الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
الزفاف قديما في الحجاز ( مكة)
صبآحكم .. ورد ................... ومسائكم هوآء الحجآآز .. فيه عائله تعيش بغرب المملكه .. تتكون من أُم وأب وأخت وأخو زي باقي العائلآت لآكنهم متمسكين بالعآدآت القديمه الام : يّ آبو فؤآئــد ايش الحل مع آبنك هآدآ ..؟ الاب : خلاص حنزوجوه عشان يعقل شويآآ .. الام : خلاص لآجآء فؤآد نكلمه .. شرف الاخ فؤآد ومسكوه أمه وأبوه وشرحوله الموضوع وفهموه ودخل مزآجه فكره الزوآج .. وبدأت الام تبحث عن عروسه حلوه أموره لفؤآد الخطوبه .. تبدأ إجراءات الخطوبة بعد التسامع بأن عائلة ما لديها فتاة حلوة وجميلة وذات خلق رفيع، فتسارع العائلة التي تبحث لإبنها عن عروس بالسؤال عنها، وعندما يصح العزم على التقدم للخطوبة تأخذ التحريات طريقها لمعرفة الأوضاع العائلية ودخائلها.. بيد أن للتزكية من ذوي العلاقات اللصيقة في الحارة أو العمل أو الصداقة او التعامل ما يمكن أن يضفي قدراً من الثقة ويحفّز على التقدم للخطوبة، وينشط الوسطاء وأهل (اللزمة) لجسّ نبض والدالعروس وأهلها، وهؤلاء بدورهم يبحثون ويتقصّون أخبار وسمعة وأحوال العريس وسلوكياته ثم أوضاع أهله من والد ووالدة وعمّات وخالات وأصهار، وأقارب الى آخر القائمة إيّاها. ثم ينقل الوسيط الموافقة على مبدأ التقدم للخطوبة، فتذهب الأم والعمّة مع الصديقات الخُلّص في سريّة كاملة، ومظهر ملؤه الحشمة والوقار، فيستقبلون بحفاوة بالغة من قبل أهل العروس، الذين يقدمون لهم أنواعاً من المرطبات (صناعة البيت) كـ عصير التوت والليمون والسفرجل، ثم القهوة والشاي بلونيه مع قليل من المكسرات المنتقاة وبسكويت مالح وحلو الى جانب الفوفل والهيل وحلاوة النعناع وهكذا تبدو معالم الحفاوة مع ما يخامر الطرفان من أمر المستقبل وما يحمل في طياته، ولا يعلم الغيب إلا الله. وتقوم إحدى السيدات الصديقات رافعة يدها الى السماء معلنة الرغبة في قراءة الفاتحة من القرآن الكريم وتقول: (جينا خاطبين راغبين في ست الحسن والجمال لولدنا).ثم يأت الرد بطيئاً بالقول: إن شاء الله نخبر الوالد برغبتكم ونرد عليكم قريباً، وكل شيء قسمة ونصيب الحمد لله وافقت العروس على فؤآد المملوح .. وجاء وقت الملكة ويتم خلال هذا اللقاء قراءة الفاتحة والدعاء للخطيبين بالتوفيق والقبول. عقد القران (الْمِلْكَة) يذهب العريس بصحبة المأذون في الليل الى دار عروسه يحفّ به أهله وأصحابه ونشامى حارته، تتقدمهم الأتاريك (أبو رشرش) على رؤوس مجموعة من الحمّالين مع الصواني الخشب أو المعدن محمّلة بالحلوى التي تهدى للمدعوين، وفي بيت العروس يقرأ المأذون الخطبة الشرعية لعقد النكاح، ويتلو الآيات الكريمةوالأحاديث النبوية الشريفة التي تحثّ على الزواج كما جاء في قوله تعالى: (يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبثّ منهما رجالاً وكثيراً ونساءً واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً) (النساء1). ثم يشير المأذون الى أن النكاح سنّة الأنبياء وشعار الأولياء، فقد قال رسول الهدى عليه واله وصحبه أفضل الصلاة والتسليم (النكاح سنتي فمن رغب عن سنتي فليس مني)و قوله: (تزوّجوا الولود الودود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة). وفي حديث آخر: (تناكحوا تكاثروا فإني أباهي بكم