صديقي الحمار ..!

حمار :
نعلم انك حيوان .. ونعلم أيضاً هناك من يشبّهك
بالأغلبية " الحمقى " في المجتمع .. مع رفضي لهذا التصنيف يا صديقي ..!

يا صديقي " الحمار " كنت في زمن مضى افضل و اخلص الحيوانات ..
ولا تتضايق من " الغرب " المخلص لديهم " كلبهم " ..

يا صديقي أجدادنا كان يعلقون عليك الحرير ، وبعض أشياء النساء
كانوا يتنقلون بك من قريه إلى قريه .. كنت تشبع الأهالي فرحاً بقدومك ..!
لم تكن مصدر إزعاج او امتعاض ..

ماذا بك يا صديقي ، ما الذي تغير ؟!

أتعلم سوف اقول لك سراً ، في وقتنا هذا
هناك ألف ألف " حمار " لا يشبهونك !

اعذرني يا صديقي انت الآن متقاعد و عاطل عن العمل ..
سوف - اشتمك - الآن !
يوجد - حمار - على الكرسي بيده ألف قرار ولا يفعل شيئاً ..!

لا تغضب يا صديقي الحمار ، أنني اكذب أحياناً
وإن غضبت اضرب برأسك الجدار ..
و إن لم تغضب ، اضرب برأسك الجدار ..!


بقلم / ابراهيم سعيد

أبو ولدي
الحمار من خلق الله ولم يُضرب به المثل قديماً ولا حديثاً رغم خدماته إلاّ لصفة واحدة ومعروفة ..
هذا الصديق الغريب كان في الماضي عن لكزس أو ديّنا حالياً ولكنه يبقى حمار ..
نأتي للغويط يا مجنون !!
قسم إنك أحسنت الرمزية وأذلفت معناها من روس الجبال فكانت لمن يريدها بلسماً شافياً ..
هذه المرة لن أفسر لك يا مصدوع فقد أقفلت القاموس وتركتك تغرد فهناك ألف مترجم ومترجم أقوى
مني لفك شفرة ومقصد الطرح - الداهية - ..
أحسن شئ في الحمار إن زعله ورضاه واحد
يا أخي أرحمنا شوي فوالله إنك مرهق للعقل ومبدع بالطرح ..
تقديري ..

أبو ريان الجميل
اهم شيء ( أبو ولدي )
بالنسبه ( لذلف ) المعنى فالله يكفينا شر ( الذلف ) ..
ومن غيرك قادر على فك الشفرات ،،
تحياتي و تقديري

زمن الحمير قاااااااااااااااادم وبقوة ,, سبحان مغير الاحوال .. فنحن نصحو على صوت حمار ونغفو على صوت حمار " حقيقة ومجازا " سيمفونية جميلة نحسد عليها ..
هي لم تعد فرادى بل أصبحت جماعات لدرجة أنها أصبحت قوة ضاربة يخشى منها الجميع ..!!!
لقد أصبح للحمار شأن فهاهو الحزب الديمقراطي الأمريكي حزب كلينتون وأوباما ..إلخ يتخذون الحمار شعار ورمزا لحزبهم بينما الحزب الجمهوري حزب بوش وأحفاده يتخذون الفيل رمزا لهم .. أرأيت كيف أصبح حال الحمار ؟؟
بل في عهد الحمير يكون التخطيط وفي عهد الفيلة يكون التنفيذ .!!!! وهذه حقيقة تخفى على الجميع !!!!
فإياك يا أخي أن تستهين بالحمير بعد اليوم ... ولا تستبعد أن يتوج يوما ملكا على الغابة !!!
أخي : شكرا لإبداعك الذي أيقظ شجون وشجون ..

يعطيك العافية
على الطرح الهادف بالنسبة للحمار فهو اكثر مخلوق اعار اسمه
ولكن المشكلة في امور سيئة
ومع هذا فيشكر الحمار على ما قدم

تقبل مروري ولك تحيتي

يعطيك العافية على الطرح الهادف

علامة ترقيم ،،

جميل جميل ما دونته هنا لرأيك ،،

شاكر الحضور ، تحياتي

أهلا سد الوادي

كلام سليم ، ألا تعتقد أننا نحن من صنفناه بهذا الشكل
في الغالب لا ذنب له ،،

تحياتي

بن ظأفر

اشكر متابعتك

تحياتي لك

الحمار لو تشرعه من ذهب
يبقى اسمه حمار لم يتغير

ولكن الحمار الحقيقي يمتاز
بصفه انه يذهب الى طريق
ولا يضيع عنه بل يرجع مع نفس الطريق

تحيااتي

اهلا حنين قلب

نحن من يشكل الناس بغير أشكالهم ، فما بالك بالمخلوقات الأخرى
لا ذنب ، للذنب الذي نرتكبه نحن ،،

جميعاً ، نمشي في طريق و نرجع معه ، ألا التائه يمكن ان يجد طريق آخر للعودة ..!


تحياتي

،


إبراهيم سعيد

إسقآطآتك عميقه جدا ~
و كل عباره وأخرى تصدر
صرير لباب لم يفتح بعد ،
والحمار ، ك رمزية وعلم متناسبه كيانا وبيانا !

وقد ذكر الحمار في القرآن بمواضع » الجهل و الإنكار والإستنفار ! ~
ربما تلكم الصفات مدخلنا للباب الأول !

أعجبتني طريقة تبطين صفة الوفاء ب ( كلبهم ) ،
وايضا عتبك على عدم إخلاص الحمار !
وايضأ ذاك الحمار اللطيف
بكل تلك الحلل والحرائر يزور تلك القرى
تلو الأخرى ليستبشر الجميع بمقدمه خيرا ،
ثم لاشيء يبقى على حاله !

حتى القرإرإت اصبحت تعكف تحت كفين من [ تلاعب ] ، والباء نون !
المرير ف الأمر انها اتت على [ خجل ] « والخاء دآل !
ولا استغرب وجود [ فكين ] بالأمر !


حرف عميق و وآعي !
بوركت

.

اهلا تلاهيف

حتى التلاعن و الدجل ، خلفه ألف كف ،،، في رأيي ،،

شكرًا على الكلمه و التشفير ،،

تحياتي لنقشك هنا ..!

كثيرمن الناس يكدس في ذهنه آلاف المعلومات والمسائل والقضايا باسم الثقافة ثم يقاطع الصلاة تكبر عن السجود لله وهو يعلم مافي بطنة من اقذار .. ويهجرالسنة ويسخر من الشريعة فلا يكون في عمله بركه ولا في قلبه نور
فهو منافق عليم اللسان قد يكون فيلسوفاً لامعاً أو مفكر اً مرموقاً أو كاتباً بارعاً أو خطيباً مفوها لكنه في الأخير عدو لله كذاب أشر افاك اثيم فهؤلاء تشبهوا بهذا الحيوان
نحن مسؤولون أمامالله عن رسالتنا وسرّ شرفنا وفخرنا ومكمن عزنا وهو ديننا الحنيف ورسالتناالمطهرة وسوف يحاسبنا الله إذا تركناها للعدو الخارجي من كافر محارب أو العدو الداخلي من منافق متستّر مندس .

شاكرة لك اخي جزيل الشكر .

اهلا سحابة صيف

جميل ما دونته ، شاكر هذه الكلمه

تحياتي