<(( صدق أو لاتصــدق يوسف الغامدي جندى أمريكي داخل العراق ))

السعودي يوسف الغامدي جندي أمريكي داخل العراق

أبها: الوطن

يقاتل في صفوف القوات الأمريكية المتقدمة من داخل العراق شاب سعودي أمريكي الجنسية، وذلك لأنه من أب سعودي وأم أمريكية ومقيم في الولايات المتحدة، وهو جندي في الجيش. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" في عددها الصادر أمس أن الشاب السعودي الأمريكي، يوسف الغامدي، التحق بالجيش الأمريكي بعد أحداث 11 سبتمبر. وتقول الصحيفة إن يوسف الغامدي 22 عاماً المولود في مدينة جدة لأب سعودي وأم أمريكية أكمل الشهادة الثانوية في جدة ثم التحق بالعمل في شركة أرامكو السعودية. ولكن حبه للمغامرة وللبحث عن فرص جديدة في الحياة جعله يغادر أرامكو ويذهب إلى الولايات المتحدة لزيارة أقاربه الذين كان يقضي معهم أوقات الصيف في مدينة شيكاغو. وأضافت الصحيفة أنه "بعد حوالي عامين (من العمل لدى أرامكو) ذهب إلى شيكاغو لزيارة أقاربه وللتفكير في بعض الأمور وكان في سيارة أجرة متجهاً إلى مطار لاغورديا في نيويورك يوم 11 سبتمبر عندما شاهد واحداً من أبراج مركز التجارة العالمي يتحول إلى كرة من اللهب. ونظر إلى الطائرة المخطوفة الثانية وهي ترتطم بالبرج الآخر. وبعد ثلاثة أشهر من ذلك التحق بالجيش الأمريكي ولم يخبر والديه لأنه كان يعرف أنهما سيعارضان قراره. ويصف يوسف الغامدي نفسه بأنه وطني (أمريكي)، ويعمل سائق دبابة في الكتيبة 166 المدرعة في مدينة فورت هود بولاية تكساس التي اتجهت إلى الكويت للمشاركة في الحرب على العراق. وتقول الصحيفة إن الغامدي طلب من قائد وحدته أن يسمح له بتغطية اسم العائلة الذي يلبسه على شارة الاسم التي يعلقها الجندي على صدره لكي لا يثير عداء وكراهية العرب. وتصنف الصحيفة يوسف بأنه متدين جداً، ولا يقبل من الأكل إلا ما هو "حلال" حيث يقوم الجيش الأمريكي بتقديم الوجبات "الحلال" للجنود المسلمين العاملين فيه. ويعود سبب عدم إخبار يوسف لوالديه بالتحاقه بالجيش الأمريكي، حسب الصحيفة، إلى أن والده يرى أنه لا يليق برجل سعودي أن يلتحق بأي جيش غير الجيش السعودي، بينما تعارض والدته المسلمة الفكرة من قبل أن تتزوج أباه - لأنها ترى أن الجيش مرتع للمخدرات والشذوذ الجنسي والانحراف. من جهة أخرى ترى الصحيفة "أن يوسف الغامدي قد يعاني من التمييز في الجيش الأمريكي ليس فقط لأنه سعودي - وهذا يعيد لأذهان الأمريكيين أحداث 11 سبتمبر، بل ولأنه مسلم، خاصة وأن حسن أكبر - الجندي الأمريكي المسلم، ألقى القنابل اليدوية والسلاح على زملائه في الكويت". ولكن الصحيفة تؤكد أن رؤساءه لا يرون فيه إلا جندياً مخلصاً ولا يظهر عليه بوادر التمرد أو الخيانة للجيش الأمريكي. كما يرون أنه ذو فائدة في شرح الفروق الثقافية وتفهيم الجنود الأمريكيين بما قد يعتبر غير لائق عند العرب - خاصة المدنيين العراقيين. وقالت الصحيفة إن يوسف رفض العمل في مقر القيادة حيث كان سيتمتع بوضع مادي ومعيشي أفضل من الجنود، وفضل أن يكون في وحدات القتال كمجرد "جندي بسيط



محبكم / السليماني

لا تعليق اخوي السليماني
والله مدري وش اقووول
المسكت

لاتعليييييييق

الجندي الي شفناه بقناة الجزيره سوداني وهذا جندي سعودي وهناك جنود مجنده تحارب مع امريكا حتى لو كان الحرب على دولتها ومسقط رأسه هناك اكيد جنود عراقيين امريكان وهناك سياسيين عرب امريكا كما احب ان اسميهم ليس لهم غيره على الديتن ولا على الوطن وكل همهم هي الماده والسمعه ...

اذا كان هناك جنود قله في ارض المعركه فالجنود الاكثر خطوره خارج المعركه تماماً

وتصريحاتهم ترفض الحرب لكن هو جندي يعمل لصالح امريكا والسبب اتفه من تافه يوعدونه بدعمه و لا تمانع السياسه الامريكيه في صرف الملايين على مثل هؤلاء الحثاله ... لأن ذالك يصب في مصلحتها مهما كان هذا الشخص فلابد وأن تجعله يكبر ومن ثم عند الوقت الذي ترى الاداره الامريكيه انها لا تحتاجه وهذا اكيد بعد ما تأمن جندي غيره
يخترعون له قصه او يتهمونه بدعم الارهاب او لربما ياتي وقت ونسمع تهم اغرب من تهمت الارهاب التي لانعرف معنها الدقيق على وجه التحديد لربما فهمنها نحن بما لم تقصده الدوله المصدره لهذه الكلمه ارهاب..؟ ماذا تهني وكيف احدد ان هذا الشخص ارهابي او لاء وكيف ..؟


هل كلمة ارهابي تطلق على المسلمين فقط ..؟

هل هناك ارهابيون مسيحيون ويهوديون ....
أم ان الارهاب يعني الاسلام ...؟؟


انها كلمه تدمر شعب... تغير نظام ...تغير خارطه مكان.... تنسف اي شيء.... وينفذ من يتستر خلف هذه الكلمه اي شيء يريده من يحاكمه فهو يحمي العالم من شر الارهاب ويحاول ان يدب الأمن والحريه في العالم ...؟!!

عجبي على عالمي عجبي ...
نعيش عالم الغاب كما يجبي...

تحياتي لكم واسف على الاطاله

لا تعليق