هل يكذب التاريخ ؟؟

صفعة جديدة يتلقاها أصحاب الانحلال والتبرج والسفور بكامل أطيافهم ؛
أذناب الغرب و أبواقهم والعلمانيون والتنويريون و .. و .. ،
وتأتي هذه الصفعة هذه المرة من الكاتب الممتع :
[ عبدالله بن محمد الداود ]
صاحب كتابي ( متعة الحديث 1 - 2 )

حيث أبدع فيما خطّه هذه المرة ،
وصاغ لنا كتاباً رائعاً وبهياً وممتعاً ومفيداً أسماه :

هل يكذب التاريخ ؟!!
مناقشات تاريخية وعقلية للقضايا المطروحة بشأن المرأة ...

.
.

حيث أثبت بالوقائع والتواريخ والصور والوثائق أن التاريخ بحقيقته لا يكذب ،
وأننا في مواجهة موجة تزييف للتاريخ بل والنصوص الشرعية !

الكتاب رائع بحق وحقيقة ...

لا يفوتكم يا أحباب !!!

من أروع الكتب التي قرأتها

احترامي
ملهم

جزاك الله خير
باذن الله نقرؤه
وليتك يا اخ ملهم تقتطف اجزاء منه لعرضها هنا


دمت في خير

صدقت والله من اروع الكتب التي تقرا

فقد قرأته من الغلاف الى الغلاف ارجو من الله تعالى ان يدخل من ضمن
المناهج التعليمية للبنات والاولاد ايضا
وللعلم فالكاتب تربوي متقاعد ركز في الكتاب على لبس المراةعلى مدى التاريخ
نسأل الله ان لا يحرمه الاجر

التاريخ القديم لا يكذب فقد قرأنا ان بداية خلق الانسان كان يستخدم ورق الشجر لستر عورته

اول ما استخدم الالة وبدأ يتطور صنع لنفسه ملابس من الجلد لستر بقية جسده

اما في وقتنا الحالي انتكست الفطرة واصبحت النساء بمباركة بعض الرجال
يعتقدون ان من التطور هو انكماش الملابس وكشف بقية الجسد

شكرا وبارك الله فيك على التنبيه لمثل هذا

ملهم ::الله يلهمك الشاهده وألف شكر على التنويه لهذا الكتاب الغالي

التاريخ لا يكذب ولكن الرواة المتجددفكرهم من الغرب وأتباع الصهاينه عليهم من الله مايستحقون

ولكن بفضل الله أنه مايبقى يكون الصحيح وهوكتابالله وسنة نبيه المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام

مهما حاولو ربما يجرف التيارالقله القليله فلايهمك من أتبع احلامه الخياليه وقال التجددهوالصحيح....

