ألم يأن لنا أن نعلم

[أم وائل]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



في طفولتي، كان خطيب الجمعة يدعو : اللّهم انصر
إخواننا في فلسطين ..!
كبُرت، فأصبح خطيب الجمعة يدعو : اللّهم انصر إخواننا
في فلسطين و أفغانستان ..!
ثمّ كبُرت، فدعا خطيب الجمعة : اللهم انصر إخواننا في
فلسطين وأفغانستا ن والشيشان ..!
ثمّ كبُرت، فدعا خطيب الجمعة : اللّهم انصر إخواننا في
فلسطين وأفغانستان والشّيشان والصّومال ..!
كبُرت، فدعا خطيب الجُمعة : اللهم انصر إخواننا في
فلسطين وأفغانستان والشّيشان والصّومال
والعراق ..!
ثم كبُرت، فدعا خطيب الجمعة اللّهم انصر إخواننا في
فلسطين وأفغانستان والشّيشان والصومال والعراق
وسوريا وليبيا..!
اليوم يدعو خطيب الجمعة : اللهم انصر إخواننا في
فلسطين وأفغانستان والشّيشان والصّومال والعراق
وسوريا وبورما وليبيا ..!
وعندما كبرت أكثر، صار الخطيب يريح دماغه ويقول :
(( اللهم انصر المسلمين في كل مكان )) ..!
الى متــى ؟
ألم يأن لنا أن نعلم أن الله لن ينصرنا حتى ننصر أنفسنا، ونعود إلى الله؟!
اللهم ردنا إليك ردا جميلا غير مخزِِ ولا فاضح
اللهم أمين

[ابوفهد العمري]

ان تنصر الله ينصركم ويثبت اقدامكم .

المشكلة ليست في اعداء الامة فهم معروفين ونحذرهم .
المشكلة منا وفينا .
فلسطين محتلة وفيها حكومتين واحدة في غزة والاخرى في الضفه والبلد لغيرهم ويتبادلون التهم وويتقاتلون فيما بينهم فكيف نرجو منهم نصر ؟. !!.
الروافض يزرعون الفتن ويقتلون الحجاج ويناصرون اليهود والنصارى يقولون مالا يفعلون افعالهم تخالف شعاراتهم فكيف تنصر امة هؤلاء ينتسبون لها ؟ !!
تنظيمات تشجع القتل والسلب والنهب حتى اصبح الابن يفتل والده واخيه واقرب الناس اليه بحجة انهم كفار . !!
فمن يكون المسلم في نظرهم ؟

ان امة الاسلام الان ممزقة ولكن النصر من عند الله وليس ذلك على الله بعزيز .

[سُهيل]

اللهم أعز الإسلام والمسلمين في جميع أرجاء المعمورة
وأكفنا يارب شر من فيه شر

أم وائل
شكراً لكي ع الطرح :: بارك الله فيك

[الأزدية]

حيا الله اختنا الغالية ام وائل وعودا حميدا

يقول تعالى :


{الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ}
وعد من الله صادق ان من يكون ايمانه صادق صافي
مضمون له الامن والاهتداء على مستوى الفرد او الجماعة
وسنة الله ماضية ويمهل ولا يهمل سبحانه

فالأمن وليد الأيمان

[سكر غير]

إلى أن يتحد العرب أنفسهم قبل كل شيء عندها سيحدث بإذن الله النصر الذي أصبح مطلباً ملحاً في هذا الزمن لجميع العرب ...!
ومادامت الإنقسامات حاضرة فجراح الفرقة لن تلتئم بسرعة ليحدث ذلك الإجتماع المنشود ...!
واقع مؤلم للأسف الشديد، نسأل الله النصر والتمكين لهذا الدين وأهله فوق كل أرض وتحت كل سماء ...
شكراً لكِ أم وائل ...
تقديري ...

[أبو ريان]

هذه عِبرة بصراحة ولكن الدعاء عبادة ومتاح بكل وقت ولكل بلاد المسلمين ..
وأمور المسلمين هذه الأيام عليها الكثير من الإلتباس ولكن نبقى مؤمنين بأن
أقدار الله تحل وتقع ونصر أيضاً واقعٌ لا محاله ..
تقديري ..

[تراتيــــل]

حياك الله يالغاليه
اللهم آمين وفقك الله وبارك بقولك وعملك..تقديري

[أم وائل]

ان تنصر الله ينصركم ويثبت اقدامكم .