الأمم يوم القيامة). ثم يتم القبول والإيجاب بين العريس ووالد العروس أو وكيلها. وبذلك ينتهي عقد النكاح وسط مباركة ودعاء الحاضرين بالسعادة والتوفيق بالذرية الصالحة للعروسين. < يستحقون المعاريس غطروفه فرح<متاثرهـ وحينها يتم توزيع الحلوى على المدعوين وهي عبارة عن حلاوة (لدّو) وحلاوة (هريسة) وحلاوة (لبنيّة) http://up.z7mh.com/upfiles/iqm15443.png حلاوة اللدٌو http://up.z7mh.com/upfiles/txg15443.png حلآوة اللبنيه مع الإكليل الذهبي والفضي تقدم في قراطيس باطن صحون، غير ما هو مألوف من علب الحلوى التي تُقدم في هذه المناسبة,, ومما يجدر الإشارة إليه هنا أنه حتى بعد عقد القران لا يُسمح للعريس أن يرى عروسه، وعليه أن يقبل بذلك الحال حتى ليلة الزفاف التي تسمى (الدخلة) وفي تلك الليلة يقدم العريس لوالد عروسه الصداق (المهر) بيد أننا ونحن نتحدث عن هذا الموضوع لا بد أن نشير الى أن العادة المتبعة بين (الحاضرة) في الحجاز هو أن المهر ليس موضوع نقاش أو حتى خلاف بين أهل العريس وأهل العروسة، لأن الهدف أساساً هو الوفاق. << هذهـ العاده للان وعادة ما يوضع المهر في علبة لها سمتها الجميلة البراقة وفي باطنها من الجنيهات الذهبية والريالات الفضية ما لا يعرفه أحد إلا والد العريس وأمه والخُلّص من الأقرباء والأًصهار. ولعلّمن أبرز ما في موضوع المهور هو التفاوت بحسب القدرة على العطاء، فمنهم من يقدم عشرة جنيهات ذهبية مع عدة ريالات فضية، ومنهم من يقدّم ضعف هذا المبلغ أو أكثر منه حتى يصل الى المائة جنيه أو أكثر. وسوف نؤجل هنا الحديث عن مظاهر الإحتفال في (الملكة) لنشير إليه عند الحديث عن الإحتفالات في الدخلة، فالكثير من مظاهر الإحتفال توشك أن تتشابه بين الملكة والدخلة وإن كان حظ الدخلة أكبر في السمر والولائم والغناء .. و يتم في حفل الملكة إحضار شخص يدعى "جسيس" وهو شخص يقوم بالوقوف إلى جانب العريس في ليلة الملكة، ويلقي الأشعار، ويحضر معه الحلوى والفوانيس والبواخر وعلب الحلويات، ويلقى قصائد يمدح فيها العروسين وأهل العريس كأن يقال : عروسان في الشمس المنيرة كالبدر وكالدرة البيضاء في حرم النحر وهما قرة العينين في آل فلان كنسيم الصبح في مطلع الفجر وهذا مقطع فديو يوضح لكم اكثر وتتم مصاحبة العريس في الموكب الذي تصاحبه الدفوف والألعاب الشعبية والمزمار الشعبي المعروف في الحجاز دحين فيه عآده قديمه للحجآزيين وهي .. الدّبش كان التقليد المتبع في الماضي أن يذهب والد العروس وأهلها لمشاهدة المنزل الذي يسكن فيه العروسان، وقد كانا في الماضي يسكنان في بيت الوالد، لأن العريس مازال غض الإهاب لم تكتمل له مظاهر القدرة على الصرف على مسكن خاص به والصرف على مستلزماته لأن مجالات العمل في ذلك الزمان لم تكن لتسمح بتحمل هذه المسؤوليات من وارد الأعمال التي يقوم بها الإنسان. وكذلك لم تكن المساكن متوفرة على النحو القائم الآن، خاصة إذا ما وضعنا في الإعتبار أنمعظم المساكن المجاورة للحرمين الشريفين في مكة المكرمة والمدينة المنورة كانت تؤجر للحجاج لفترات طويلة من العام، وقد كان الحال كذلك في جدة وقد كان يسكن بعض بيوتها الحجاج في قدومهم ورواحهم. ولعل من بين أغراض الزيارة التي يقوم بها والد العروس وأهلها لبيت الزوجية هو التعرف على ما يحتاجه المسكن من أثاث، وقد كان يطلق على