تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مصرع هنادي راقصة "البرتقالة" في البصرة


سعيد العمري
10-23-2004, 04:25 PM
بغداد ـ اليوم
لقيت إحدى استعراضيات أغنية "البرتقالة" مصرعها على يد جماعة مسلحة متطرفة بمدينة البصرة مؤخراً.وقالت مصادر إن الاستعراضية وتدعى هنادي اختطفت حوالي الساعة الثانية عشرة من ليلة الثلاثاء / الاربعاء، وقد قام خاطفوها بإطلاق أربع رصاصات على جمجمتها لترديها قتيلة على الفور، والدافع حسب ادعاء الجماعة التي يقال إنها تنتمي لفيلق بدر هو الرقص الفاضح في أغنية البرتقالة للفنان علاء سعد وقد هددت الجماعة بقتل جميع من شارك في هذا الفيديو كلب بدءا من الراقصات وانتهاء بالفنان علاء سعد الذي قرر هو وجميع من شارك في هذه الأغنية عدم الذهاب إلى العراق خصوصا في الوقت الحالي حيث علموا من مصادر موثوقة ان صورهم وأسماءهم معلقة في ميناء ام قصر بالبصرة.. انتهى الخبر

الا ترون معي ان الواجب على هذه الجماعة المسلحة وغيرها من الجماعات ان يقوموا بالواجب تجاه من زعزع أمنهم وخرب ديارهم 00 ولا انطبق عليهم المثل القائل ( ماقدروا في الحمار مسكوا في البردعه )

حصه آل عمرو
10-23-2004, 06:17 PM
مسكينة البرتقالة! (( كرم الله النعمة عنهم يارب ))
http://www.msa6el.net/51/nimg8539.gif

العمده
10-23-2004, 07:16 PM
ابو سلطان

اتفق معك تماما وكان الاولى ان تكون هذه الرصاصة

لتحرير العراق من دنس الاحتلال وتطهير بلدهم من المحتل

ولكن شر البلية ما يضحك

فالعرب عموما هذا مبدأهم دائما

التمسك بالقشور وصغائر الامور

وترك الجوهر واساس المشكلة وهذا هروب من ايجاد الحل

ومحاولة تغطية هروبهم بافتعال قضايا ومشاكل لا تمت لقضيته بصلة


وهذا ما يحدث في العراق

وباقي اقطار العرب << انا اعمم هنا لان هذه هي الحقيقة

فكيف تقتل مواطن لتطرد اجنبي <<؟؟؟ ومبنى الامن العام يشهد بذلك!!!

قال الشاعر :


اسد عليه وفي الحروب نعامة = تطير وتصفر مع صفير الصافر


تحياتي لك ابوسلطان


هتان

الصقر20021
10-24-2004, 04:35 PM
أخي الفاضل سعيد العمري.. وفقه الله




والله إن الفتن لتجتاح الأمة الإسلامية

كقطع الليل المظلم 00


وبني جلدتنا يساعدون في إذكاء نار الفتنة


بتطرفهم المضاد .. فتلك القنوات التي


تدعوا ليلاَ نهاراَ للإ نحلال والتفسخ 0


وبعض تلك التوجهات سواء الصحافية


أوالإعلامية أو الثقافية أو العلمية


لمعادات كل مايمت للإسلام بصلة


والإنسلاخ من هذا الدين القويم


شيئاَ فشيئاَ .. فلا حول ولا قوة إلا بالله ..


كل هذا مجتمعاّ مع هجوم أعداء الإسلام علينا


وضلال تلك الفئة المغرر بها والعياذ بالله


أدى لما نحن فيه من القلاقل والفتن ..


نسأل الله

أن يقينا شر الفتن ماظهر منها ومابطن ..



لك أرق التحايا وأعذبها ..