سكر غير
12-25-2015, 10:59 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
إن لم تكن معي فأنت بطبيعة الإيدلوجية المتبعة ضدي ...!
مقولة لطالما لحن الفكر المنحرف عن مساره الطبيعي أنغامها والعزف على أوتار قيثارها بحرارة ...!
يتغنون بها تارة ويحكمون على من سرق ألحان معزوفتهم الرقيقة المظهر بالإعدام فإما أن يجز عنقه، وإما أن يتم إحراقه داخل أقفاص مخصصة لهذا الغرض تحديداً تارة أخرى ...!
تباً ...!!!
ألم يثبت بالأدلة القاطعة أن الغناء حرام...!؟
ترهل إيدولوجي، إنحلال أخلاقي وإنحطاط فكري بلا أهداف، المهم أن تكون فقط معي ...!
حاضنة الإرهاب وراعيه الحصري " التطرف الفكري " للدين وبإسمه ولتحقيقه ونصرته ...!
ولا تزال المطايا تُستخدم ممن لبسوا عباءة هذا الدين السمح وسيبقون كذلك حتى يلقفوا حتفهم ...!
ويسجل التاريخ ألقابهم في صفحاته " هالك " ...!
الغريب في الأمر أن الدول والأنظمة التي تطبق الشريعة الإسلامية هي المستهدفة ...!
ولا تزال إسرائيل وأمريكا وإيران تنعم بالأمن والأمان ...!
" أسمع جعجعة ولا أرى طحناً " ...!
عاصفة الحزم وبرامج مكافحة الإرهاب أثبتت للعالم بأسره بأن دولتنا حفظها الله قيادة وشعباً بعينه التي لا تنام تعمل جاهدةً على حفظ وإستقرار أمن المنطقة بل وأمن العالم بأسره ولا تزال مستهدفة، والمؤلم في الأمر أن خوارج العصر من أبنائها وقود هذا الهجوم ...!
سئل شيخ الأبطال عن الأحوال، وأين هم من دعم هذه العاصفة ضد من حارب الله ورسوله عياناً بياناً ...!؟
فأستلقى على ظهره من شدة الضحك منسدحاً ...!
ولم يجب ...!
تقديري للجميع ...
إن لم تكن معي فأنت بطبيعة الإيدلوجية المتبعة ضدي ...!
مقولة لطالما لحن الفكر المنحرف عن مساره الطبيعي أنغامها والعزف على أوتار قيثارها بحرارة ...!
يتغنون بها تارة ويحكمون على من سرق ألحان معزوفتهم الرقيقة المظهر بالإعدام فإما أن يجز عنقه، وإما أن يتم إحراقه داخل أقفاص مخصصة لهذا الغرض تحديداً تارة أخرى ...!
تباً ...!!!
ألم يثبت بالأدلة القاطعة أن الغناء حرام...!؟
ترهل إيدولوجي، إنحلال أخلاقي وإنحطاط فكري بلا أهداف، المهم أن تكون فقط معي ...!
حاضنة الإرهاب وراعيه الحصري " التطرف الفكري " للدين وبإسمه ولتحقيقه ونصرته ...!
ولا تزال المطايا تُستخدم ممن لبسوا عباءة هذا الدين السمح وسيبقون كذلك حتى يلقفوا حتفهم ...!
ويسجل التاريخ ألقابهم في صفحاته " هالك " ...!
الغريب في الأمر أن الدول والأنظمة التي تطبق الشريعة الإسلامية هي المستهدفة ...!
ولا تزال إسرائيل وأمريكا وإيران تنعم بالأمن والأمان ...!
" أسمع جعجعة ولا أرى طحناً " ...!
عاصفة الحزم وبرامج مكافحة الإرهاب أثبتت للعالم بأسره بأن دولتنا حفظها الله قيادة وشعباً بعينه التي لا تنام تعمل جاهدةً على حفظ وإستقرار أمن المنطقة بل وأمن العالم بأسره ولا تزال مستهدفة، والمؤلم في الأمر أن خوارج العصر من أبنائها وقود هذا الهجوم ...!
سئل شيخ الأبطال عن الأحوال، وأين هم من دعم هذه العاصفة ضد من حارب الله ورسوله عياناً بياناً ...!؟
فأستلقى على ظهره من شدة الضحك منسدحاً ...!
ولم يجب ...!
تقديري للجميع ...