تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : معلومات عن القرآن الحكيم


الصقر20021
08-25-2004, 02:48 PM
في القرآن الكريم "114" سورة وأكثر من ستة آلاف آية (6236) آية
كل ذلك في "30" جزءاً ينقسم كل منها إلى "4" أجزاء يسمى
كل جزء منها بـ"الحزب"، وبذلك يضم القرآن الكريم "120" حزباً

عدد النقاط في القرآن الكريم "1015030" نقطة- تقريباً-
أما حروفه فيبلغ عددها "323670"
تكوّن بمجموعها "77934" كلمة قرآنية


سور القرآن الكريم "87" منها مكية و"27" منها مدنية

كل السور تبدأ بالبسملة سوى سورة "التوبة" ، وسورة النمل فيها بسملتان
سبع سور من القرآن الكريم تحمل أسماء سبعة أنبياء ،
وهي سور :يونس- هود- يوسف-إبراهيم- محمد- نوح

أطول السور سورة البقرة المباركة بـ"286" آية
واقصرها سورة الكوثر بـ"3" آيات

سورة الحمد المباركة : هي أول سورة فيما سورة الناس آخر سورة
وفقاً للترتيب المعروف في المصاحف الشريفة ، لاوفقاً لنزول السّور ..
ففي هذه الحالة ستكون العلق أول السور النازلة
على صدر نبينا محمد"صلى الله عليه وسلم"
فيما كانت سورة النصر آخرها

لفظ الجلالة "الله" جل وعلا، ورد في القرآن الكريم "2707" مرة .

لكل سورة في القرآن الكريم اسم خاص بها، ولبعض السور أكثر من اسم
حتى إن سورة "الحمد" المباركة لها أكثر من "20" اسماً منها : الفاتحة
أم الكتاب- السبع المثاني- الكنز- الوافية- الكافية- الشافية .. وغير ذلك

بعض السور أخذت أسماؤها من الحروف المقطعة التي في أول السورة
كما في سور طه- يس- ص- ق..... ثم إن السور والآيات المكية هي تلك
التي نزلت قبل الهجرة ، والمدنية هي النازلة بعدها ..
على أن بعض العلماء يعتبرون مكية الآية أو مدنيتها متعلق بمكان نزولها
من غير أن يكون لذلك علاقة بالهجرة .

اقصر الآيات هي: "يس" في السورة المسماة بهذا الاسم ..
وقيل "مد هامتان" في سورة الرحمن، لكن أطول أية
هي الثانية والثمانون بعد المائتين من سورة البقرة

تحتوي (15) من سور القرآن الكريم على سجدة، (4) منها واجبة
وذلك في سور "حم فصلت" و"حم السجدة" والنجم والعلق
و(11 (مستحبة في سور الأعراف والنحل ومريم والحجّ- سجدتان-
والنّمل والانشقاق والرّعد والإسراء والفرقان وص .


أسماء القرآن الكريم

أورد القرآن الكريم لنفسه بين آياته أسماء بالعشرات منها: الفرقان- الكتاب-
النور- التنزيل- الكلام- الحديث- الهادي- الحق- البيان- المنير- الشفاء- العظيم-
الكريم- المجيد- العزيز- الرحمة- الروح- الحبل- القصص- الحكم- الذّكر-
السراج- البشير- النذير- التبيان- العدل- المنادي- الشافي- الذكرى.



وهناك الكثير والكثير من معجزات ومعلومات عن الذكر الحكيم لم يرد ذكرها

وهذا غيض من فيض ... أحببت أن تطلعوا عليها للفائدة ..

نسأل الله الهداية والتوفيق .. وأن يفقهنا في ديننا ..

وأن ينفع بها.. آمين

العناااا
08-26-2004, 09:06 AM
وأطول آية في القرآن هي آية الدّيــن آية رقم 282 في سورة البقرة ..

وكما ذكرت أخوي .. هناك الكثير والكثير من معجزات ومعلومات عن الذكر الحكيم

لم يرد ذكرها وهذا غيض من فيض ...

جزاك الله عنّـا ألف خير يااخوي ..

ألف شكر على هذا الموضوع ..

وأسأل الله أن يكتبهُ في ميزان حسناتك ..

http://members.lycos.co.uk/qetharah/up/up/aaaaa22.gif

اختك العناااا

شيخ قبايل الجنوب
09-08-2007, 05:38 AM
جزاك الله كل خير

فارس بني عمرو
09-08-2007, 06:02 AM
الصقر/ يعطيك العافيه

مرحبا بك أخي والله يجزيك خير معلوما ت قيمه عن خير كتاب (القران الكريم)

http://www.wz63.com/up/uploads/5bc68d65f1.gif (http://www.wz63.com/up)

فارس بني عمرو
09-08-2007, 06:09 AM
الصقر/

مرحبا بك أخي والله يجزيك خير معلوما ت قيمه عن خير كتاب (القران الكريم)

http://www.wz63.com/up/uploads/5bc68d65f1.gif (http://www.wz63.com/up)

ذوق وراسي فوق
10-24-2007, 02:38 AM
الله يجزاك خير موضوووووووووووووع قيم




لكن عندي ملاحظه ان كل جزء من القران يحتوي حزبين

يعني احزاب القران 60 وليس 120


اتمنى ان يتم تعديل الموضوع ودمتـــــــــــــــــــم

شموع
10-24-2007, 03:02 AM
حياك الله اخي الكريم
وباذن الله سنبين بعض الملاحظات على طرحك

فلي عليها عودة باذن الله
واستغرب ان طرحها فى 08-25-2004, 03:48 PM
ولم يتم انتباه الاخوان والاخوات لها

شموع
10-24-2007, 03:53 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القران الكريم كما ذكر الاخ سابقا 60 حزبا وليس 120
القران الكريم اختلف العلماء فى عدد اياته
هذه فتوى حول عدد ايات القران الكريم

السؤال
هل عدد آيات القرآن يختلف من مصحف إلى آخر؟.

