قصــة مثـــل ( كل اسبوع نتكلم عن مثل )

السلام عليكم ..

جبت لكم موضوع جديد و اهم شي مو مكركر

و ان شاالله يصير متجدد دايمن بتواجدكم العسل

و هو ( قصة مثل )

خلاله ان شاالله راح نتكلم عن الامثال العربيه المشهوره و المئلوفه بين الناس

و بيكون كل اسبوع ان شاالله نتكلم عن مثل

و الموضوع ليس لي فقط ولكنه للجميع

اللي يعرف مثل و يعرف قصته يدخل يشارك والله ماتسبقكم الا المعزه

*

*

*

اليوم ان شاالله نتكلم عن اول الامثال و هو

( ان غداً لناظره قريب )

و هو في الحقيقه بيت شعر وو حصلت احداث القصه في عهد الملك النعمان بن المنذر ( عندما كانت الديانه النصرانيه علا الطريق الصحيح قبل التحريف و قبل ان تنسخ بالاسلام )

اليكم القصه

إنّ غدا ً
لناظره قريب
يستخدم هذا المثل للدلالة على أن الموعد والأجل قريب

قصة هذا المثل أن الملك النعمان بن المنذر خرج يوماً يتصيد على فرسه اليحموم, فطارد حمار

وحش وشذ عن رفاقه وأمطرت عليه السماء فطلب ملجأ, فجاء إلى بناء وجد فيه رجلاً من

طيء يقال له حنظلة ومعه امرأة له. فذبح الطائي له شاة وأعد له خبزا ً فأطعم النعمان ولم

يكن يعرفه, فلما أصبح النعمان لبس ثيابه وركب فرسه ثم قال: يا أخا طيء اطلب

ثوابك, أنا النعمان, قال الطائي: أفعل إن شاء الله. ثم مضى النعمان ولحق بالخيل إلى

الحيرة, ومكث الطائي بعد ذلك زمانا ً حتى اصابته نكبة وجهد فقالت له امرأته: لو

أتيت الملك لأحسن إليك. فذهب الطائي إلى الحيرة, فوافق مجيؤه يوم بؤس النعمان, فلما

رآه النعمان قال له: أفلا جئت غير هذا اليوم, والله لو سنح لي في هذا اليوم

ابني لم أجد بدا من قتله. فاطلب حاجتك من الدنيا, وسل ما بدا لك فإنك مقتول قال: وما

أصنع بالدينا بعد نفسي, وإن كان لابد فأجلني حتى أعود لأهلي فأوصي إليهم وأهيئ

حالهم, ثم أعود إليك, قال النعمان: أقم لي كفيلا على ذلك.‏

فوثب إليه رجل من كلب يقال

له قراد, فقال للنعمان: هو علي فضمنه إياه. ثم أمر النعمان للطائي بخمسمئة

ناقة, فمضى بها الطائي إلى أهله وكان الأجل عاما ً ، فلما

حال على الطائي الحول وبقي من الأجل يوم قال النعمان لقراد: ما أراك إلا
هالكا ً غدا ً
فقال قراد:‏

فإن يك صدر هذا اليوم ولىّ

فإن غدا ً لناظره قريب‏

وبينما كان قراد
يعد للقتل إذ ظهر لهم الطائي, قال له النعمان: ما الذي حملك على الرجوع بعد إفلاتك
من القتل?..

قال الطائي: الوفاء

ثم عفاعنه النعمان

مميزه نوارتنا ..الله يوفقك
فكره جداً رائعه ...
لي عوده للمشاركه بإذن الله

فكرة جميلة جداً وطرح رائع وموفق حتى وإن قل جمهوره إلاّ أنني أتوقع ظهوره بمستوى ممتاز ..
تقديري ..

