فايز العمري
05-17-2004, 12:51 AM
لبّيكَ .. لبّيكَ – يـا فرعون – لبّـيــك َ = قََََطعاً نـُواليك َ .. مـادمـنا مَـوالـيك َ
لقد جـعـلناكَ بسم العدل ِ طــاغيــة ً =ومــــا عصيناك حتى في معاصيكَ
فأصـدع بما شئتَ لا تعبأ بـ ( قمـتنا) = حاشا دجـاجـاتـنا أن ُتغضب الديـكَ
هانحنُ جئناكَ نستجدي رضاك َعلى =هـامــاتنا وجــثونــا عــنـد نــعلـيك َ
نتلـو سـخـافـاتـنــا ذلا ّ ومســكــنةً = ونســــأل ُ اللهَ أن يُبقي مــعــا ليك َ
ذخراً لنا - لاأقـــــــــال الله عثرتنا =كُنا ملوكاً 00 وأصبحنا ممـــاليكا
منذ ُ اجترأنا على الإســلام وانقلبتْ = كل الفتاوى هنا من صنع (أمريـكا)
ولم نعد غير قـُطعان ٍ ُتســـــاق إلى = حـُـتـوفــهــــا دون وعي ٍ بينَ أيديك َ
كـــأننا دون خــلــق الله قـــاطـــبـة ً = نستعذبُ الـمـوت َ إكـرامــا ً لعينيك َ
تأبى الدُّمى أن ُتحرّك ســاكـنا ً أبداً = مهـما بدا – بينـما تنصـاع ُ تحـريكا
يا أيها الأحــمـق المعتـــوه زد صلفا ً = من ذا يســاويك َ قَدرا ً .. أو يدانيكَ
وأنت تُملي عـلينا مــــا تـريـد ولا = نقوى على الرد ِ إذعانا ً.. ويرضيك َ
أن تستباح دمــــــاء المسلمينَ لدى = ( شارونك) الكلب أو هيئات (كوفيكََ )
ولا يـــهـمـك إن قـــامت قـيامـتـنـا = أو صَدّرونا لِـ (هولندا) و(بلجيكا)
ومـا عهدنــاك َ تـُسميــنــــا برابرة ً = من قبل هذا - وتــدعــونا صعـاليكا
واليـوم أقـبــلـت َ تغـزونـا عـلانـية ً = وتطلب الخوضَ فـيـما ليسَ يــعنيك َ
مُبَـشراً بسـنـا حـُـرّيــة ٍ وَهـَـبــَــتْ =إلى الحضاراتِ(كلينتون) و( مُونِيكا)
وعالم (الإيدز ِ) و(الأفيون) وابتدعت = لنا(الشذوذ َ) الذي باركت َ تــبـريـــكا
ياللبشارات ِ .. ما أدهى مصـيـبـتنا = ويا لِخــيبات من ظنوا التـُقى فــيـك َ!
إذاً هي الحرب يا عبد الصليب كما = أعـلـنـتهـا دون َ أن تخفي دواعــيـك َ
إنـّا إلى الله ِ نشــكو ضعف حيـلـتـنا = وأنت َ مازلت ماض ٍ في مساعيكَ
تخاطب الكون في كِبر ٍ وعجرفة ً = أن يتبعـــــــــوك إلى مايدعُ ناديكَ
( حيَّ على الحرب ِ) مسعوراً ترددها = في مسمع الغرب ِ واصطفت حواليك َ
جحافل الشر ِ .. والأحقاد تملؤهم = على العروبة ِ - ماضيهم كماضيك َ
جاءوا إلى الحرب ظناً أن تقاسمهم = منابع النفط ِ أو تكتب لهم ( شيكا )
فلعنـة ُ الله تغشى من دعــاك َ لــهـا = ومن يـداجــيك فـــيـهـــا.. أو يحـابيكَ
صوت المطر
لقد جـعـلناكَ بسم العدل ِ طــاغيــة ً =ومــــا عصيناك حتى في معاصيكَ
فأصـدع بما شئتَ لا تعبأ بـ ( قمـتنا) = حاشا دجـاجـاتـنا أن ُتغضب الديـكَ
هانحنُ جئناكَ نستجدي رضاك َعلى =هـامــاتنا وجــثونــا عــنـد نــعلـيك َ
نتلـو سـخـافـاتـنــا ذلا ّ ومســكــنةً = ونســــأل ُ اللهَ أن يُبقي مــعــا ليك َ
ذخراً لنا - لاأقـــــــــال الله عثرتنا =كُنا ملوكاً 00 وأصبحنا ممـــاليكا
منذ ُ اجترأنا على الإســلام وانقلبتْ = كل الفتاوى هنا من صنع (أمريـكا)
ولم نعد غير قـُطعان ٍ ُتســـــاق إلى = حـُـتـوفــهــــا دون وعي ٍ بينَ أيديك َ
كـــأننا دون خــلــق الله قـــاطـــبـة ً = نستعذبُ الـمـوت َ إكـرامــا ً لعينيك َ
تأبى الدُّمى أن ُتحرّك ســاكـنا ً أبداً = مهـما بدا – بينـما تنصـاع ُ تحـريكا
يا أيها الأحــمـق المعتـــوه زد صلفا ً = من ذا يســاويك َ قَدرا ً .. أو يدانيكَ
وأنت تُملي عـلينا مــــا تـريـد ولا = نقوى على الرد ِ إذعانا ً.. ويرضيك َ
أن تستباح دمــــــاء المسلمينَ لدى = ( شارونك) الكلب أو هيئات (كوفيكََ )
ولا يـــهـمـك إن قـــامت قـيامـتـنـا = أو صَدّرونا لِـ (هولندا) و(بلجيكا)
ومـا عهدنــاك َ تـُسميــنــــا برابرة ً = من قبل هذا - وتــدعــونا صعـاليكا
واليـوم أقـبــلـت َ تغـزونـا عـلانـية ً = وتطلب الخوضَ فـيـما ليسَ يــعنيك َ
مُبَـشراً بسـنـا حـُـرّيــة ٍ وَهـَـبــَــتْ =إلى الحضاراتِ(كلينتون) و( مُونِيكا)
وعالم (الإيدز ِ) و(الأفيون) وابتدعت = لنا(الشذوذ َ) الذي باركت َ تــبـريـــكا
ياللبشارات ِ .. ما أدهى مصـيـبـتنا = ويا لِخــيبات من ظنوا التـُقى فــيـك َ!
إذاً هي الحرب يا عبد الصليب كما = أعـلـنـتهـا دون َ أن تخفي دواعــيـك َ
إنـّا إلى الله ِ نشــكو ضعف حيـلـتـنا = وأنت َ مازلت ماض ٍ في مساعيكَ
تخاطب الكون في كِبر ٍ وعجرفة ً = أن يتبعـــــــــوك إلى مايدعُ ناديكَ
( حيَّ على الحرب ِ) مسعوراً ترددها = في مسمع الغرب ِ واصطفت حواليك َ
جحافل الشر ِ .. والأحقاد تملؤهم = على العروبة ِ - ماضيهم كماضيك َ
جاءوا إلى الحرب ظناً أن تقاسمهم = منابع النفط ِ أو تكتب لهم ( شيكا )
فلعنـة ُ الله تغشى من دعــاك َ لــهـا = ومن يـداجــيك فـــيـهـــا.. أو يحـابيكَ
صوت المطر