الأثاث مسمى (الدبش) بفتح الدال وشدها، وفتح الباء أيضاً. وقد كانت عملية إرساله من بيت أهل العروس الى بيت الزوجية تشكل مهرجان فرح جميل ورائع يؤكد حلاوة الأفراح في تلك الأيام الخوالي، فلقد كان يؤتى بمجموعة كبيرة من الحمالين، يضعون على رأس كل حامل قطعة من قطع الأثاث. فللحاف حامل، ولكوز الماء حامل، وكذلك للمسند والمخدة، وتبسي الأكل والصحون وكاسات الشاي والمفرش والفانوس والإتريك. فلكل قطعة من هذا (الدبش) حامل، ويعبر هذا الموكب دروب الحارات وشوارعها مشياً على الأقدام في مظهر جميل تصحبه الأهازيج الجميلة وملاحقات الصغار. الدّخـ ـ ـ ـ ـ ـ ـلة ويقصد بالدُّخلة ليلة الزفاف أو ليلة العمر كما يقولون. وفي تلك الليلة يستعير أهل الفرح بيوت جيرانهم خاصة الرحبة منها، إذ لم يكن في زماننا الذي مضى قصور أفراح كالتي أول من فكر فيها عبدالله عريف ، عندما ولي أمانة العاصمة المقدسة أوائل الثمانينات الهجرية، فعمل على بناء صالات وساحات وغرف مناسبة للرجال والسيدات بأجر رمزي زهيد في بستان البلدية بحي الزاهر، واشترط على من بناه للإستثمار أن لا يتقاضى أجراً فادحاً، بل أجراً رمزياً لتمكين العامّة من استخدامه. لذا كانت استعارة البيوت قبل ذلك أمراً لا بدّ منه، حيث ترصّ ـ في الحوش أو الشارع ـ كراسي الخشب المطعمة بالخوص السميك ويضيف الموسرون عليها اللحف المطرّزة والمساند والمخدات المطرّزة، الى جانب الجلايل أو الحنابل الهندي أو المقصصة (المربعة الزاهية الألوان) بالإستعارة طبعاً. وكان نشامى الحارة هم الذين يتولون إعداد القهوة والشاي والنعناع وشيش الحمّي حيث الجراك لم يكن معروفاً آنذاك .. وكل ذلك يتم وفق شيم وقانون الحارة الذي يفرض الفزعة بين الأهل والأصدقاء والجيران، كما يوجب (الرفد) بكسر الراء وشدها وسكون الفاء، وهي هدايا أو معونة تقدم لأهل العروسين عبارة عن خراف وأرز وسكر وشاي وسمن الى آخر ما يساعد أهل الفرح.. ويوم لك ويوم عليك! وقد كان الطباخ يحضر الى مكان الحفل لطبخ السليق الفاخر بالسمن البري والخراف الحرية للعشاء، وفي الصباح تقدم (الزلابية ) مصحوبة بالجبن الأبيض والشيرة، والزلابية عبارة عن عجين يفرد على صاجة مدورة قطرها 40 سم وأكثر، ثم تغلى في طاجن بقطرها وبسمن بري أيضاً، ثم تقدم محمرة. ومازال بعض (أهل الكار) يجيدون طهيها حتى الآن. http://up.z7mh.com/upfiles/1xp14535.png السليق http://up.z7mh.com/upfiles/ol814535.png الزلآبيه أما في الظهر فيقدم الزربيان مع سلطة اللبن والخيار والنعناع الناشف أو الأرز البخاري أو البرياني مصحوباً بالسمبوسك وبلح الشام أو المشبك، وهي أكلات لها أصلها وجذورها. http://up.z7mh.com/upfiles/ter14535.png الزربيان فـ (السليق) يختلف عن (العربي)؛ الأول يسلق الخروف ثم يقطع بطريقة خاصة بعد إخراجه من القدر، وعلى المرق المسلوق يلقى الأرز (الهورة) أو (أبو بنت ) من وارد هذه الأيام، ومن الناس من يظن أن الحليب مادة أساسية للسليق مع أن استعمال الحليب طارئ وغير مرغوب فيه لدى الكثرة من الناس. أما الأرز العربي، فهو على طريقة أهل البادية، يطبخ الخروف حتى يستوي ثم يلقي الأرز عليه، ومن ثم يغرف في أواني عميقة متناسقة والأرز البخاري يطبخ الآن على غير أصوله، وبغير طريقته الفنية المعقدة. أما الأرز الزربيان والبرياني فهما تقليد للطبخ الهندي، حيث كان للجاليات التي تقيم في هذه البلاد من هندية الى جاوية الى مصرية الى شامية وغيرها طهوها الخاص وأكلاتها الشعبية التي غزت الأذواق حتى غدت مستساغة وشائعة ومرغوبة، كما كان للطبيخ التركي مذاقه الخاص فيذلك الزمان. أما الآن فالطبيخ العام يؤكل ولكن كيف هو المذاق؟ ر حم الله أيام (الفحم) الذي تطبخ به وفي مكان تجمّع النساء http://up.z7mh.com/upfiles/tza14535.png الريكه تنصب (الريكة) داخل صالون من التيازير الملونة الزاهية والمغطاة بعضها بالسجاجيدالمخملية. كما يتحول بيت العروس في ليلة الزفاف الى خلية نحل. كل شيء يدور فيه له مذاق وجمال، وكل خطوة لها ما بعدها من خطوات، وكل زغرودة (غطريفة) لها معناها ولها وقعها ورنينها الحلو الأخاذ. في الوقت الذي تجري فيه خدمة العروسة بكل هدوء واتزان ومفهومية. فكل التصرفات محسوبة، أليست هذه الليلة هي التي تفصل كل ما مضى لاستقبال مستقبل باسم وجميل؟ وربما من هذه المعاني أطلق مسمى شهر العسل، وهو الشهر الأول من التلاقي والإرتباط المتين. ولكم تصور ما تعانيه (العروسة) ليلتها من كثرة ما يوضع على صدرها وعلى رأسها وما ينسدل على وجهها، وتتحمل العروسة كل ذلك من أجل الفرحة بلقاء عريسها كل هذا يجري ويتم حتى تأتي اللحظات الحاسمة التي يعلن فيها قدوم العريس يحيط به أهله في زفّة وأهازيج رائعة تؤديها سيدات لهن دورهن في تاريخ حفلات الزفاف وبعضهن لازلن حتى الآن يقمن بهذا الفن الجميل وبالطبول المتاحة شرعا. إنها أهازيج تؤدّى بكل الإحتشام والوقار ولا ننسى اللزمه اللتي تهدف للبحث عن العروس وهي مخباءه في اي بيت من بيوت الجيران باغاني واهازيج خاصه حتى يجدوها ويضعوها خلف الستاره المنصوبه لذلك وقد كان (العرسان) في الماضي يرتدي الثياب وعليها الصديري والجبة (الزوج) وعلى رأسنا العمامة المطرزة بالقصب الأصلي وبلفة من البوال السويسري الناعم الجميل أو الشاش الأصلي الفاخر. ويتقدم العريس ببطء يحفّه أهله مثل الأم والخالات والأقارب، كما يحفّه بعض البنات الصغار من أقاربه وفي أيديهن الدبابيس يغرزنها في جسد العريس حتى يشعر بوخزها متألماً ولا يستطيع إظهار ألمه حتى يقف أمام عروسته التي ترخي عيونها خجلاً وأدباً وحياءا. < الله دبابيس يالمفترين يبون يقضون على العريس ثم يقوم وقد أحاط أهل العروسة بها من الجانبين الأيمن والأيسر برفع الغطاء الشفاف الرقيق عن وجهها الذي تبدو البسمة فيه. ومن عادات أهل زمان أن يضع العريس على جبين عروسه وعلى خدها من الجانبين قطعاً رقيقة ذهبية تسمى بـ (الغازية) وإذا فاض شيء منها ألقاه الى يمينه على الحافات به من البنات الصغيرات وهنّ في انتظارها على أحرّ من الجمر لالتقاطها وقد يكون ذلك من باب التفاؤل أو التيمّن او الإقتناء للذكرى. ويجلس العريس بعد ذلك على كرسي خاص يستمع الى تلاوة آيات من القرآن الكريم بما يحمل من معان مباركة والى دعاء بأن يكون الزواج سعيداً مقروناً بالذريّة الصالحة والوفاق الدائم، ثم بالصلاة على سيد البشر محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة والتسليم. << شوفو كيف كان زواج ايماني مو ذحين الله يخلف علينا !!!!! وينهض العريس بعد دقائق من جلوسه يتلقى التهاني من أهله والمحيطين به، ويهبط بعدهالملاقاة والده وأعمامه وأخواله وأصدقائه يسلم عليهم ويشكرهم