من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

مؤمن بمآ يجري عليّ .. و تسآهيل
والآدمي ماله عن اللي أنكتب له

،‘

أحيآن أهنـّي ع الجنون .. المهــآبيل
وأحيآن ينآديني .. العقل .. وأقترب له

ربّمآ غدٍ أو بَعد غدْ ! ........
ربّمآ بعد سنين لآ تـُعد , ......
ربّمآ ذآت مسآءٍ نلتقي !؟ .....
في طريق عآبرٍ من دُون قصد .....

كشروق شمس الصبآح حبكِ يكبرُ وينتشر اتسآع بلاآحدود يكشف عن أعمآق اللذة ويملأ النفس فوق مآ تسع بضوء منسكب من عينيكِ ترتجف أمآمه نفسي وكل هذا لآ يضاهي أعجوبة همسكِ الذي يشدّ على قلبي ويغرقني في تأمل شفتيكِ حين تتحرك ويتركني حآئر على شوآطئ قلبكِ

تدري خطانا بالحياه...!
أنا زرعنا أحلامنا فوق السحاب
وقلنا متى نصبح شباب ,
ونقطف ورودأحلامنا ولأمنيات
ولما كبرنا وجينا نسأل حلمنا,
تدري وش لقينا.....؟
لقيناأجمل حلم مات..
وبعده درينا..
إن أجمل شي فينا.."الذكريات"

أضحك ولا كل الوجيه احترمها **** بعض الوجيه أهينها بإبتسامه

حان وقت رحيلي ... فأعذروني...؟

اخواني اخواتي اعضاء منتدى بني عمرو

لقدانتهت لحظاتى الجميلة بينكم كما ينتهى أى شئ جميل فى هذه الحياة بسرعه
وقد يزيد من قصر اللحظات الجميلة فى حياتنا ترقبنا للحظات الوداع بخوف منها ورجاء أن لا تكون قريبة
نودّها ابعد من تخيّلنا لبعدها
ولكن لابد من ان نصحو يوما على حقيقة الوداع التى هى من حقيقة الدنيا التى نعيشها
أحببتكم وأحببت تواجدى بينكم
ولكن وداعى رغما عنّى وظروفى اقوى مني فأن سمحت سأعوديوما ؟؟ فتذكّرونى دائما بالخير
وان كنت اسات لأحدكم فليسامحنى وان كنت قصرت مع أحدكم فليعذر تقصيرى
واحملوا لى فى قلوبكم كل ما هو طيّب
واخيرا ارحل بجسدى وأترك قلبى بينكم ولكن لا أعلم
أالى لقاء آخر أم أن آخر عهدى بكم هو لحظات الوداع هذه .
أختكم /رهف الجنوب

ليستْ الصداقة أبدًا في أن تجمعَ أسماءً كثيرة
و تحكي مطولًا عنها .. و ليستْ أيضًا بِ قلوبٍ تحكي الوفاء !
الصداقة ليست بِ حديثا الفضفاض .. و لا بِ مكاننا لنفضفض الحديث
ليست قوّة الصداقة في أن تكونَ قريبًا جدًا كلّ الوقت .. لكن أن تضعَ في قلبك كل الوقت
ألّا تغيب الوقتَ كلّه .
هي أن تفهم أنّه من غير المهم أن تعلمَ كل شيء .. بقدرِ ما يهم أن تفهم الصداقة
هي أن يكونَ بوسعك أن تربت على صديقك , حتّى لو كانت يدك تؤلمك
و تبتسمُ أعماقه لك فتشفى يدك !
هي أن يُقال لك اكتبْ صديقكَ .. ف تتركُ الورقَ أبيضًا كما كان أولّ نظرة
لأنّك في جميع أحوالك ستحاول ملأه بالبياض !
و لأنّك إن فعلتْ .. سترى أنّك لم تفعل
هي أن تغيب فترة و تعود و أنتَ تعرفُ أينَ مكانك ! و ماذا بيدك لتقول ؟
هي أن تلحظَ كراكيب الذاكرة و القلب .. فتُهدي صديقك بضع كلمات
هي أن يشاء الله للقدرِ افتراق .. و تعبر بك السنوات
و يعبرُ اسمه من بينِ جموعِ كثيرة من الأسماء , فتقف عندَ اسمه و تقول : هذا صديقي
حفظك الله أختي رهف الجنوب ,,وبالتوفيق بحياتك ,,لن نيأس من عودتك هنا,, وسنكون بأنتظارك ,,دمتي بكل سعاده..

أحبك حب لو يدري عنه كل البشر مـا نـام
سهر كل البشر ليلـه يفكـر كيـف حبيتـك
أحبك والمشاعر كلها صوبـك ولـه وهيـام
احبك وانت تدري بي وتـدري كـم تمنيتـك
رسمتك صوره بقلبي بلا ريشـه ولا رسـام
وشلتك داخل اعماقي ووسط القلب حطيتـك

من ذاكرة عمري .. اللي راح من آخر النسيآآآن .. جيت من حلمي الهآرب .. على حد السهآآآد .. أوقضتني في خطوتي .. آآه يالمآضي يمر ..مآتدري المآضي عمر هو صدق هذي جنآآآنك .. والمحبة والحنين .. هو صدق هذآآآ أنت .. يآآغايب سنين ..

\
غـ ـآبوا ونفسي من آلمشاوير
طآبت :
من كثر مآ نولَه عليهم ‘’
.
.
تعبنآ
/
.

وين أروح ؟
وقلبــي ماليه الجروح .. !
زادت الطعنات { فيني ..
ومابقى فيني أبــوح !

( لِيتْ) ~


اِلْفِكِرْ مَعْ إلنّظَرْ يِشْترِكْ فِيْكْ ..
حتّى ليَآ منِّيْ ذِكَرْتِك .... / [ أشُوفِكْ ]

ضمنيْ مّجروُحَ مآفينيِ شبرَ !
آلآ يدميْ مِنْ كثرَ مآ أسكتَ وُ أشييلَ

لأجلك تكون كل لحظاآآت الإنتظار منك فرحة ~

وينْ غَايبٌ !
يومّ جيتك مَ لقيتك . .
ليه غايبّ ’ وُ المشَاعر لك | وطنٌ !
وَ حتى ف غيَابكٌ . . كن لونْ الكُون : دآكِنٌ !


وُ المدينة / موحشة ’

........... وِ الشْشْوقَ ذَايبٌ !
كَان تدريٌ ؟
يَعلم الله / مآنسيتِكْ
ليتْ تدريٌ ! كيف بعيونيّ حزِنٌ ؟
وُ آ آ آ ه لو تدريْ عن . . آحْزَآن الآمآكِن !
كان مَ تميتْ ساعة !
.............. ’ وَ آنتَ غايبْ ’ !