أبو ريان
10-17-2015, 11:45 PM
http://cdn.akhbaar24.com/f86b5682-51e9-45aa-a525-f4156d159c5d.jpg
تحتوي حبوب الحمص التي يتكوّن منها الطبق على حامضي الفيتيك والفوليك اللذين
يلعبان دوراً أساسياً في تقسيم الخلايا السليمة في مختلف أنحاء الجسم وحفظها داخله
لتتمكّن من حمايته من مرض السرطان المميت.
تُعتبر حبوب الحمص مصدراً ممتازاً للعناصر الغذائية التي تُساعد في خفض مستوى
الكوليسترول في الدم وهذا ما يضع مازة الحمص في خانة الأغذية الصحية.
تُسهم حبوب الحمص الغنية بالحديد في إغناء الطبق بهذا العنصر
الغذائي الأساسي لوقاية الجسم من الأنيميا أو فقر الدم.
يُمكن لاحتواء الحمص على كميات لا يُستهان بها من الألياف أن تحوّله من طبقٍ
جانبي عادي إلى طبقٍ صحيّ وضروي للوقاية من مشاكل الجهاز
الهضمي وحركة الأمعاء، وفي طليعتها الإمساك.
يُضفي البروتين الموجود في حبوب الحمص فائدةً مميزة على طبق المازة
لا بل ويجعله أكثر صحةً بفضل قدرته على بناء العضلات.
يُمكن لطبق الحمص أن يلعب دوراً في تقوية العظام من خلال
احتوائه على مادة الكالسيوم الموجودة بكثرة في الطحينة.
وإلى جانب كل ما سبق يُمكن لطبق الحمص أن يمنحكِ وأفراد
أسرتكِ شعور الشبع لفترةٍ طويلة الأمر الذي سيُجنّبكم نوبات الرغبة
الملحّة في تناول النقرشات والأطعمة غير الصحية ويُساعدكم في التحكّم أكثر بشهيّتكم.
تحتوي حبوب الحمص التي يتكوّن منها الطبق على حامضي الفيتيك والفوليك اللذين
يلعبان دوراً أساسياً في تقسيم الخلايا السليمة في مختلف أنحاء الجسم وحفظها داخله
لتتمكّن من حمايته من مرض السرطان المميت.
تُعتبر حبوب الحمص مصدراً ممتازاً للعناصر الغذائية التي تُساعد في خفض مستوى
الكوليسترول في الدم وهذا ما يضع مازة الحمص في خانة الأغذية الصحية.
تُسهم حبوب الحمص الغنية بالحديد في إغناء الطبق بهذا العنصر
الغذائي الأساسي لوقاية الجسم من الأنيميا أو فقر الدم.
يُمكن لاحتواء الحمص على كميات لا يُستهان بها من الألياف أن تحوّله من طبقٍ
جانبي عادي إلى طبقٍ صحيّ وضروي للوقاية من مشاكل الجهاز
الهضمي وحركة الأمعاء، وفي طليعتها الإمساك.
يُضفي البروتين الموجود في حبوب الحمص فائدةً مميزة على طبق المازة
لا بل ويجعله أكثر صحةً بفضل قدرته على بناء العضلات.
يُمكن لطبق الحمص أن يلعب دوراً في تقوية العظام من خلال
احتوائه على مادة الكالسيوم الموجودة بكثرة في الطحينة.
وإلى جانب كل ما سبق يُمكن لطبق الحمص أن يمنحكِ وأفراد
أسرتكِ شعور الشبع لفترةٍ طويلة الأمر الذي سيُجنّبكم نوبات الرغبة
الملحّة في تناول النقرشات والأطعمة غير الصحية ويُساعدكم في التحكّم أكثر بشهيّتكم.