المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحقد والغباء


أم وائل
10-21-2015, 11:12 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


عندما يتهم نتنياهو أمين الحسيني أنه السبب في محرقة اليهود وأنه من حرض هتلر عليهم - أي أنه يلقي بمسؤولية أفظع مجازر التاريخ على عربي مسلم - فإنه يثبت قاعدة تكتشفها في كل معاملاتك مع البشر أيا كان المستوى : الحقد لا يجعل المرء شريرا فحسب وإنما يجعله غبيا .

ما غاب عن نتنياهو أن الافتراء يجب أن يبقى في حدود المعقول وإلا سقطت حتى المقولة الشهيرة لقوبلز وزير دعاية هتلر: اكذبوا ، اكذبوا لا بدّ أن يبقى شيء ما .
من كذبة نتنياهو لن يبقى شيء وإنما عاصفة من الاستهجان والسخرية.
أما ما سيبقى فوعي العالم المتزايد بالقمع المسلّط على الفلسطينين ورفض نتنياهو لكل سلام عادل ومحاولة الاستيلاء على ثالث الحرمين وأمره بإطلاق النار على المتظاهرين ومواصلة الاستيطان وتقطيع أوصال ما بقي من فلسطين .

صمت
10-21-2015, 11:25 PM
كما قيل اتوقع تمهيد لمحرقه للشعب الفلسطيني

سكر غير
10-21-2015, 11:27 PM
هذا القذر يستخدم الغباء على إعتباره جزء من الذكاء في إعتقاده وهذه عادة الفكر الصهيوني لتبرير أفعاله ...
في الحقيقة لم يعد اللوم والإنتقاد بحق هذا الكيان بل العتب وكل العتب على العرب الذين لايزالون يمارسون سياسة الغباء ولكن بغير حقد هذه المرة ...
نسأل الله أن ينصر فلسطين والشرفاء من شعبها ...
شكراً أم وائل ...
تقديري ...

أبو ريان
10-21-2015, 11:34 PM
بل هم الحاقدون والمنافقون والمحرفون والمحرضون الكاذبون على كل شكلٍ ولون ..
تاريخهم أسود ولغتهم القاتل ولن تدوم هيمنتهم وكذبهم بإذن الله ..
الصراع الحالي ماهو إلاّ إمتداد لصراعات سابقة منذ زمن وفي الأخير الغلبة للمسلمين
والله واعدٌ بنصره وهو قادمٌ بإذن الله ..
تقديري ..

سُهيل
10-22-2015, 12:13 AM
هم حاقدين ع الإسلام وع المسلمين
نحن نرد شأننا وأمرنا إلى الله بأن ينزل
غضبه وعقابه ع نتنياهو وحكومته وشعبه وم ف صفهم
اللهم أحصهم عدداً وأقتلهم بدداً ، ولاتغادر منهم أحداً

أم وائل

شكراً لكي ع النقل :: بارك الله فيك

ابوفهد العمري
10-22-2015, 04:23 PM
هو ماهو غبي الا انه وجد اغبى منه يمررها عليهم كما يعملون معممي ايران باتباعهم .
هو لا يهمه العالم بقدر ما يهمهم الداخل عنده حتى لا ينقلبون ضده فيما يرتكبه ويجره عليهم من ويلات .

أم وائل
10-22-2015, 06:41 PM
جزيل الشكر على ردودكم