المشكلة ليست في اعداء الامة فهم معروفين ونحذرهم .
المشكلة منا وفينا .
فلسطين محتلة وفيها حكومتين واحدة في غزة والاخرى في الضفه والبلد لغيرهم ويتبادلون التهم وويتقاتلون فيما بينهم فكيف نرجو منهم نصر ؟. !!.
الروافض يزرعون الفتن ويقتلون الحجاج ويناصرون اليهود والنصارى يقولون مالا يفعلون افعالهم تخالف شعاراتهم فكيف تنصر امة هؤلاء ينتسبون لها ؟ !!
تنظيمات تشجع القتل والسلب والنهب حتى اصبح الابن يفتل والده واخيه واقرب الناس اليه بحجة انهم كفار . !!
فمن يكون المسلم في نظرهم ؟

ان امة الاسلام الان ممزقة ولكن النصر من عند الله وليس ذلك على الله بعزيز .


ومع هذا كله أخي أبا فهد، الغالب غافل عن دينه، مقصر في حقه ربه ، غارق في ذنبه، فكيف نحقق أوصاف المؤمنين الذين كتب الله لهم النصر بقوله (وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ } الروم: 47. هل نصرنا الله في أنفسنا بامتثال أوامره واجتناب نواهيه حتى يتحقق لنا النصر قال تعالى { إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ* } محمد: 7. فهل نصرنا الله حقا ، اليوم نرى المظاهرات من ألوف المسلمين يحرقون أعلام الكفار ونرى النساء متبرجات سافرات فهل بهذا يكون نصر الدين ، لا والله ثم لا والله لن يتنزل علينا النصر طالما هذا هو حالنا

جزاك الله خيرا على المرور من هنا
تحيتي

[أم وائل]

اللهم أعز الإسلام والمسلمين في جميع أرجاء المعمورة
وأكفنا يارب شر من فيه شر

أم وائل
شكراً لكي ع الطرح :: بارك الله فيك

نعم أخي وجب علينا التضرع لله سبحانه
‎قال تعالى { وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ } 42. والله لن ينصر الأمة إلا الله وذلك بالرجوع والتضرع إليه ولسان حالنا يقول ( ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون ) لن ينصرنا مجلس الأمن الكافر بل ينصرنا الله القائل {وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ } آل عمران: 126.

جزيل الشكر على المرور
تحيتي

[أمآبعد ㋡]

الله يعطيك العافية ..
وباختصار دون الفلسفة لم ننتصر الا اذا ابصرنا في انفسنا .. وعقولنا
وعرفنا ذاتنا دون المواعيظ المكرره ..
اذا لم نتعلم ونسعي ونجتهد ونبني جيل مفكر مرن متمسك بدينه وايمانه بقدراته ..
لا جيل مسلم عقله وبحثه وتعبه لغيري يسيره حسب مايشاء ولا نعلم اين الحقائق فولد الخلاف والخرفات
لم ولم ولم نفعل شي حتي يشاء الله بمعني النصر العام وليس التمكين القرآني بكتابه وهو القادر فقد مكنا يوما ولكن تركنا وجهلنا المبدا الاساسي لوجودنا لبناء الارض فـ تاخرنا .. لان انشغلنا بالملذات ..
الله ينصرنا ..
شكرا ام وائل ..
تقديري ..

[أم وائل]

حيا الله اختنا الغالية ام وائل وعودا حميدا

يقول تعالى :


{الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ}
وعد من الله صادق ان من يكون ايمانه صادق صافي
مضمون له الامن والاهتداء على مستوى الفرد او الجماعة
وسنة الله ماضية ويمهل ولا يهمل سبحانه

فالأمن وليد الأيمان

أختي الأزدية الله يحييك ويبقيك

أختي الكريمه
‎بعض المسلمين اليوم يتضايق من الصلاة وقراءة القرآن ، وبعضهم يحارب دين الله بقلمه وفعله وقوله ،،فأين الذين تقشعر جلودهم من ذكر الله، هل نحن المؤمنون المذكورون في سورة المؤمنون { قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ( ) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ( ) وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ ( ) وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ ( ) وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ..} المؤمنون: 1-5. هل نحن المؤمنون الذين قال الله فيهم { فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا } النساء: (65) ، فهل القرآن والسنة محكمان في حياتنا هل نحن مؤمنون حقاً هل نحن المؤمنون المذكورين في سورة الحجرات{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ } الحجرات: (15) هل نحن الموصوفون بهذه الصفات أم بيننا وبين هؤلاء المؤمنين مسافات ومسافات..

‎فالنصر يكون بالمؤمنين حقا ، الحق ينتصر بأهله، هذه سنة الله مع هذه الأمة وما قبلها،.. قال تعالى {هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ} الأنفال: 62. حليف للمؤمنين الموحدين المؤتلفين المترابطين الذين تراهم على قلب رجل واحد، كالجسد الواحد، كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا.. هؤلاء هم المؤمنون حقا هم الذين ينتصرون..