الجواب
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
اختلف القراء في عدد آيات القرآن؛ والسبب في ذلك وقوف كل واحد منهم على ما نقله ممن سبقه من أئمة القراءة والصحابة – رضي الله عنهم-، ومن بعدهم، فهناك العد المدني والكوفي والبصري، وهكذا.. وعلى هذا الاختلاف يعرف هل بين المصاحف اختلاف أم لا؟ فإذا كانت المصاحف قد كتبت على عد واحد فلا اختلاف بينها، أما إذا كتبت بعضها على عد وبعضها على عد آخر فسيكون بينها اختلاف، ومما ينبغي التذكير به مسألتان:
1- العلماء -رحمهم الله- قد اختلفوا هل معرفة الآيات توقيفية، أم منها ما هو توقيف ومنها ما هو اجتهاد؟ والأقرب والله أعلم القول الثاني.
2- أن العلماء قد اتفقوا على أن عدد آيات القرآن ستة آلاف ومائتين وكسر، ولكنهم اختلفوا في هذا الكسر، فقيل خمس وقيل أربع عشرة، وقيل ست عشرة، وقيل عشرون، وقيل ست وثلاثون، وقيل غير ذلك. والله أعلم.

http://www.islamtoday.net/questions/...t.cfm?id=33997



القران الكريم لم يكن من حكمة نزوله وتدبره ان نعدد كم حرفا به وكم وكم
بل اكتفى بما قاله الدكتور سليمان العمر

الفرق بين التأمل والتدبر والتعقل ومعرفة المعنى:
فإن تأمل القرآن هو كما قال ابن القيم: ( تحديق ناظر القلب إلى معانيه، وجمع الفكر على تدبره وتعقله ). فهو إذن يشتمل على ثلاثة أمور:

1- رؤية معانيه ومراميه بجلاء ومعرفتها بوضوح.
2- جمع الفكر على تدبره.
3- جمع الفكر على تعقله.


فابن القيم جعل مطالعة المعاني أمرا، والتفكر أمر ثان، والتعقل شيء ثالث، وهي معان متقاربة إذا اجتمعت حصل التأمل.


أما التدبر فقد قيل في معناه: ( هو التفكر الشامل الواصل إلى أواخر دلالات الكلم ومراميه البعيدة ).


ويقول بعضهم في تعريف التدبر: ( وهو عند أهل العلم بكتاب الله - جل وعلا -: العمل على تحقيق وتحديق النظر في ما يبلغه المعنى القرآني المَدِيدُ من درجات الهداية إلى الصراط المستقيم. وهذا نظر لا يتناهَى، فإن المعنى القرآني له أصل يبدأ منه ولكن منتهاه لا يكاد يبلغه أحدٌ من العباد، فصاحب القرآن الكريم في سفر دائم طلبًا للمزيد من المعنى القرآني.
وكلّ تَعَقُلٍ وتَفَكُّرٍ وتَفَقُّهٍ وتَفَهُّمٍ للبيان القرآني لا يحقق العلم بدرجة من درجات الهداية إلى الصراط المستقيم لا يكون من تدبر القرآن الكريم في شيْءٍ ).


والذي يظهر هو أن التدبر: معنى أخص من المعرفة التفصيلة لمعاني الآيات، فالتدبر يقتضي النظر إلى ما تصير إليه عاقبة الكلام في الجملة، وهذا يدفع للعمل بما تم تدبره لاستحضار العاقبة، وفي هذا تعلق واضح بأصل المعنى اللغوي للتدبر الدال على نظر في ما يؤول إليه آخر أمره، ولهذا أثر عن الحسن قوله: ( إن هذا القرآن قرأه عبيد وصبيان لم يأخذوه من أوله، ولا علم لهم بتأويله، إن أحق الناس بهذا القرآن من رئي في عمله قال الله - تبارك وتعالى -: { كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب }، وإنما تدبر آياته إتباعه بعمله، يقول أحدهم لصاحبه: تعال أقارئك، والله ما كانت القراء تفعل هذا والله ما هم بالقراء ولا الورعة لا كثر الله في الناس أمثالهم لا كثر الله في الناس أمثالهم ). فجعل تدبره إتباعه بعمل لأنه الأمر الذي تدعو إليه عاقبته عند من تأمله.


أما التعقل ففيه معنى يقضي بإدراك المعاني المجملة التي تعقل الإنسان وتمنعه من مخالفته.
وكل من التدبر والتعقل لا يتم إلاّ بعلم مجمل المعاني ومراميها.


ولكن ليس من شرط هذا العلم أن يكون تفصيلياً لكل كلمة وكل حرف، بل قد يكون التدبر بإدارك المعنى الإجمالي، وعقل الكليات المرادة بالآية، ولاشك أن التدبر يكمل كلما كان العلم بالمعاني أكمل، وإن لم يكن شرط المعرفة التفصيلية للمعاني وأوجهها لازم لمطلق التدبر.

فمن قرأ { ألم } ولم يعلم حقيقة معناها أو علم أنها أحرف لا معنى لها في ذاتها مجردة، ولكن فهم مرمها، والمقصد من إيرادها، وهو الإشارة إلى إعجاز القرآن اللغوي، حصل له نوع من التدبر المحمود لتلك الأحرف رغم أنه لا معنى لها مجردة في حد ذاتها.

صاحبـ الـسـMــــو
08-26-2009, 03:44 AM
جزاك الله كل خير

الخطاف
08-27-2009, 07:02 AM
جزاك الله الف خير
دمت بود