فكرة تفك ازمة !!!

[الأزدية]

السلام عليكم ورحمة الله

بحكم ما يعيشه كثير من الناس هذه الأيام من مواسم مناسبات وافراح
ادام الله افراح الجميع
يفتقد بعض اصحاب الولائم الى حسن التصرف في باق طعام الوليمة
فلا يمنع ان نوفر معنا مثل هذه الادوات لحفظ باقي الطعام والوقوف
مع أصحاب المناسبة في توزيعها لمستحقيها


https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQJ4V-cG3ViOXTFy9N2rnUmnmpV_OPi9lihXGg81Vl4tnPKE2Gq

https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSv7XN_80N6nK_YWKem7YPDYh_2gSoYx uBfcBccX-IjZHDbroQmsw

https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTkIlFRzZgtRhmW2O6FdWwBIqec5H_RZ rFxDfnCjvQaaXCCEBHE

[الريم الجفول]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
كلام جميل ..
عندنا من كم سنه يوزعون اصحاب العشاء اكياس ع المعازيم ويعطونهم الضوء الاخضر ياخذون اللي يبغون سواء لهم او لاحد محتاج ..بدايةً كانوا ينحرجون والان تغير الحال واصبحوا يدركون قيمة النعمه وعقوبة الاسراف والتبذير

[أبو ريان]

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
الحقيقة بأن الخيرات كثيرة والمناسبات أكثر والهدر للنِعم موجود ..
كثير من أصحاب المناسبات يعملون خير بالإتصال بالكثير من الجمعيات لأجل حفظ
باقي الأطعمة ومن ثم إرسالها للمستحقين ..
من يعمل على المشاركة والمساعدة من المعازيم فهذا فعل خير يؤجر عليه بإذن الله ..
وملاحظة أن الناس أصبح الوعي لديهم أفضل من قبل فهذا صحيح ولكن الجانب السلبي
موجود كذلك ونسأل الله أن يهيئ للنِعم حفظها وشكرها لكي تدوم بأمر الله ..
تقديري ..

[ابوفهد العمري]

فكرة رائعة لو تطبق .
الحقيقة اننا نسرف في المناسبات وهذا فيه خطر عظيم على النعمة نسأل الله ان لا يؤاخذنا .

شكرا لك .

[الأزدية]

اشكركم جميعا
ونسأل الله ان لا يؤاخذنا بما اسرفنا

[الصيـــ ( ضــــاري ) ــاد]

المفترض بأن تكون مثل هذه الأفكار فكرة متطوعين ومدربين على حفظ الأطعمه بشكل صحي ... وتقديمه بشكل لائق
والمفترض ان العطاله التي نشتكي منها ان تنتج تجمعات تطوعيه مدعومه من قبل البلديات او الأماره او شيوخ القبائل
حتى لا نظهر شعب مبذر ومتزمت في نفس الوقت شعب متخاذل ومتحاذق في تصيد الهفوات

او تكون مسؤليه ضمن مسؤليات المتعهدين على المناسبات بأن يخرج الفائض في علب حافظه بنفس الإهتمام المولى لتقديم المناسبه فلا يخرج الفائض وكأنه مقدم لبهائم وكان حسنات الله
ثانويه بعد المناسبه اللي تبيض الوجه
اما تناول مثل هذه المواضيع كفكره مجرد فكره فهو أمر
غير مقبول بل المفترض ان يتبناها اصحاب النفوذ والمكانه الفاعله في المجتمع وعذراً أختي لا أقصدك بتقليل
بل لعظم الأمور الأخرويه المهمله الى درجة ان تأتي بعد بياض الوجه ....

[بن ظافر]

كلام جيل الله يسعدك ويحفظك . وهذا ولله العمل الخيري حتى في بعض لمطاعم ثلاجات خاصه با الاكل الزائد من الزبائن والبعض يأخذه معه ويعطيه العمال في الخارج وهي فكره صائبة

[الأزدية]

المفترض بأن تكون مثل هذه الأفكار فكرة متطوعين ومدربين على حفظ الأطعمه بشكل صحي ... وتقديمه بشكل لائق
والمفترض ان العطاله التي نشتكي منها ان تنتج تجمعات تطوعيه مدعومه من قبل البلديات او الأماره او شيوخ القبائل
حتى لا نظهر شعب مبذر ومتزمت في نفس الوقت شعب متخاذل ومتحاذق في تصيد الهفوات

او تكون مسؤليه ضمن مسؤليات المتعهدين على المناسبات بأن يخرج الفائض في علب حافظه بنفس الإهتمام المولى لتقديم المناسبه فلا يخرج الفائض وكأنه مقدم لبهائم وكان حسنات الله
ثانويه بعد المناسبه اللي تبيض الوجه
اما تناول مثل هذه المواضيع كفكره مجرد فكره فهو أمر
غير مقبول بل المفترض ان يتبناها اصحاب النفوذ والمكانه الفاعله في المجتمع وعذراً أختي لا أقصدك بتقليل
بل لعظم الأمور الأخرويه المهمله الى درجة ان تأتي بعد بياض الوجه ....



مفترض صائب اذا وجد تطبيق
لكن ان لم يوجد تطبيق
ستجد الحاويات تطفح بالنعم خاصة في موسم زحام الولائم
وما ذكرت الا ماوقفت عليه بنفسي
وذكرت ايضا أن البعض ولم اعمم
ولو توفرت مثل هذه الادوات , يحفظ بشكل صحي ولا ئق من اي شخص
شكرا لك

[الأزدية]

كلام جيل الله يسعدك ويحفظك . وهذا ولله العمل الخيري حتى في بعض لمطاعم ثلاجات خاصه با الاكل الزائد من الزبائن والبعض يأخذه معه ويعطيه العمال في الخارج وهي فكره صائبة

شكرا لحضورك وتأييدك وفقك الله

[أبو ريان]

حول فكرة المتطوعين ( لفت نظري هذا الخبر ) ..

أطلق مجموعة من الشباب بنجران مبادرة خيرية باسم مجموعة الحمد تهدف لجمع فائض الطعام
من مواقع الأفراح والمناسبات المختلفة بقريتهم وتوزيعها على الأسر الفقيرة والمحتاجين..
وأظهر عدد من مقاطع الفيديو التي تم تداولها بمواقع التواصل الاجتماعي قيام عدد من الشباب
بالإضافة لعدد من الأطفال بجمع الطعام المتبقي من إحدى المناسبات ويعملون على وضعه
في أطباق وتغليفه بطريقة جيدة تحفظ للنعمة كرامتها استعداداً
لتوزيع هذا الطعام على المحتاجين..
وقال عدد من أفراد المجموعة إن المبادرة بدأت بنحو خمسة أشخاص ومن ثم توسعت بفضل
مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة إلى أن وصل عدد المشاركين فيها إلى أكثر من 25 شخصاً
لافتين إلى أن المبادرة وجدت استحسان وتعاون الجميع بالمنطقة..