدعنا الى ضر مسه } لا تفاجأ إذا أهديت بليدا قلما فكتب به هجاءك ، أو منحت جافيا عصا يتوكأ عليها ويهش بها على غنمه ، فشج بها رأسك ، هذا هو الأصل عند هذه البشرية المحنطة في كفن الجحود مع باريها جل في علاه ، فكيف بها معي ومعك.