دخول بني الازد الى الإسلام

هنا اقدم لكم قصة دخول بني الازد الى الإسلام
وانضرو معي يا ابنا قبيلة الحجر انه منكم صحابه اجلا
الغالبيه لا يعلمون عنهم شي انظرو القصه وستعرفون منهم
حيث انه تكون نهايت اسم كل صحابي من بني الحجر لقب الحجري

اليكم القصه
بعث الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بدينه دين الحق والعدل وأظهره على سائر الأديان حيث أتته وفود الأزد من إقليم عسير سمعا وطاعة لله عز وجل ولرسوله من غير حرب ولا جهاد ولا خصام ، جاءوا لينة قلوبهم رقيقة أفئدتهم تغشاهم السكينة والوقار وتغمرهم الفرحة والاستبشار ببعثته صلوات الله وسلامه عليه حيث وفد على رسول الله الصرد بن عبدالله الأزدي في السنة العاشرة للهجرة على رأس وفد من قومه ، وقد ذكر أبو نعيم في كتاب معرفة الصحابة والحافظ أبو موسى المديني من حديث أحمد بن أبي الحواري قال سمعت أبا سليمان الداراني قال حدثني علقمة بن يزيد بن سويد الأزدي قال حدثني أبي عن جدي سويد بن الحارث قال : وفدت سابع سبعة من قومي على رسول الله فلما دخلنا عليه وكلمناه أعجبه ما رأى من سمتنا وزينا ، فقال ما أنتم ؟ قلنا مؤمنون ، فتبسم النبي وقال : "إن لكل قول حقيقة فما حقيقة قولكم وإيمانكم " ، قلنا خمسة عشر خصلة ، خمس أمرتنا بها رسلك أن نؤمن بها ، وخمس أمرتنا أن نعمل بها ، وخمس تخلقنا بها في الجاهلية فنحن عليها حتى تكره منها شيئا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما الخمسة التي أمرتكم بها الرسل أن تؤمنوا بها ؟ " قلنا : أمرتنا أن نؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله والبعث بعد الموت ، قال : " وما الخمسة التي أمرتكم أن تعملوا بها ؟ "قلنا أمرتنا أن نقول لا إله إلا الله ونقيم الصلاة ونؤتي الزكاة ونصوم رمضان ونحج البيت الحرام من استطاع إليه سبيلا ، فقال : "وما الخمسة التي تخلقتم بها في الجاهلية ؟ " قالوا : الشكر عند الرخاء ، والصبر عند البلاء، والرضا بمر القضاء ، والصدق في مواطن اللقاء ، وترك الشماتة بالأعداء ، فقال رسول الله " حكماء علماء كادوا من فقههم أن يكونوا أنبياء " ، ثم قال : " وأنا أزيدكم خمسا فيتم لكم عشرون خصلة إن كنتم كما تقولون ، فلا تجمعوا مالا تأكلون ، ولا تبنوا ما لا تسكنون ، ولا تنافسوا في شي أنتم عنه غدا زائلون ، واتقوا الله الذي إليه ترجعون وعليه تعرضون ، وارغبوا فيما عليه تقدمون وفيه تخلدون " فانصرف القوم من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وحفظوا وصيته وعملوا بها .

الله أكبر

جزاك الله خير يا اخي العزيز على إيراد هذه القصة اللتي تهم كل حجري على وجه الخصوص . والحقيقة إني كنت جاهل بها إلى ان اوردتها لنا

فلك مني جزيل الشكر والله يعطيك العافية


وقول الرسول صلى الله عليه وسلم " حكماء علماء كادوا من فقههم أن يكونوا أنبياء "

شهادة عز وفخر من أشرف الخلق عليه الصلاة والسلام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عابد

الله أكبر



وقول الرسول صلى الله عليه وسلم " حكماء علماء كادوا من فقههم أن يكونوا أنبياء "

شهادة عز وفخر من أشرف الخلق عليه الصلاة والسلام

شهادة عز فخر صدقة وربي لاكن الغالب نسي هذا الكلام
اشكرك اخي الكريم ابو عابد على مرورك واتمنى ان الكل يبحث ويدلي بدلوه في الموضوع لانا نبي احد يعلمن عن الصحابه الي من قبايلنا لا لشي الا لكي يكون لنا الفخر بهم والإقتدا بهم
ومره اخرى اشكرك على مشاركتك ومرورك

لاكن سؤوال هل احنا اتبعنا كلام الاجداد لما ذهبو للرسول في قوله صلى الله عليه وسلم المذكور سابقاً

ما أحلى الحديث عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ومواقفه مع اصحابه وحسن تعامله معهم وطيب استقباله لضيوفه ودماثة خلقه مع المسلمين الجدد.
هذا موضوع أشكر عليه الأخ عاشق بني عمرو وكم كنت أتمنى أن يكون مكانه في منتدى السيرة أو منتدى الشريعة والحياة.

