الإفراج عن حمزة كشغري ..فجر اليوم

في أول تغريدةٍ له بعد خروجه: صباحات الأمل والأرواح التي لا تموت



مصادر مؤكّدة: الإفراج عن حمزة كشغري .. فجر اليوم





عبد الله البرقاوي- سبق- الرياض: أشارت مصادر مؤكّدة إلى أن الإفراج عن "حمزة كشغري" - المتَّهم بالتطاول على الله - عزّ وجلّ - ورسوله الكريم تمّ فجر اليوم.

وقال المحامي عبد الرحمن اللاحم الذي كان مهتماً بالقضية، عبر حسابه في "تويتر": "اللهم لك الحمد.. الإفراج عن حمزه كشغري.. مبروك لأهله وأصدقائه وأحبائه".

فيما قال الإعلامي عبد العزيز قاسم "تلقيت اتصالاً من والدة حمزة كشغري؛ تفيد بالإفراج عن ابنها حمزة، ولله الحمد.. أسأل الله أن يتقبّل توبته والواجب علينا مساعدته على الثبات؛ لا تنفيره".

من جهته، غرّد حمزة كشغري، عبر حسابه السابق في "تويتر" – اليوم - بعد الإفراج عنه قائلاً "صباحات الأمل .. والأرواح التي لا تموت .. الحمد لله قديم اللطف".

فيما نفى مصدرٌ في وزارة العدل لـ "سبق" علمه بخبر الإفراج عن حمزة كشغري, معللاً أنه لم يقدم إلى المحكمة حتى الآن.

وكانت مصادر قد نفت - قبل أيام - ما تردّد عن مصادقة "لجنة شرعية " بوزارة العدل توبة حمزة كشغري, وقالت المصادر: إنه لا توجد لجنة بهذا المسمّى في وزارة العدل، ولا في المجلس الأعلى للقضاء، ولا المحاكم التابعة للوزارة, وأوضحت أن كشغري لم يقدم للمحاكمة ولم تنظر قضيته شرعاً حتى الآن, حيث صُدِّقت اعترافاته شرعاً أمام المحكمة قبل أشهر.

يُشار إلى أن كشغري كان قد تطاول على الذات الإلهية، والرسول - صلى الله عليه وسلم - في "تويتر"، فصدر أمرٌ من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، بالقبض عليه ومحاسبته.

وفرّ كشغري إلى ماليزيا، فقُبض عليه فور وصوله أراضيها، وأُعيد للمملكة.

وأشارت المعلومات إلى أن كشغري صدّق، في المحكمة الجزائية العام الماضي، شرعاً "إعلان توبته" و"استتابته" وندمه على ما صرّح به وكتبه.

وكان كشغري قد صُدِّقت اعترافاته أمام المحكمة قبل أشهر.

يُشار إلى أن كشغري كان قد تطاول على الذات الإلهية والرسول - صلى الله عليه وسلم - في "تويتر"، فصدر أمرٌ من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، بالقبض عليه ومحاسبته.

وفرّ كشغري إلى ماليزيا، فقُبض عليه فور وصوله لأراضيها، وأُعيد للمملكة.

وكشغري كان قد صدّق في المحكمة الجزائية بالرياض العام الماضي، شرعاً "إعلان توبته" و"استتابته" وندمه على ما صرّح به وكتبه.

عكر مزاااجي هذا الخبر ..
لكن لعل في ذلك خيراً ...
شكراً ع ــــــــناقيد

خيره ان شاالله ..

إن تاب توبةً صادقة فالله يثبته ويغفر له والله سبحانه هو الأعلم به وبحاله ..
تقديري ..

ان لم يحاكم من العباد فهناك رب العباد .
فان تاب فله وان عاد فعليه .
الغريب ان البعض يوقف ويحاكم ويصدر بحقه الحكم بسرعة ولا نقول في ذلك شيء بل نؤيد سرعة الاحكام والبعض ينظر في وضعه وهذه تثير الراي العام .
شكرا لك .

حسبنا الله ونعم الوووووووووكيل

توبته تنفعه ان صدق فيها مع ربه

لاكن في الدنيا فلا والله حقه يغادرها خروج نهائي
حنا نتغنى دايم بانا
" هل التوحيد "
طيب
وش بقي بعد الله ورسوله ؟

سبحانك ربي مااحلمك