في هذا الكتاب يضعك المؤلف وجها لوجه أمام الحقيقة دون إملاءات ودون أن يحاول أن يوجه رأيك أو خياراتك، فقط يتجول بك وسط عدد من الوثائق المصورة والوثائق المكتوبة التي تبين حال المرأة خلال قرن من الزمان، ويتساءل كما تتساءل أنت عزيزي القارئ.. هل يكذب التاريخ؟!
يقع الكتاب في أكثر من 360 صفحة من الحجم المتوسط، ومن السطور الأولى للكتاب يتخلى المؤلف عن عبارات التأنق فهو يقول إن لحظات الانتصار تشبه تماما لحظات الأسى ولا وقت فيها للتأنق ومراعاة جمالية العبارة، إنما ملاحقة الحقيقة ووضعها أمام القارئ عارية مجردة من المحسنات والصور البلاغية، وقد يدهشك هذا المنطق وقد لا يدهشك، المهم أنك سترى نفسك أمام مئة سنة سلفت من الإفساد المخطط للقضاء على المرأة المسلمة وتجريدها من أهم ما يميزها عن باقي نساء العالمين عبر تاريخ طويل من التأثير في العالم حضارة وسلوكا.
وقد حرص الكاتب أن يكون كتابه في أغلبه مناقشات عقلية تاريخية، ويجعلك شريكا في التفكير والاستنباط والاستنتاج، لتصل معه بالوثائق إلى ما يفضح دعاوى ما أسموه (تحرير المرأة) وقد عمد إلى الحجج المادية التي لا يختلف عليها اثنان لمناقشة الذين لا يرتضون الدين حكما، فيحاكمهم إلى منهجهم بعرض نماذج من أرشيفهم المخجل الذي يمتهن المرأة، بدءًا بدور البغاء المرخصة، وانتهاءً بأكل حقوقها وجعلها ألعوبة.
تضمنت المناقشات موضوعات شتى نظمها الكاتب قفي تسلسل يجعلك مدركا لحقيقة الحاضر والماضي معا، حيث بدأ بعرض تاريخي موثق بالصور لهيئة لباس المرأة عموما، ولباس المرأة المسلمة خصوصا قبل مئة عام، ثم بين الكاتب بالشواهد والأدلة سيناريو إفساد المرأة المسلمة الذي خطط اليهود له، وقام بتنفيذه العلمانيون بحماسة فاقت حماسة اليهود، ليستنتج بالأدلة من ذلك السيناريو الذي امتد مئة عام ملامح بارزة ظاهرة للعيان لخطة العلمانيين في إفساد المرأة قبل مئة عام، لتدرك من نفسك أيها القارئ أنها تتكرر بالملامح نفسها إلى درجة التطابق في المضامين، وكل ما هنالك أنه ذهب زيد وجاء عمرو!
ولكي يقيم الحجة على العلمانيين ويساهم في تبصير المسلمين باكتشاف زيف العلمانيين فقد عرض لجملة من القضايا الساخنة في موضوع المرأة وعرض دعاوى العلمانيين فيها، وأسقط مبرراتهم وكشف عوراتهم! ويتوجه الداوود في كتابه بثلاثة خطابات لثلاثة مستويات من القراء، المستوى الأول هم خاصة المسلمين وولاة أمرهم، من العلماء، والثاني فموجه لعامة المسلمين وهم الغيورون، أما الخطاب الثالث فموجه للعلمانيين.
وختم المؤلف كتابه بتعرض أشرف الخلق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لقضية المرأة في خطبة الوداع حيث إن هذه القضية من القضايا الأساسية التي عرض لها النبي صلى الله عليه وسلم، وليقطع بذلك الطريق على العلمانيين وأشباههم من الذين لا يزالون يغررون بمجتمعاتهم من خلال تهويمات وأكلشيهات جاهزة يرددونها دون ملل أو حتى فهم لمحتواها!


شكرا ملهم ورائع انت..
خفق بن رفق

ملهم
لاهنت يالغالي وجزاك الله خير
وحسب ردود الاعضاء ممن قرأو الكتاب فهو مرجع هام
يعطيك العافيه ويجب البحث عنه

شكراً لكِ أختي ذات الشأن على حضورك
وهذه مقتطفة من الكتاب كما طلبتِ :
ثالثاً : الستر والاحتشام في العالم الإسلامي . ص 64
(إنها لخدعة عظمى تؤلم النفس , وكارثة كبرى في الوعي ؛ أن ينخدع المسلمون بتوهم أن كشف وجه المرأة كان هو الأصل في العالم الإسلامي ، وأن انتشار التعري ، وقلة الاحتشام التي نراها في واقعنا الآن كان هو السمة الغالبة منذ مئات السنين؛ ولكن الحقيقة التي يجب أن نرجعها للعقول ، وأن تكون راسخة في المفاهيم ؛ أنه قبل عام (1924 م ـ 1342هـ ) ، كان الحجاب التام والسابغ هو الأصل في جميع أنحاء العالم الإسلامي ، ولا وجود للتبرج والتكشف الذي نراه حالياً ؛ فهو طارئ على دين المسلمات ومبتدع في واقع المسلمين، بل إن تغطية الوجه كانت هي الأصل في لباس المرأة في أرجاء العالم الإسلامي طوال التاريخ، دون معارضةٍ ، ولن تطرح قضية كشف الوجه محلاً للخلاف ، ولم يظهر الحديث عن الاختلاف في مسألة كشف الوجه إلا على أيدي العلمانيين ، حتى صارت من القضايا الأكثر سخونة في السبعين سنة الماضية، مع العلم أنه لم يؤلف في القرون المنصرمة أي كتاب منفرد عن هذه المسألة _ في حدود علمي_ كما سيتضح ذلك لاحقاً ) .