(( (( الشيب مابه عيب ))))

فيقال بأن أحدى النساء تمنت أن ترى سرور لشهرته فقالت لصاحب دكان اريدك

أن تخبرني عندما يحضر اليك الشاعر سرور الاطرش فلما حضر عنده في احد

الايام أرسل التاجر اليها ولده.وقال قل لفلانه بأن حاجتها عندنا فلما اخبرها الولد

جاءت الى المحل وقد ظهرت علامات الشيب على لشاعر سرور . فلما رأته قالت

انت سرور قال نعم قالت ماظنيتك شائبا قال ( الشيب مابه عيب)..

ثم ارتجل الابيات التالية:

يازين شفني لا توصي وصايا

مادام كلٌ حاضر قل ونا أقـول

عذربت شيبي ياجميل الحلايا

لابد مايبداك مع كـل مجـدول

يبدأ بشقرٍ مثل عصم الروايـا

عليه من شغل اليمن تل وتلول

الى آخر الابيات التى قد لايجيزها النشر بعد ذلك اعتذرت بأنها لا تقصد تقليل

قيمة كبار السن وما أكثر مايحصل على شاكلة هذه القصة..

الله يعطيكم العافيه
فكره رائعهـ

نجديه

ابو ريان

ابو صاهود

ابو ليلى

الله يعطيكم العافيه يالغالين منورين و لاعدمتكم

ابو صاهود الله يعطيك العافيه ماقصرت و لا تحرمنا جديدك ..

و ساعود بمثل جديد ان شاالله

قصة.. اللي استحوا ماتوا

والعهده على الراوي

أصل القصة أن الحمامات التركية القديمه كانت تستعمل الحطب والأخشاب والنشارة لتسخين أرضية الحمام وتسخين المياه لتمرير البخار من خلال الشقوق .

وكانت قباب ومناور معظم الحمامات منالخشب وحدث أن حريقا شبّ في حمام للنساء ، وحيث أن الحمام مخصص للنساء فقد اعتادتالكثيرات منهن على الإستحمام عاريات لا يسترهن إلا البخار الكثيف.

وعندما حصل الحريقهربت كل إمرأة كاسية ( يعني لابسه هدوم ) أما النسوة العاريات فقد بقين خشية وحياءاوفضّلن الموت على الخروج .

وعند عودة صاحب الحمام هاله مارأى وسأل البواب هل ماتأحد من النساء ؟

فأجابه البواب نعم .... فقال له من مات ؟

أجاب البواب : اللي استحوا ماتوا...

أسخى من حاتم
حاتــم الطائـــي :
هو: حاتم بن عبدالله بن سعد بن الحشرج بن امرئ القيس بن عدي بن أخزم بن أبي أخزم بن ربيعة بن جرول بن ثعل بن عمرو بن الغوث بن طيىء .
الجواد ، السخي ، ضرب به المثل لسخائه
فقيل : أسخى من حاتم .
وقيل عنه : لم يكن حاتم ممسكا شيئا ما عدا سلاحه ، فانه كان لا يجود به .
قال عن نفسه :
أضاحك ضيفي قبل إنزال رحله - ويخصب عندي والمحل جديب
وما الخصب للأضياف أن يكثر القرى - ولكنما وجه الكريم خصيـب
وهو القائل لغلامه يسار ، وكان إذا اشتد البرد وكلب الشتاء أمر غلامه فأوقد نارا
في يفاع من الأرض لينظر إليها من أضل الطريق ليلا فيصمد نحوه ،
فقال في ذلك :
أوقد فان الليل ليل قر - والريح يا موقد ريح صر
عل يرى نارك من يمر - إن جلبت ضيفا فأنت حر
ومن خبره أنه مر يوما في سفره على قبيلة ( عنزة ) وفيهم أسير ، فاستغاث بحاتم ولم
يحضره فكاكه ، فاشتراه من العنزيين وأطلقه وأقام مكانه في القيد حتى أدى فداه .
وأصابتهم سنة اقشعرت لها الأرض ، واغبر أفق السماء .. وفي ليلة من لياليها شديدة
البرد قدمت عليه جارته فقالت له : أنا جارتك فلانة ، أتيتك من عند صبية يتعاوون
عواء الذئاب ، فما وجدت معولا إلا عليك يا أبا عدي ، فقال : أعجليهم فقد أشبعك
الله وإياهم : فأقبلت المرأة تحمل اثنين ويمشي بجانبها أربعة ؛ كأنها نعامة
حولها رئالها ؛ فقام إلى فرسه فوجأ لبته بمدية فخر ، ثم كشطه عن جلده ، ودفع
المدية إلى المرأة فقال لها : شأنك ؛ قالت زوجته نوار : فاجتمعنا على اللحم نشوي ، ونأكل ، ثم جعل يمشي في الحي يأتيهم بيتا بيتا
فيقول : هبوا أيها القوم ، عليكم بالنار . فاجتمعوا والتفع في ثوبه ناحية ينظر
إلينا ، فلا والله أن ذاق منه مزعة ، وانه لأحوج إليه منا ؛ فأصبحنا وما على الأرض
من الفرس إلا عظم وحافر .
وقصص جوده وسخائه أكثر من أن تحصى .
توفي سنة ( 46 قبل الهجرة

