عاشقة الحب
04-25-2004, 11:52 PM
هذي قصة فتاه تقتل ابيها وهو بالمستشفى والعياذ بالله
~~~~~~~~> > قامت فتاة بمحاولة قتل اباها في احد المستشفيات
والعياذ بالله بسبب دنيوي ...
الفتاة كانت الوحيدة لابيها ،،، وامها متوفية منذ زمن
،وكان الاب غني جدا
مع ذلك كان بخيلا شحيح العطاء ،وكان من يتقدم الى
ابنته يرفضه
بسبب وهو ان كل من يتقدم فهو طامعا في ثروته ...
تقدم العمر بالبنت حتى وصلت الى الثلاثين عند ذلك توقف
الخطاب وبعد فترة طويلة احست البنت بان طالبين الزواج
قد توقفوا
وبدات تدعي على ابيها واصبحت تتمنى عند خروجه من البيت
الا يرجع ...
وفي أحد الايام مرض الاب مرضا شديدا نقل بسببه الى ا لمستشفى
وادخل في العناية المركزة وجلس فيها ايام حتى استقرت
حالته ووضع في غرفة خاصة في مستشفى خاص ،،وكانت ابنته تزوره كل
فترة
ونتيجة لهذة الزيارات التي استمرت شهر تودت العلاقة
بينها وبين احدى الممرضات الفلبينيات وصارت تتحدث معها واصبحت تلك
الممرضة صديقة لتلك البنت ووصل الحديث حتى بالتلفون وبدأت البنت تشتكي لهذة الممرضة خصوصا انها كانت اكبر من البنت وتعاطفت هذة الممرضة مع البنت ومع حالتها التي وصلت اليها وقررت مساعدتها حيث
قالت الممرضة
بانها على استعداد ان تعمل أي شي من اجلها ...
عند ذلك طلبت الفتاة من الممرضة بان تتخلص من ابيها
وذلك بوضع كمية قليلة من البنزين داخل المغذي الذي يوضع للاب ..
ولقد وعدت الفتاة الممرضة بانها سوف تعطيها مبلغا كبيرا من المال اذا نفذت ذلك ...
وفي احد الايام وفي الصباح تسسلت الممرضة الى غرفة الاب وكان نائما ووضعت البنزين داخل المغذي ...
ولكن لم يجري شي في بقية اليوم الذي وضع فيه البنزين رغم
ذهاب جميع المحلول الى جسم الاب ومعه الكمية القليلة من
النزين داخل جسمه ....
وفي الغد اتت الفتاة الى أبيها واستغربت بانه لم يحدث له شي ،،وكان في ذلك اليوم اختلفت البنت مع ابيها وفقدت اعصابها فقالت له بانه
سوف يموت
فرد عليها الاب :- الموت ليس بيدك الموت بيد الله ..
ولكن ابنته اخبرته بانها وضعت له البنزين داخل المغذي الذي اعطوه في الامس
عند ذلك ثار الاب واراد ان يضرب ابنته فابتعدت عنه
وقام من فراشه
فهربت ولحق بها ولكنه المسكين ماهي الا خطوات قليلة
وبعدها سقط على الارض
ياليته مات كان ارحم له من اللي جرى له ،،هل تعرفون لمذا سقط الأب
حقيقة شي مولم جدا ...
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
خلص بنزينه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههاي
أتمنى مازعلون ....
أختكم عاشقة الحب
~~~~~~~~> > قامت فتاة بمحاولة قتل اباها في احد المستشفيات
والعياذ بالله بسبب دنيوي ...
الفتاة كانت الوحيدة لابيها ،،، وامها متوفية منذ زمن
،وكان الاب غني جدا
مع ذلك كان بخيلا شحيح العطاء ،وكان من يتقدم الى
ابنته يرفضه
بسبب وهو ان كل من يتقدم فهو طامعا في ثروته ...
تقدم العمر بالبنت حتى وصلت الى الثلاثين عند ذلك توقف
الخطاب وبعد فترة طويلة احست البنت بان طالبين الزواج
قد توقفوا
وبدات تدعي على ابيها واصبحت تتمنى عند خروجه من البيت
الا يرجع ...
وفي أحد الايام مرض الاب مرضا شديدا نقل بسببه الى ا لمستشفى
وادخل في العناية المركزة وجلس فيها ايام حتى استقرت
حالته ووضع في غرفة خاصة في مستشفى خاص ،،وكانت ابنته تزوره كل
فترة
ونتيجة لهذة الزيارات التي استمرت شهر تودت العلاقة
بينها وبين احدى الممرضات الفلبينيات وصارت تتحدث معها واصبحت تلك
الممرضة صديقة لتلك البنت ووصل الحديث حتى بالتلفون وبدأت البنت تشتكي لهذة الممرضة خصوصا انها كانت اكبر من البنت وتعاطفت هذة الممرضة مع البنت ومع حالتها التي وصلت اليها وقررت مساعدتها حيث
قالت الممرضة
بانها على استعداد ان تعمل أي شي من اجلها ...
عند ذلك طلبت الفتاة من الممرضة بان تتخلص من ابيها
وذلك بوضع كمية قليلة من البنزين داخل المغذي الذي يوضع للاب ..
ولقد وعدت الفتاة الممرضة بانها سوف تعطيها مبلغا كبيرا من المال اذا نفذت ذلك ...
وفي احد الايام وفي الصباح تسسلت الممرضة الى غرفة الاب وكان نائما ووضعت البنزين داخل المغذي ...
ولكن لم يجري شي في بقية اليوم الذي وضع فيه البنزين رغم
ذهاب جميع المحلول الى جسم الاب ومعه الكمية القليلة من
النزين داخل جسمه ....
وفي الغد اتت الفتاة الى أبيها واستغربت بانه لم يحدث له شي ،،وكان في ذلك اليوم اختلفت البنت مع ابيها وفقدت اعصابها فقالت له بانه
سوف يموت
فرد عليها الاب :- الموت ليس بيدك الموت بيد الله ..
ولكن ابنته اخبرته بانها وضعت له البنزين داخل المغذي الذي اعطوه في الامس
عند ذلك ثار الاب واراد ان يضرب ابنته فابتعدت عنه
وقام من فراشه
فهربت ولحق بها ولكنه المسكين ماهي الا خطوات قليلة
وبعدها سقط على الارض
ياليته مات كان ارحم له من اللي جرى له ،،هل تعرفون لمذا سقط الأب
حقيقة شي مولم جدا ...
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
خلص بنزينه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههاي
أتمنى مازعلون ....
أختكم عاشقة الحب