إن شاء الله سأعود مجدداً لأنقل مقتطفةً أخرى من روض هذا الكتاب ..
احترامي
ملهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النعيم

صدقت والله من اروع الكتب التي تقرا

فقد قرأته من الغلاف الى الغلاف ارجو من الله تعالى ان يدخل من ضمن
المناهج التعليمية للبنات والاولاد ايضا
وللعلم فالكاتب تربوي متقاعد ركز في الكتاب على لبس المراةعلى مدى التاريخ
نسأل الله ان لا يحرمه الاجر

التاريخ القديم لا يكذب فقد قرأنا ان بداية خلق الانسان كان يستخدم ورق الشجر لستر عورته

اول ما استخدم الالة وبدأ يتطور صنع لنفسه ملابس من الجلد لستر بقية جسده

اما في وقتنا الحالي انتكست الفطرة واصبحت النساء بمباركة بعض الرجال
يعتقدون ان من التطور هو انكماش الملابس وكشف بقية الجسد

شكرا وبارك الله فيك على التنبيه لمثل هذا

أهلاً بأختي / النعيم
أتمنى لو يكون ضمن المناهج الدراسية ...
والله إنه واحد من أروع وأبدع الكتب التي قرأتها ..
أتمنى لو يقرأه الجميع ...
شكراً مجدداً لحضوركِ وتعقيبكِ ..
احترامي
ملهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ظافر

ملهم ::الله يلهمك الشاهده وألف شكر على التنويه لهذا الكتاب الغالي

التاريخ لا يكذب ولكن الرواة المتجددفكرهم من الغرب وأتباع الصهاينه عليهم من الله مايستحقون

ولكن بفضل الله أنه مايبقى يكون الصحيح وهوكتابالله وسنة نبيه المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام

مهما حاولو ربما يجرف التيارالقله القليله فلايهمك من أتبع احلامه الخياليه وقال التجددهوالصحيح....

العزيز / بن ظافر
أشكر لك حضورك وتواجدك
احترامي
ملهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خفق بن رفق