على مشاركتهم، ثم يتناولون طعام العشاء وينصرف المدعوون في أمان الله ليظل العريس بعض الوقت حتى يصطحب عروسه الى منزله في عربة فاخرة. وعند باب منزل الزوجية تقف العروس ليخلع زوجها نعالها وهو عبارة عن (بابوج) موشى بالقصب أيضاً، وقد وضع كتلاً من اللؤلؤ الناصع الجميل على قدميها، ثم يسكب الماء شبه المثلج عليه حتى يكون قدومها صافياً صفاء اللؤلؤ. وفي صباح اليوم ـ عدا ما سبق ذكره ـ تذبح الخراف ويحضر المدعوون لتناول (طعام العريس) اقتداءً بسيدي رسول الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم وتوصيته كما قال: (أولموا ولو بشاة). ومن العادات المتبعة في ليلة الزفاف أن يذهب العريس مع نفر من أصدقائه قبل ذهابه الى بيت العروس الى البيت الحرام للطواف ثم صلاة ركعتين ودعاء المولى الكريم بأن يكون زفافه موفقاً وحياته الزوجية سعيدة على مدى الزمان وأن يرزقه بالذرية الصالحة، وينسحب هذا أيضاً على المدن الأخرى كالمدينة المنورة وجدة والطائف وغيرها -------- منقووول |
01-03-2013, 11:18 AM | #2 |
|
في تلك العادة امور منكرة شرعا كدخول العريس المكان المعد لحضور النساء المعزومات والوقوف امامهن وبين نساء لسن محارم له
وامور اخرى لعل اخواني واخواتي اعضاء المنتدى يستخرجونها من النص وتبقى العادات والتراث امرا يحفطه التاريخ لاهلها للعبرة والعظة |
|
01-03-2013, 12:17 PM | #4 |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
|
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
وش سويت فينا يامهندزنا فقد ذكرتنا بما مضى اشكرك بجد عشنا ذكريات جميله خاصه لمن كان لها نصيب منها ؟! يستحق الحفظ والاشاده تقديري |
[align=center][flash=http://im17.gulfup.com/2012-01-14/1326493296812.swf]WIDTH=400 HEIGHT=300[/flash][/align] اشكر الاستاذ القدير سامي العمري ( لولا الامل مات الفقير ) على تصميمه للتوقيع الرائع |
01-03-2013, 12:20 PM | #5 |
|
شكرا ابا رياااااااان على المرور والثناء العمدة بعد شوي تحصله مسنتر على الكرويتة يشوف ايام زمااااااان وعاداته دمت بود واحترام |
|
01-03-2013, 12:22 PM | #6 | |
|
اقتباس:
اصه اصه ... لحد يسمعك انك كهلة المنتدى هههههههه كلنا في الهواء يا ام بدر سوا كبرنا وقدحن اجداد وما عاد لنا من الماضي الا الذكريات شكرا لمرورك العاطر |
|
|
01-03-2013, 12:25 PM | #7 |
|
لشباب اليوم
شوفوا ايش كان العريس يسوي لزوجته اول لقاء بها يفسخ لها الحذاء ويصب الماء المثلج على رجليها فيه احد اليوم يسويها ؟؟؟ |
|
01-03-2013, 12:32 PM | #8 | |||||||||
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
قصيده كُـنتَ شآعرها
|
موضوع جميل
هذه عادات خاطئه وزواجات الحجاز لها طابع خاص ومميز ولكن 3/4 منكرات ومبالغه واسراف
اقول ترى اغلبهم طرش بحر ولاهم اصل االحركات ذي عند المصاريه والسوريين ماهي عندنا ..صفة الزواج عندنا معروفه والاستخاره بالزواج والادعيه المشروعه معروفه ..اما تسمع قرآن والدبابيس ومن هالخرابيط فالله لايبلانا بس .. احلى ماعندهم الجسيس فقط وزفة الرجال والباقي ودي يرقدون .. الف شكر لك ياقدير.. |
|||||||||
|
01-03-2013, 02:55 PM | #9 |
المدير العام
|
هناك ثقافات وطقوس خاصة وغير دينية النسق ولا شرعية المنهج في مثل ما ذكرت ..