بارك الله فيك على هذا الموضوع الاكثر
من رائع والمليئ بالحكم والفوائد
وصلى الله على محمد بن عبدالله وسلم

جزاك الله خير

وهذا المدح والفخر يسطر في صفحات التاريخ ولكي يكتمل العقد علينا اتباع نصائحه صلى الله عليه وسلم

وجزاك الله خيراخي الكريم

جزاك الله خير على هذا الموضوع .........والله اني اعتز بمدح الرسول لاجدادنا ويجب علينا ان نتعلم ونجتهد ونثابر للوصول الى ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم من نصائح

بيض الله وجهك ياذيبان

شاكر لك جهزدك الطيبة والمفيدة

ددمت بحفظ المولى

عاشق بني عمرو
اشكر لك هذا الموضوع المفيد وننتظر منك الجديد والمفيد

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

جزك الله خيرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق بني عمرو

هنا اقدم لكم قصة دخول بني الازد الى الإسلام

وانضرو معي يا ابنا قبيلة الحجر انه منكم صحابه اجلا
الغالبيه لا يعلمون عنهم شي انظرو القصه وستعرفون منهم
حيث انه تكون نهايت اسم كل صحابي من بني الحجر لقب الحجري

اليكم القصه
بعث الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بدينه دين الحق والعدل وأظهره على سائر الأديان حيث أتته وفود الأزد من إقليم عسير سمعا وطاعة لله عز وجل ولرسوله من غير حرب ولا جهاد ولا خصام ، جاءوا لينة قلوبهم رقيقة أفئدتهم تغشاهم السكينة والوقار وتغمرهم الفرحة والاستبشار ببعثته صلوات الله وسلامه عليه حيث وفد على رسول الله الصرد بن عبدالله الأزدي في السنة العاشرة للهجرة على رأس وفد من قومه ، وقد ذكر أبو نعيم في كتاب معرفة الصحابة والحافظ أبو موسى المديني من حديث أحمد بن أبي الحواري قال سمعت أبا سليمان الداراني قال حدثني علقمة بن يزيد بن سويد الأزدي قال حدثني أبي عن جدي سويد بن الحارث قال : وفدت سابع سبعة من قومي على رسول الله فلما دخلنا عليه وكلمناه أعجبه ما رأى من سمتنا وزينا ، فقال ما أنتم ؟ قلنا مؤمنون ، فتبسم النبي وقال : "إن لكل قول حقيقة فما حقيقة قولكم وإيمانكم " ، قلنا خمسة عشر خصلة ، خمس أمرتنا بها رسلك أن نؤمن بها ، وخمس أمرتنا أن نعمل بها ، وخمس تخلقنا بها في الجاهلية فنحن عليها حتى تكره منها شيئا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما الخمسة التي أمرتكم بها الرسل أن تؤمنوا بها ؟ " قلنا : أمرتنا أن نؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله والبعث بعد الموت ، قال : " وما الخمسة التي أمرتكم أن تعملوا بها ؟ "قلنا أمرتنا أن نقول لا إله إلا الله ونقيم الصلاة ونؤتي الزكاة ونصوم رمضان ونحج البيت الحرام من استطاع إليه سبيلا ، فقال : "وما الخمسة التي تخلقتم بها في الجاهلية ؟ " قالوا : الشكر عند الرخاء ، والصبر عند البلاء، والرضا بمر القضاء ، والصدق في مواطن اللقاء ، وترك الشماتة بالأعداء ، فقال رسول الله " حكماء علماء كادوا من فقههم أن يكونوا أنبياء " ، ثم قال : " وأنا أزيدكم خمسا فيتم لكم عشرون خصلة إن كنتم كما تقولون ، فلا تجمعوا مالا تأكلون ، ولا تبنوا ما لا تسكنون ، ولا تنافسوا في شي أنتم عنه غدا زائلون ، واتقوا الله الذي إليه ترجعون وعليه تعرضون ، وارغبوا فيما عليه تقدمون وفيه تخلدون " فانصرف القوم من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وحفظوا وصيته وعملوا بها .

قال الألباني رحمه الله عن هذا الحديث: منكر، انظر "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة" 6/120

وأرجو من الأخوة التأكد من صحة الحديث قبل وضعه في أي منتدى ، حتى لا يبوء أحد بإثمه.

وهذا رابط لموقع للبحث عن أي حديث ودرجته
http://www.dorar.net/enc/hadith

سلسلة الأحاديث الضعيفة رقم 2614