في هذا الكتاب يضعك المؤلف وجها لوجه أمام الحقيقة دون إملاءات ودون أن يحاول أن يوجه رأيك أو خياراتك، فقط يتجول بك وسط عدد من الوثائق المصورة والوثائق المكتوبة التي تبين حال المرأة خلال قرن من الزمان، ويتساءل كما تتساءل أنت عزيزي القارئ.. هل يكذب التاريخ؟!
يقع الكتاب في أكثر من 360 صفحة من الحجم المتوسط، ومن السطور الأولى للكتاب يتخلى المؤلف عن عبارات التأنق فهو يقول إن لحظات الانتصار تشبه تماما لحظات الأسى ولا وقت فيها للتأنق ومراعاة جمالية العبارة، إنما ملاحقة الحقيقة ووضعها أمام القارئ عارية مجردة من المحسنات والصور البلاغية، وقد يدهشك هذا المنطق وقد لا يدهشك، المهم أنك سترى نفسك أمام مئة سنة سلفت من الإفساد المخطط للقضاء على المرأة المسلمة وتجريدها من أهم ما يميزها عن باقي نساء العالمين عبر تاريخ طويل من التأثير في العالم حضارة وسلوكا.
وقد حرص الكاتب أن يكون كتابه في أغلبه مناقشات عقلية تاريخية، ويجعلك شريكا في التفكير والاستنباط والاستنتاج، لتصل معه بالوثائق إلى ما يفضح دعاوى ما أسموه (تحرير المرأة) وقد عمد إلى الحجج المادية التي لا يختلف عليها اثنان لمناقشة الذين لا يرتضون الدين حكما، فيحاكمهم إلى منهجهم بعرض نماذج من أرشيفهم المخجل الذي يمتهن المرأة، بدءًا بدور البغاء المرخصة، وانتهاءً بأكل حقوقها وجعلها ألعوبة.
تضمنت المناقشات موضوعات شتى نظمها الكاتب قفي تسلسل يجعلك مدركا لحقيقة الحاضر والماضي معا، حيث بدأ بعرض تاريخي موثق بالصور لهيئة لباس المرأة عموما، ولباس المرأة المسلمة خصوصا قبل مئة عام، ثم بين الكاتب بالشواهد والأدلة سيناريو إفساد المرأة المسلمة الذي خطط اليهود له، وقام بتنفيذه العلمانيون بحماسة فاقت حماسة اليهود، ليستنتج بالأدلة من ذلك السيناريو الذي امتد مئة عام ملامح بارزة ظاهرة للعيان لخطة العلمانيين في إفساد المرأة قبل مئة عام، لتدرك من نفسك أيها القارئ أنها تتكرر بالملامح نفسها إلى درجة التطابق في المضامين، وكل ما هنالك أنه ذهب زيد وجاء عمرو!
ولكي يقيم الحجة على العلمانيين ويساهم في تبصير المسلمين باكتشاف زيف العلمانيين فقد عرض لجملة من القضايا الساخنة في موضوع المرأة وعرض دعاوى العلمانيين فيها، وأسقط مبرراتهم وكشف عوراتهم! ويتوجه الداوود في كتابه بثلاثة خطابات لثلاثة مستويات من القراء، المستوى الأول هم خاصة المسلمين وولاة أمرهم، من العلماء، والثاني فموجه لعامة المسلمين وهم الغيورون، أما الخطاب الثالث فموجه للعلمانيين.
وختم المؤلف كتابه بتعرض أشرف الخلق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لقضية المرأة في خطبة الوداع حيث إن هذه القضية من القضايا الأساسية التي عرض لها النبي صلى الله عليه وسلم، وليقطع بذلك الطريق على العلمانيين وأشباههم من الذين لا يزالون يغررون بمجتمعاتهم من خلال تهويمات وأكلشيهات جاهزة يرددونها دون ملل أو حتى فهم لمحتواها!


شكرا ملهم ورائع انت..
خفق بن رفق

العزيز / خفق بن رفق
الأروع هو هذا الإيضاح الوافي الذي ذكرت عن هذا الكتاب
احترامي
ملهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسكت

ملهم
لاهنت يالغالي وجزاك الله خير
وحسب ردود الاعضاء ممن قرأو الكتاب فهو مرجع هام
يعطيك العافيه ويجب البحث عنه

صدقني ما راح تندم ولن تستخسر فيه 25 ريال ...
وتذكر كلامي ...
شكراً لك عزيزي المسكت هذا الحضور
احترامي
ملهم

شوقتني للكتاب أيها الملهم

كل الشكر والتقدير




سيد الموقف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد الموقف

شوقتني للكتاب أيها الملهم

كل الشكر والتقدير




سيد الموقف

أهلاً بالحبيب / سيد الموقف
حضور متوقع زادني شرفاً ..
غيرتك المحمودة على نساءالمسلمين هي التي زادت من شوقك لقراءة هذا الكتاب ..
دمت يا سيدي
ملهم

الاخ/ ملهم ،

شكراً لك وقد شوقتني حقيقة لهذا الكتاب وباذن الله ان اطلع عليه ،

لك وللجميع تحياتي ،،،

ألهمك الله الشهادة .. يا ( ملهم ) ..

أتمنى أن أتصفحه وأطّلع عليه .

جزاك الله خيراً ، وأسأل الله لنا ولأخواتنا الستر والعافية .