جزاك الله خيرا على المرور من هنا
تحيتي

[أم وائل]

إلى أن يتحد العرب أنفسهم قبل كل شيء عندها سيحدث بإذن الله النصر الذي أصبح مطلباً ملحاً في هذا الزمن لجميع العرب ...!
ومادامت الإنقسامات حاضرة فجراح الفرقة لن تلتئم بسرعة ليحدث ذلك الإجتماع المنشود ...!
واقع مؤلم للأسف الشديد، نسأل الله النصر والتمكين لهذا الدين وأهله فوق كل أرض وتحت كل سماء ...
شكراً لكِ أم وائل ...
تقديري ...


سكر غير

نعم أخي كل ‎ما يحل بأمة الإسلام اليوم هو بذنوبهم والله قال تعالى {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} الشورى: 30. لقد هزم المسلمون في غزوة أحد بسبب ذنب وقعوا فيه بغير عمد فقال الله لهم (أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ }آل عمران: 165. هذه سنن الله التي لا تتبدل ولا تتغير

جزيل الشكر على المرور
تحيتي

[أم وائل]

هذه عِبرة بصراحة ولكن الدعاء عبادة ومتاح بكل وقت ولكل بلاد المسلمين ..
وأمور المسلمين هذه الأيام عليها الكثير من الإلتباس ولكن نبقى مؤمنين بأن
أقدار الله تحل وتقع ونصر أيضاً واقعٌ لا محاله ..
تقديري ..

أبو ريان
قال تعالى : {وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ } إبراهيم: 42.
ولهذا سنة الله في نصر هذه الأمة لن تظهر ألا إذا كانت أمة مؤمنة حقا ، قال تعالى { إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آَمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} غافر: 51. و قال سبحانه {وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ } الروم: 47. وقال سبحانه (وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ } المنافقون: 8. وقال سبحانه {إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آَمَنُوا } الحج: 38. وقال سبحانه {وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا} النساء: 141 .

جزيل الشكر على المرور من هنا
تحيتي

[أم وائل]

حياك الله يالغاليه
اللهم آمين وفقك الله وبارك بقولك وعملك..تقديري

اللهم آمين أجمعين أختي تراتيل
ولك جزيل الشكر على المرور من هنا
تحيتي

[أم وائل]

الله يعطيك العافية ..
وباختصار دون الفلسفة لم ننتصر الا اذا ابصرنا في انفسنا .. وعقولنا
وعرفنا ذاتنا دون المواعيظ المكرره ..
اذا لم نتعلم ونسعي ونجتهد ونبني جيل مفكر مرن متمسك بدينه وايمانه بقدراته ..
لا جيل مسلم عقله وبحثه وتعبه لغيري يسيره حسب مايشاء ولا نعلم اين الحقائق فولد الخلاف والخرفات
لم ولم ولم نفعل شي حتي يشاء الله بمعني النصر العام وليس التمكين القرآني بكتابه وهو القادر فقد مكنا يوما ولكن تركنا وجهلنا المبدا الاساسي لوجودنا لبناء الارض فـ تاخرنا .. لان انشغلنا بالملذات ..
الله ينصرنا ..
شكرا ام وائل ..
تقديري ..

أما بعد
نعم إنما ننتصر حينما نكون مع الله فيكون الله معنا،قال تعالى {وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ } وإذا كنا مع الله ومع سنن الله، كان الله وسنن الله معنا،لان النصر ليس بعيدا، النصر مرهون بأسبابه وشروطه، وإذا أخذنا بأسباب النصر وأعددنا العدة نصرنا الله قال الصحابة لنبيهم {مَتَى نَصْرُ اللَّهِ }فقال الله لهم {أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ } لكن ذلك لن يكون إلا بعد أن ننصر الله في أنفسنا فنمتثل أوامره ونجتنب نواهيه نبتعد عن الشبهات والشهوات ،فليس النصر بالكثرة ولا بالعدة، النصر بالإيمان وبالأخلاق، النصر بالتضامن والترابط والتراحم والتكافل للمؤمنين المترابطين.. وهذا ما تحتاج إليه أمتنا.

لك مني جزيل الشكر على المرور بمتصفحي
تحيتي

[طيف]

أسأل الله أن يجلي الغمة عن هذه الأمة وأن يعلى كلمة الدين ويوحد صفوف المسلمين ،،

وفقك الله غاليتي وعوداً حميداً

[أم وائل]

أسأل الله أن يجلي الغمة عن هذه الأمة وأن يعلى كلمة الدين ويوحد صفوف المسلمين ،،

وفقك الله غاليتي وعوداً حميداً

اللهم آمين يا رب
‎توحيد الأمة: هو الهمُّ الأول لكل مسلم، وهذا الهم يعيش معنا في كل آن وحين
‎ومع الأسف لا نرى على مرور الأيام، إلا تفرقا وتشرذما، مع أن جميع الأحداث الجارية حولنا اليوم، تدعونا للتوحد والاعتصام والتآلف...
‎قال الله تعالى:
‎وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
‎آل عمران:103.

جزاك الله خيرا على الشعور اللطيف
وعلى المرور من هنا
تحيتي