سيف الساهر
04-08-2005, 03:26 AM
http://www.alarabiya.net/staging/portal/Archive/Media/2005/04/02/1421481.jpg
ثلاث نادلات سعوديات لضيافة زبائن فندق 5 نجوم في جدة
فيما يعد ظاهرة نادرة، وكسرا للتقاليد والعادات، قامت ثلاث فتيات سعوديات بالالتحاق بالعمل في أحد الفنادق السعودية للعمل فيه كنادلات. وهو ما يعد خرقا للأعراف الاجتماعية التي تعيب وتستنكر اقتحام المرأة لعدد من المهن.
وحسب مراسلة صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية في جدة سميرة سعيد بدأت عواطف المالكي فخورة بعملها الجديد الذي اعتبرته مناسبا للفتاة السعودية، وأنه لا يمثل عيبا أو نقصا في قيمة الفتاة. معتبرة وظيفتها "إضافة جيدة وخبرة لا يستهان بها في مجال الأعمال".وتعبر عواطف عن سعادتها مؤكدة أنها اجتازت المقابلة الشخصية في عملها الجديد مع زميلتين وفزن بالوظيفة من بين 13 فتاة تقدمن للعمل. ويتنوع عمل عواطف في الفندق بدءا بصالة الطعام إلى مكان العباءات أو دورة المياه، لكنها حسب قولها تكتسب في كل منها خبرات مختلفة، وفي بداية العمل تعرضت إلى مضايقات ممن لا يعيرون للعمل الشريف قيمة وممن لا يدركون مكانة الفتاة السعودية، باختصار من بعض الجهال، إلا أنني بفضل الله تعالى ثم بفضل إيماني وتمسكي بمبادئ وقيم لا أقبل التفاوض عليها تغلبت على تلك المضايقات وفرضت عليهم احترامي وتقديري كفتاة سعودية قبلت العمل في هذا المجال الحرج بعض الشيء.
وعن طموحاتها قالت "أطمح لأن أصبح مديرة ومسؤولة كبيرة في مجال عملي الذي تعلمته وعملت فيه عن قناعة تامة".
بالنسبه لوجهه نظرى انا ارى ان ذلك منافيا للدين والعادات ولاتصل الامور لهذه الدرجه!
تحياتى لكم والموضوع مطروح للنقاش ......
الساااااااااااااااااااااااهر
ثلاث نادلات سعوديات لضيافة زبائن فندق 5 نجوم في جدة
فيما يعد ظاهرة نادرة، وكسرا للتقاليد والعادات، قامت ثلاث فتيات سعوديات بالالتحاق بالعمل في أحد الفنادق السعودية للعمل فيه كنادلات. وهو ما يعد خرقا للأعراف الاجتماعية التي تعيب وتستنكر اقتحام المرأة لعدد من المهن.
وحسب مراسلة صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية في جدة سميرة سعيد بدأت عواطف المالكي فخورة بعملها الجديد الذي اعتبرته مناسبا للفتاة السعودية، وأنه لا يمثل عيبا أو نقصا في قيمة الفتاة. معتبرة وظيفتها "إضافة جيدة وخبرة لا يستهان بها في مجال الأعمال".وتعبر عواطف عن سعادتها مؤكدة أنها اجتازت المقابلة الشخصية في عملها الجديد مع زميلتين وفزن بالوظيفة من بين 13 فتاة تقدمن للعمل. ويتنوع عمل عواطف في الفندق بدءا بصالة الطعام إلى مكان العباءات أو دورة المياه، لكنها حسب قولها تكتسب في كل منها خبرات مختلفة، وفي بداية العمل تعرضت إلى مضايقات ممن لا يعيرون للعمل الشريف قيمة وممن لا يدركون مكانة الفتاة السعودية، باختصار من بعض الجهال، إلا أنني بفضل الله تعالى ثم بفضل إيماني وتمسكي بمبادئ وقيم لا أقبل التفاوض عليها تغلبت على تلك المضايقات وفرضت عليهم احترامي وتقديري كفتاة سعودية قبلت العمل في هذا المجال الحرج بعض الشيء.
وعن طموحاتها قالت "أطمح لأن أصبح مديرة ومسؤولة كبيرة في مجال عملي الذي تعلمته وعملت فيه عن قناعة تامة".
بالنسبه لوجهه نظرى انا ارى ان ذلك منافيا للدين والعادات ولاتصل الامور لهذه الدرجه!
تحياتى لكم والموضوع مطروح للنقاش ......
الساااااااااااااااااااااااهر