سد الوادي

الله يعطيك العافيه ماقصرت

ننتظر يديدك

الله يعطيك العافيه نجوووده العسوله

ننتظر جديدك بكل شوق..

و لي عوده مع مثل يديد

باذن الله

نواره
هذا مثل محلى يعنى بالديره أبيك تشرحين لى وش يهدف اليه
(هذا المثل يقول)
ثورى خبيث العمل في بلادى. ويهديه ربي لمن يستعيره.
ولايمنع مشاركه ألأخوه ألاعضاء تفسير هذا المثل
شكرا لك يا نواره

كل يوم مثل

الموووهم ...

انا عندي مثل علمتني قصته جدتي ...


وهو عمري بحت


(( موعدنا شط عبيد ))

يقولون كان فيه اثنين عماريه في فلسطين سابقا

يجاهدون مدري اش يسوون ..

المهم ان واحد ضرب واحد بقس ...

الثاني ماقدر يرد عليه لان الي ضربه مع اخويااه (( شله يعني ))

بعدين قاله موعدنا شط عبيد ..

ومرت سنين وقابله عند شط عبيد ودهكه الين انتفخ ...

شط عبيد هذا سلمكم الله وسلمني انا كمان في بني عمرو بس وين ماادري بالضبط يقولوا حول جبال الضور الكبير والصغير ,, الوسط هع هع


وبس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو بندر

نواره
هذا مثل محلى يعنى بالديره أبيك تشرحين لى وش يهدف اليه
(هذا المثل يقول)
ثورى خبيث العمل في بلادى. ويهديه ربي لمن يستعيره.
ولايمنع مشاركه ألأخوه ألاعضاء تفسير هذا المثل
شكرا لك يا نواره

والله يا عم اني ماعرفت

نشوف باقي الاعضاء يمكن يعرفون

لكن اتوقع انو يعني ان الواحد ما يحسن لاهله او زي كذا

و اذا عاد مع ناس برا صار كويس والله مدري

السفير هعهع

اهم شي انه حاضاه عند شط عبيد ذيه وفقع وجهه

ننتظر يديدك ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواااااره

والله يا عم اني ماعرفت

نشوف باقي الاعضاء يمكن يعرفون

لكن اتوقع انو يعني ان الواحد ما يحسن لاهله او زي كذا

و اذا عاد مع ناس برا صار كويس والله مدري

نواره
و اذا عاد مع ناس برا صار كويس والله مدري
بس وصلتى ,اكيد انك عارفه من أول
حسب توقعاتى اشكرك ولك التقدير

العفو يا عم ابو بندر لا عدمناك و ننتظر جديدك و لاتحرمنا متعة حضورك ..