وإذا كان لأهل الحجاز شيئٌ من ذلك فبدون شك للكثير من المناطق لدينا أو لنقل بأقطار العالم الإسلامي عادات مختلفة ومرتبطة بالمجتمع وعاداته وليس بالدين ونُظمه .. فيه ملاحظة رأيتها وهو عدم رؤية العريس لعروسته منذ البداية .. يا أخي من شروط القبول النظرة الشرعية بين الطرفين وهي ما يكون بعد الخطبة المبدئية .. عموماً الله يهني سعيد بسعيدة تقديري .. |
|
01-03-2013, 02:59 PM | #10 | |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
قصيده كُـنتَ شآعرها
|
اقتباس:
ابو ريان اغلبهم يعرفها من قبل (ماتتغطى اصلآ ) فماله داعي النظره |
|
|
01-03-2013, 03:19 PM | #11 | ||||||||||
مستشار إلمدير العام
|
اقتباس:
صح لسانك بارك الله فيك . ومع ما فيها من مخالفات شرعية يردفها بتفصيخ حذيانها ؟؟ غبني تكون مسدت بها صفحته . |
||||||||||
|
01-03-2013, 03:32 PM | #13 | |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
قصيده كُـنتَ شآعرها
|
اقتباس:
تفصيح الحذاء وتقبيل الاقدام للام فقط اما الزوجه فلا والف لا .. الزوجه ممكن تفصح حذاء زوجها من باب مساعده وتقدير واحترام اما هوه فلا .. ياويلي من حواء ههههههههههههه |
|
|
01-03-2013, 03:44 PM | #14 |
عضو قدير وصاحب مكانة بالمنتدى
|
وعند باب منزل الزوجية تقف العروس ليخلع زوجها نعالها وهو عبارة عن (بابوج)
موشى بالقصب أيضاً، وقد وضع كتلاً من اللؤلؤ الناصع الجميل على قدميها، .. ثم يسكب الماء شبه المثلج عليه حتى يكون قدومها صافياً صفاء العريس ببطء يحفّه أهله مثل الأم والخالات والأقارب، كما يحفّه بعض البنات الصغار من أقاربه وفي أيديهن الدبابيس يغرزنها في جسد العريس حتى يشعر بوخزها متألماً ولا يستطيع إظهار ألمه حتى يقف أمام عروسته التي ترخي عيونها خجلاً وأدباً وحياءا مانعرف هالامور واحس ان بعض الاشياء مبالغ فيها .. |
|
01-04-2013, 12:38 PM | #15 |
مميّزة ونشيطة
|
اقوام فروا بدينهم من بلادهم المستعمرة واستوطنوا بلادنا ونقلوا معهم بعض بدعهم التي لم يأذن بها الشرع خلطو العمل الصالح بآخر سئ ما وجدوا من يصححها لهم , ويرشدهم بالحكمة بل سكت عنهم وتمسكوا بها واصبحت عادات واستنسخها كثير من اعراب البلاد بكل غباء وبلا حياء لا من الله ولا من اتقياء خلقه وجعلوها ركن من اركان الزواج وطغى الأمر وبغى حتى اصبح الان موعد الزواج يحدد بالتاريخ الميلادي وتطبق فيه الطقوس الغربية بكل ما فيها نعوذ بالله من الحور بعد الكور |
( اللهم احفظ بلادنا بحفظك )
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قطار سكة الحجاز | ابوريما1 | التصوير الفــوتـوغرافي | 7 | 01-29-2013 07:38 PM |
قبائل عليان في الحجاز وتهامه | غيثان العلياني | ملتقى القبائل العربية | 7 | 10-25-2011 04:29 PM |
انا الحجاز انا نجد انا يمن | سيد الموقف | عطر الكلمات | 15 | 04-27-2010 10:54 AM |
للمصيفين فقط في ربوع الحجاز | غرمان بن مسعود | المنتدى الخاص لقبيلة بني عمرو | 14 | 08-20-2006 11:03 PM |
انا بنو عمر الحجاز انتخوبي | نجم الجنوب | عطر الكلمات | 6 | 02-25-2003 02:33 AM |